وزير الخارجية ونظيره المصري يبحثان المستجدات
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
الرياض- واس
استقبل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، في ديوان الوزارة بالرياض، معالي وزير الخارجية والهجرة بجمهورية مصر العربية الدكتور بدر عبد العاطي.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية والمتينة بين البلدين والشعبين الشقيقين، وسبل تعزيزها في مختلف مجالات التعاون المشترك، بالإضافة إلى مناقشة المستجدات الإقليمية والدولية، خاصةً التطورات في قطاع غزة والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاستقبال سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية صالح بن عيد الحصيني.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
وزيرا الخارجية المصري والروسي يتفقان على دعم سيادة سورية ووحدتها
توافق وزير الخارجية المصري الدكتور بدر عبدالعاطي ونظيره الروسي سيرجي لافروف على أهمية دعم الدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، حسبما أفادت قناة القاهرة.
مسؤل صيني : مصر من أوائل الدول التي دعمت مبادرة الحزام والطريقأستاذ تنمية مستدامة: طفرة غير مسبوقة حدثت في مصانع الأسمدة بمصرودعا وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، إلى حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في نبأ عاجل.
أجرى د. بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة اليوم، الأحد، اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
يأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد “عبد العاطي”، موقف مصر الداعم للدولة السورية، واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا وزير الخارجية إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري.