لجنة الثقافة بالشيوخ: البرامج الرياضية هي الأكثر تجاوزًا في الإعلام المصري
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
قال الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والإعلام بمجلس الشيوخ، إن عدد كبير من الجمهور لا يثق في الإعلام بشكل كامل، لأن البعض يخلط ما بين مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام التقليدي، بالإضافة إلى أن هناك بعض الأخطاء في الإعلام في حاجة إلى ضبط.
الخارجية الأمريكية: جهودنا لوقف حرب غزة لن تتوقف.. والشعب الفلسطيني يستحق الأمن جيش الاحتلال: سنحقق في أسباب وفاة المحتجزين الستة بغزة اليوم
وتابع "مسلم"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الثلاثاء، أن البرامج الرياضية هي الأكثر تجاوزًا في الإعلام المصري، مشيرًا إلى أن هناك بعض الإعلاميين الرياضيين يُحرضون بصورة كبيرة، رغم أن الرياضة، من الضروري أن تحتوي على روح المنافسة.
ولفت إلى أن بعض الأندية أو كثير من الأندية تحتوي على لجان إلكترونية، وتقوم هذه اللجان بتنجيم أحد اللاعيبة أو الهجوم عليه بطريقة بشعة، مشيرًا إلى أن برامج التوك شو بعضها خرج عن هدفه في نشر الخبر وتحليله، وإبداء الرأي، ومن الضروري أن ينفصل الرأي عن الخبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاعلام لجنة الثقافة والإعلام الشيوخ مواقع التواصل الاجتماعي فضائية ten فی الإعلام إلى أن
إقرأ أيضاً:
«الحرية المصري»: ابتزاز الإعلام الإسرائيلي لن يؤثر على موقف الدولة الداعم لفلسطين
أكد حزب الحرية المصرى، برئاسة الدكتور ممدوح محمد محمود، رفضه القاطع لمحاولات ابتزاز الإعلام الإسرائيلى التي تضمنت تجاوزات وتهديدات غير مقبولة، بهدف ممارسة المزيد من الضغط على مصر للموافقة على مخططات تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، من خلال نشر صورة الرئيس عبدالفتاح السيسي مع الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي.
حقوق الشعب الفلسطينىوقال رئيس حزب الحرية المصرى؛ إن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية ثابت وراسخ، وينبع من قناعة عميقة بحقوق الشعب الفلسطينى المشروعة فى أرضه ووطنه.
وأكد دعم الحزب والاصطفاف خلف الرئيس عبد الفتاح السيسى والقوات المسلحة المصرية وجميع مؤسسات الدولة في مواقفها الرافضة لمخططات التهجير القسري أو الطوعي.
القضية الفلسطينيةوأضاف أن تلك المواقف تعكس التزام مصر الدائم بدعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني، وأن تلك المحاولات لن تثني مصر عن مواقفها الثابتة والداعمة للحقوق الفلسطينية.
وجدد حزب الحرية المصرى دعمه الكامل للشعب الفلسطينى في نضاله العادل لتحقيق حقوقه المشروعة، بما في ذلك إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.