اتخذ الحزب الديمقراطي، فى أمريكا، قراراً مهماً بشأن خوض كامالا هاريس الانتخابات الرئاسية.  

واعتمد الحزب الديمقراطي رسمياً، الثلاثاء، المرشحة كامالا هاريس لخوض انتخابات الرئاسة الأميركية في الخامس من نوفمبر المقبل.

18.5 % ارتفاعاً في صادرات كوريا الجنوبية .. تفاصيل منظومات الدفاع الجوي في ضواحي موسكو تسقطت 4 مسيرات أوكرانية


جاء ذلك خلال المؤتمر الوطني لحزب الديمقراطي الذى عقد في شيكاغو.

 

هاريسشرف عظيم


وقالت هاريس، في أول تعليق لها، رداً على إعلان ترشحها بشكل رسمي : إن الفوز بترشيح المندوبين الديمقراطيين شرف عظيم، وإنهم معًا سيشقون طريقا جديدًا نحو المستقبل والحرية.
بذلك، تخوض كامالا هاريس الانتخابات المقبلة في مواجهة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، الذي فاز بترشيح الحزب الجمهوري في الانتخابات.

 

دفعة معنوية


ومع انطلاق فعاليات المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي الأميركي، تلقت كامالا هاريس دفعة معنوية، بعد دعم من قيادات الحزب مثل الرئيس بايدن والمرشحة السابقة هيلاري كلينتون.
لم تكن هاريس حتى يوم 21 من الشهر الماضي مرشحة للحزب في الانتخابات الرئاسية، لكن الانسحاب المفاجئ للرئيس بايدن دفع بها إلى الأمام كمرشحة للحزب في الانتخابات الرئاسية المقررة في 5 نوفمبر المقبل.

 

بايدن يدعم كامالا هاريس


وفي كلمته أمام المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي، يوم الإثنين، دعم الرئيس الأميركي جو بايدن اختيار كامالا هاريس مرشحة في سباق الوصول إلى البيت الأبيض أمام الجمهوري دونالد ترامب بخطاب ألقاه في المؤتمر أشاد فيه بنائبته باعتبارها "مستقبل الحزب".

وأضاف: "هل أنتم مستعدون للتصويت من أجل الحرية؟ هل أنتم مستعدون للتصويت من أجل الديمقراطية وأميركا؟ اسمحوا لي أن أسألكم، هل أنتم مستعدون لانتخاب كامالا هاريس وتيم والز؟".

الرئيس بايدن لم يكن القيادي الوحيد الذي عبر في كلمته عن دعم هاريس ودعا لانتخابها، فقد دعمت وزيرة الخارجية السابقة والمرشحة الرئاسية السابقة   هيلاري كلينتون ترشيح هاريس في كلمتها أمام المؤتمر، مطالبة بانتخاب امرأة للمرة الأولى كرئيسة للولايات المتحدة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي انتخابات الرئاسة كامالا هاريس هاريس شيكاغو الانتخابات الرئاسیة کامالا هاریس

إقرأ أيضاً:

تقرير: ترامب يصدر قرارا بشأن الضربات الجوية في مناطق محددة

ألغى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، القيود التي فرضتها إدارة بايدن على الضربات الجوية بطائرات مسيّرة، والغارات التي تنفذها قوات العمليات الخاصة ضد أهداف خارج مناطق الحرب التقليدية، وفقا لمسؤولين مطلعين على الأمر.

وبهذا القرار، أعاد ترامب العمل بالقواعد التي استخدمها خلال ولايته الأولى، حسبما أفادت صحيفة نيويورك تايمز.

وفي ظل القيود التي فرضتها إدارة بايدن، كان يتعين على مشغلي الطائرات المسيّرة التابعين للجيش الأمريكي ووكالة المخابرات المركزية، الحصول على موافقة البيت الأبيض لاستهداف مشتبه بهم خارج مناطق الحرب التقليدية، لكن القواعد الجديدة تمنح القادة العسكريين في الميدان "حرية أكبر في اتخاذ القرار بشأن تنفيذ الضربات"، بحسب مسؤول أمريكي كبير.

