مصر في 24 ساعة|حقيقة ظهور جداري القرود في مصر.. وأخر مستجدات حرب غزة
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
تناولت برامج التوك شو، الثلاثاء، عددا من القضايا والملفات الهامة محليا ودوليا التي شغلت الرأي العام.
وإليكم التفاصيل..
قال سامويل ويربيرج، المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، إن مصر وقطر والولايات المتحدة، بالتعاون مع المجتمع الدولي يبذلون كل الجهد لإنهاء حرب غزة، ولكن لا بد من قبول حماس وإسرائيل لإتفاق بينهما.
كشف طاهر النونو، المستشار الإعلامي لحركة حماس، آخر تطورات مفاوضات غزة، معتبرا أن هناك تواطىء أمريكي مساعد للانقلاب الإسرائيلي على مفاوضات غزة.
تعليق حركة حماس على مفاوضات وقف إطلاق النار في غزةأحمد موسى: لا قيام لدولة فلسطينية في وجود نتنياهو
كشف الإعلامي أحمد موسى، أن كل الأماني بشأن الحرب الدائرة على قطاع غزة هو العودة إلى ما كان عليه الوضع قبل 7 أكتوبر 2023، وبدء عملية طوفان الأقصى.
أحمد موسى: لا قيام لدولة فلسطينية في وجود نتنياهو عبدالمنعم سعيد: إسرائيل تتمنى توجيه إيران ضربة عسكرية لهاكشف عبد المنعم سعيد، المفكر السياسي، تفاصيل زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إلى مصر، موضحا أن الوضع في المنطقة حرج، وهذه الزيارة تأتي في إطار الجهود المبذولة.
عبدالمنعم سعيد: إسرائيل تتمنى توجيه إيران ضربة عسكرية لها أستاذ علم الأوبئة يكشف تفاصيل جديدة حول جدري القرودقال الدكتور إسلام عنان استاذ اقتصاديات الصحة وعلم انتشار الأوبئة، إن العالم يمر كل عام بـ20 موجة من الفيروسات المختلفة، مشيرا إلى أن جدرى القرود ليس بجديد حيث نرى منذ 10 سنوات موجات جديدة بالكونغو الديمقراطية كل عام.
أستاذ علم الأوبئة يكشف تفاصيل جديدة حول جدري القرود كرم جبر يكشف تفاصيل جلسة العمل الأولى لمبادرة التنظيم الذاتيكشف كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، تفاصيل جلسة العمل الأولى لمبادرة التنظيم الذاتي، مشيرا إلى أن حضور الجلسة الأولى تضمن أساتذة الإعلام، ورؤساء القنوات التلفزيونية، وعدد من الإعلاميين.
كرم جبر يكشف تفاصيل جلسة العمل الأولى لمبادرة التنظيم الذاتيالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برامج التوك شو غزة مصر مصر في 24 ساعة یکشف تفاصیل حرب غزة
إقرأ أيضاً:
ماذا يوجد فوق الأهرامات؟.. حقيقة ظهور فقاعات تؤثر على الاتصالات
حالة من الجدل تُثار بين الوقت والآخر عن الأهرامات ولغز بنائها على أيدي القدماء المصريين، فدائما يتم تداول الكثير من الأسرار في الدراسات العلمية والحكايات التي تتحدث عن الأهرامات المصرية، التي كان آخرها دراسة علمية حديثة، أجراها علماء صينيون، في الـ27 من أغسطس إذ اكتشفوا، وفقًا لنتائجهم، لغزًا مُحيرًا فوق الأهرامات.
