المنتخبات السعودية تواصل استعداداتها لألعاب باريس البارالمبية
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
تواصل المنتخبات السعودية استعداداتها للمشاركة في دورة الألعاب البارالمبية الصيفية الـ 17 التي تستضيفها العاصمة الفرنسية باريس في الفترة من 28 أغسطس الحالي وحتى الثامن من سبتمبر المقبل.
وتحتضن دول الصين وبولندا وهولندا، استعدادات الرياضيين السعوديين والبالغ عددهم 9 لاعبين ولاعبات يتنافسون في 5 رياضات هي: ألعاب القوى، والتايكوندو، كرة الطاولة، رفع الأثقال والترويض.
ويخضع لاعبو ألعاب القوى عبدالرحمن القرشي وحسن دوشي ونور الصناع وعلي النخلي وسارة الجمعة، إضافة إلى إياد آل تريك (التايكوندو) وعدنان سعيد (رفع الأثقال)، إلى تدريبات "صباحية ومسائية" لياقية وتكتيكية مكثفة، بمدينة لوبلن البولندية، تحت إشراف الأجهزة الفنية لكل لعبة، حيث يستمر الإعداد حتى موعد وصولهم إلى باريس في الـ26 من أغسطس الحالي.
وتواصل لاعبة كرة الطاولة غالية العنزي، استعدادها للمرحلة الأخيرة من المعسكر المقام بمدينة جننق الصينية، بالمشاركة مع لاعبي المنتخب الصيني الذي سيدخل منافسات دورة باريس، على أن تختتم المعسكر السبت المقبل.
وفي مدينة بارخام الهولندية يواصل الفارس أحمد شربتلي (الترويض) معسكره التدريبي الذي انطلق في الأول من يوليو الماضي، ركز من خلالها على تحسين نقاط الضعف في بعض الحركات، وتكثيف الحصص التدريبية مع الخيل 3 مرات في الأسبوع مع حصص تحفيزية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية المنتخبات السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
بو صعب: الأسبوع الحالي حاسم في استحقاقات رئاسة الجمهورية
أكد النائب الياس بو صعب، بعد لقائه رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل في بكفيا، أن هذا الأسبوع مهم بالنسبة للاستحقاقات المقبلة المتعلقة برئاسة الجمهورية، مع المهتمين بهذا الملف.
وأشار بو صعب إلى أن الزيارة هي الثانية له إلى مقر الجميّل، موضحًا أن اللقاء اليوم هو استكمال للقاءات سابقة ولن يكون الأخير، بل ستستمر اللقاءات مع جميع الأفرقاء السياسيين. وأوضح أن الهدف هو الوصول إلى أسماء تحظى بتقاطع بين مختلف الأطراف السياسية.
وتابع بو صعب قائلاً: "التفكير بكسر فريق على حساب فريق آخر هو تفكير خاطئ. لا المعارضة تستطيع فرض رئيس على الفريق الآخر، ولا الفريق الآخر يمكنه فرض مرشحه من دون التوافق مع بعض أفرقاء المعارضة. لذلك، العمل اليوم هو البحث عن أسماء تستطيع أن تحظى بالأكثرية."
كما أكد أن الجهود الحالية تنصب على ضمان عدم إفقاد الجلسة نصابها، متمنيًا أن لا يتم استغلال الجلسة بسبب الحسابات السياسية، مشددًا على أن "لبنان على المحك."