الجهاد الإسلامي: مجزرة مدرسة مصطفى دليل على منح بايدن الضوء الأخضر لاستمرار حرب الابادة
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
يمانيون – متابعات
أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين اليوم الثلاثاء، أن المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال النازي المجرم بحق المدنيين في مدرسة مصطفى حافظ، غربي مدينة غزة، ظهر اليوم، هي دليل على استمرار إدارة الرئيس الأمريكي جوبايدن في منح الكيان رخصة بارتكاب المجازر وحرب الإبادة ضد شعبنا في غزة.
وقالت الحركة في تصريح صحفي لها: “إن الخداع الذي تمارسه إدارة الصهيوني جو بايدن في جولات المفاوضات يهدف إلى فرض إملاءات حكومة نتنياهو على الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة، يدفع شعبنا الفلسطيني ثمنه من دماء أبنائنا ونسائنا”.
واستشهد 10 مواطنين وأصيب آخرون اليوم الثلاثاء 20 أغسطس 2024، بعد قصف الاحتلال مدرسة مصطفى حافظ التي تؤودي نازحين في حي الرمال غرب مدينة غزة.
نص التصريح كاملاً كما وصل “وكالة فلسطين اليوم الإخبارية”:-
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
إن المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال النازي المجرم بحق المدنيين في مدرسة مصطفى حافظ، غربي مدينة غزة، ظهر اليوم، هي دليل على استمرار إدارة بايدن في منح الكيان رخصة بارتكاب المجازر وحرب الإبادة ضد شعبنا في غزة.
إن الخداع الذي تمارسه إدارة الصهيوني جو بايدن في جولات المفاوضات يهدف إلى فرض إملاءات حكومة نتنياهو على الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة، يدفع شعبنا الفلسطيني ثمنه من دماء أبنائنا ونسائنا.
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الجهاد الإسلامی مدرسة مصطفى بایدن فی
إقرأ أيضاً:
حركة الجهاد الفلسطينية تتهم الحكومة السورية باعتقال اثنين من قادتها
أكدت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أن الحكومة السورية اعتقلت اثنين من كوادر الحركة لليوم الخامس دون توضيح الأسباب وبطريقة لم نكن نتمنى أن نراها من إخوتنا.
واعتقلت "الحكومة" السورية القائد المهندس مسؤول الساحة السورية خالد خالد والقائد المهندس مسؤول اللجنة التنظيمية ياسر الزفري بحسب البيان الصادر عن سرايا القدس .
وقالت سرايا القدس في بيانها : في الوقت الذي نقاتل فيه العدو الصهيوني منذ أكثر من عام ونصف في قطاع غزة نأمل مد يد العون والتقدير من إخواننا العرب وليس العكس.
وختمت سرايا القدس : بندقيتنا لم تتوجه منذ انطلاقتها إلا لصدور العدو ولم تنحرف يوما عن الهدف الأساسي الذي هو التراب الفلسطيني الكامل.