ومن المتوقع أن يؤدي تخفيف القواعد إلى زيادة في الضربات الجوية التي تستهدف المشتبه بهم بالإرهاب في مناطق غير خاضعة لحكومات قوية، مثل الصومال واليمن، ما قد يزيد أيضًا من مخاطر سقوط ضحايا مدنيين.

إلغاؤها فورًا .. خلاف ترامب وزيلينسكي يهدد مساعدات أمريكيا لأوكرانياللمرة الثانية .. مقاضاة ترامب لمنع نقل مهاجرين إلى جوانتاناموحلبة ملاكمة.. تعليق قوي من أحمد موسى على مشادة ترامب وزيلينسكيأحمد موسى: ترامب زق زيلينسكي إمبارح 3 مرات وكان ناقص يوقعه من على الكرسيأحمد موسى: اللي شفناه إمبارح كان صراع الديوك وحلبة ملاكمة بين ترامب وزيلينسكيخبير: موسكو المستفيد الأكبر من المشادة بين ترامب وزيلينسكي

ولم تعلن إدارة ترامب رسميا عن هذا التغيير، لكن شبكة "سي بي سي" نيوز نشرت تقريرا يفيد بأن وزير الدفاع بيت هيجسيث وقع توجيها لتنفيذ القرار في قيادة القوات الأمريكية في إفريقيا خلال اجتماع في ألمانيا الشهر الماضي، وأكد هيجسيث التقرير عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي كتب فيه ببساطة: "صحيح".

وقال مسؤول آخر، طلب عدم الكشف عن هويته، إن ترامب "أعاد العمل بالقواعد التي وضعها في أكتوبر 2017، وألغى مجموعة القواعد التي وقعها بايدن في أكتوبر 2022"، وهو ما أكده مسؤول كبير في البنتاجون.

إجراء غير ضروري

ليس من الواضح متى اتخذ ترامب هذا القرار، لكن يبدو أنه جاء بعد ضربة جوية استهدفت عناصر من داعش في الصومال في الأول من فبراير، وخلال خطاب ألقاه في مؤتمر العمل السياسي المحافظ في 21 فبراير، تحدث مدير مكافحة الإرهاب بمجلس الأمن القومي، سيباستيان جوركا، عن العملية قائلا إن ترامب "وافق شخصيا عليها"، وهو إجراء لن يكون ضروريا بعد تعديل القواعد.

وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، براين هيوز، ردا على الاستفسارات حول التغيير: "لن يتردد الرئيس ترامب في القضاء على أي إرهابي يخطط لقتل أمريكيين لن نسمح للبيروقراطية التي فرضتها إدارة بايدن بتقييد أيدي مقاتلينا أمريكا عادت لمكافحة الإرهاب وقتل الجهاديين".

ويذكر أن قواعد بايدن سمحت للقادة العسكريين بتنفيذ ضربات دفاعية دون الحاجة إلى إذن أعلى، مثل استهداف مقاتلي حركة الشباب في الصومال لحماية القوات الشريكة، أو ضربات ضد الحوثيين في اليمن لحماية السفن التي تهددها الجماعة.

ورغم ذلك، انخفض عدد الغارات والضربات الجوية خارج مناطق الحرب المعترف بها، حيث شهدت التهديدات الإرهابية العالمية تطورات مختلفة.

مقالات مشابهة

  • رئيس المرحلة الانتقالية في الغابون يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية
  • الحزب المصري الديمقراطي يستنكر جرائم الاحتلال بحق شعب غزة ويدعو لتحرك دولي فوري
  • الانتخابات ومبدأ الشراكة على طاولة مسعود بارزاني ووفد الحزب الإسلامي
  • الرئيس السيسي يصدر قرارا جمهوريا بإعادة تشكيل مجلس إدارة هيئة أوقاف الكنيسة الكاثوليكية
  • توقيع ميثاق شرف سياسي بالغابون قبيل الانتخابات الرئاسية
  • قضاء ناميبيا يحسم الجدل ويرفض طعن المعارضة بنتائج الانتخابات
  • السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
  • برمة ومريم
  • تقرير: ترامب يصدر قرارا بشأن الضربات الجوية في مناطق محددة
  • موسم التشرذم السياسي في السودان