البكيري عن استقالة المهيدب: اللي مو قد الشيلة لا يشيل
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي محمد البكيري، على إعلان الأستاذ إبراهيم المهيدب، استقالته من رئاسة نادي النصر، والبيان الذي نشره وطلب فيه أن يكون للنادي إدارة واحدة.
ونشر البكيري على حسابه على منصة إكس قائلًا: “اللي مو قد الشيلة في أندية الصندوق لا يشيل، ما حد ضربه على يده”.
وتابع قائلًا:” فكرة الرجوع للخلف وجعل للأندية إدارة واحدة، وهي تنعم من خيرات شركات ( الصندوق)، هذا حشف وسوء كيلة”.
وكان المهيدب قد أعلن عن استقالته مساء أمس الثلاثاء، بعد الأزمة التي تعرض لها النادي، على إثر خسارته أمام الهلالج، في نهائي كأس الدرعية للسوبر السعودي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إبراهيم المهيدب استقالة النصر
إقرأ أيضاً:
في أول تعليق له.. محمد جواد ظريف يكشف كواليس استقالته
في أول تعليق له بعد استقالته من منصبه، كشف مساعد الرئيس الإيراني، محمد جواد ظريف، اليوم الاثنين، أن استقالته من منصبه جاءت بعد "نصيحة" من رئيس السلطة القضائية بالعودة إلى الجامعة لمنع المزيد من الضغوط على الحكومة.
وفي منشور له على منصة "إكس"، في وقت مبكر من صباح اليوم، كتب ظريف أنه زار رئيس السلطة القضائية، غلام حسين محسني إيجئي، بدعوة من الأخير، السبت الماضي، وخلال اجتماعه معه، نصحه بأنه "نظراً لظروف البلاد، يجب أن يعود إلى التدريس في الجامعة لتجنّب المزيد من الضغوط على الإدارة".
وأضاف ظريف أنه استجاب للنصيحة على الفور، لأنه كان يريد دائماً أن يكون "مساعداً وليس عبئاً".
سلام بر هم میهنان بزرگوار
خداوند بزرگ را سپاسگزارم که در نه ماه گذشته این فرصت را به این خدمتگزار کوچک ارزانی داشت که در جهت تحقق اراده ملت و خدمت به مردم آنچه را در توان داشتم پیشکش کنم. گرچه در شش ماه گذشته با سخیفترین توهینها، افتراها و تهدیدها نسبت به خود و خانوادهام روبرو…
كما أعرب وزير خارجية إيران الأسبق في منشوره، عن أمله أنه من خلال تركه لمنصبه أن يتم تجريد أولئك، الذين يعوقون تحقيق "إرادة الشعب ونجاح الإدارة"، من أعذارهم.
وأكد أنه "ما زال فخوراً بدعمه للرئيس الإيراني مسعود بزشكيان"، وتمنى له ولغيره من "الخدم الحقيقيين للشعب كل التوفيق".
وفي وقت متأخر من أمس الأحد، ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن محمد جواد ظريف، قدم استقالته للرئيس الإيراني.
ومنذ أن تم تعيينه نائباً للرئيس، تعرّض ظريف لانتقادات شديدة من قبل مجموعة من المشرعين في البرلمان، الذين زعموا أن تعيينه في منصب حساس غير قانوني، لأن أحد أبنائه على الأقل يحمل الجنسية الأمريكية.
ووفقاً للقانون الإيراني، لا يجوز تعيين الأفراد الذين يحملون الجنسية الأجنبية، أو أفراد أسرهم المباشرين يحملون مثل هذه الجنسية، في مناصب حساسة في الحكومة الإيرانية.