ماذا يوجد فوق الأهرامات؟... لغز كبيرزعم علماء صينيون في 27 أغسطس الماضي، اكتشاف أكبر فقاعات بلازما تم تسجيلها على الإطلاق، ذاهبين إلى أنها تغطي عدة مناطق على رأسها الأهرامات الثلاثة وجزر ميدواي، وأنها بدورها تؤثر على اتصالات الأقمار الصناعية، ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
واعتمد أصحاب الدراسة الأخيرة، خلال بحثهم على جهاز رادار الأيونوسفير الطويل المدى منخفض العرض (LARID)، إذ يتمتع بمدى اكتشاف مذهل يبلغ 9600 كيلومتر، ويسمح أيضًا بتتبع ومراقبة حركة وتكوين فقاعات البلازما بتفاصيل أكبر من أي وقت مضى.
جدل حول اكتشاف ما يوجد فوق الأهرامات.. والعلماء يردون على المزاعمجدل كبير أثير حول ما توصل إليه علماء الصين، ونشرته صحيفة الـ«times»، إذ زعموا بأن هذا الاكتشاف كان عقب عاصفة شمسية حدثت في نوفمبر الماضي، موضحين أن فقاعات البلازما الموجودة فوق الأهرامات، وفقًا لحديثهم تتأثر بعوامل جوية وفلكية، مثل النشاط الجيومغناطيسي، والظروف الجوية، والحقل المغناطيسي للأرض، كما إنها تؤثر على أنظمة الاتصالات.
استاذ الآثار بجامعة القاهرة، الدكتور أحمد بدران، نفى تمامًا حقيقة وجود فقاعات بلازما ضخمة فوق الأهرامات، في تصريحات لـ«الوطن»، مؤكدًا أن خلط الدراسات الحديثة بالتاريخ، قد تظلم التاريخ ولا تكون مُنصفة أو واقعية.
وأوضح «بدران» خلال حديثه، أن لكل الآثار أبعاد هندسية وهندسة فلكية مختلفة، لكنها لا علاقة لها بوجود بلازمات، أو حتى تؤثر بشكل واضح على الاتصالات وخرائط الـgps كما تزعم الدراسة الحديثة.
وأوضح أن ما يقال حديث دون دليل علمي، وأن لا علاقة للأهرامات بالأمر، خاصة وأنه لم يحدث تشويش أو عُطل في الاتصالات أو ما شابه، إذن لم تتحقق النتائج حتى نؤكد على الدراسة، مشيرا إلى إن البعض بين الحين والآخر يخرج بدراسات خاطئة حول الأهرامات، وبنائها.
وهو الأمر الذي اتفق معه أيضًا الخبير الأثري عماد مهدي لـ«الوطن» إذ أكد أن للأهرامات أبعاد هندسية في التصميم، وهندسة فلكية غير معروفة، فحتى الآن الأهرامات مليئة بالأسرار والخبايا، وأن وجود فقاعات من البلازما فوق الأهرامات أمر من الخيال.
ومن جهته، كان المهندس أحمد طارق، خبير تكنولوجيا المعلومات، أوضح لـ«الوطن» أن الظواهر الجوية لا علاقة بها بالاتصالات، خاصة وأن الكابلات عادة تكون في البحار، لذلك ليس من المنطقي أن تخلف فقاعات تؤثر على الاتصالات.
وبحسب العلماء الصينيين، فإن هذه الفقاعات تؤثر على اتصالات الأقمار الصناعية، ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، ونتج هذا الاكتشاف عقب العاصفة الشمسية التي حدثت في نوفمبر الماضي، وفقًا لما جاء بصحيفة الـ«times»، وهو ما نفاه أيضًا الدكتور أشرف شاكر، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، لـ«الوطن» إذ أوضح أنه لا توجد دراسات واقعية على هذا الأمر، أو إن الظواهر الفلكية مرتبطة من الأساس بما يحدث داخل الغلاف الجوي، أو تتأثر بها.
الجدير بالذكر أن هؤلاء العلماء، أكدوا في بحثهم الأخير، أن الفقاعات الموجودة فوق الأهرامات، يمكن العثور عليها أيضًا في مناطق مختلفة حول خط الاستواء إذ تتأثر بالنشاط الشمسي والظروف الجيومغناطيسية.