ثمن الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله - لمشاريع تطوير محاور الطرق الرئيسة والدائرية بالرياض.

جاء ذلك خلال استقبال سموه بقصر الحكم اليوم، في جلسته الأسبوعية العديد من أصحاب السمو الأمراء وأصحاب الفضيلة والمعالي، وأهالي المنطقة والأدباء ورجال الأعمال.


ورحب سموه في بداية الاستقبال بالجميع، مؤكداً أن إطلاق المجموعة الأولى من مشاريع برنامج تطوير محاور الطرق الرئيسة والدائرية بالرياض؛ سيسهم في تعزيز مسيرة التنمية الشاملة بالمنطقة.

ولفت سموه النظر إلى أن المشروعات التنموية التي يتم تنفيذها والمعلن عنها في مدينة الرياض والمنطقة يجسد حرص القيادة الرشيدة -حفظها الله- على تعزيز مسيرة التنمية الشاملة والمستدامة في مناطق المملكة.

ونوه بمتابعة ودعم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، لكل الجهود المبذولة لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة، منوهاً سموه بدور أهالي وأعيان المنطقة في التكاتف والمشاركة المجتمعية الفاعلة.

عقب ذلك استمع الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز إلى عدد من مشاركات الحضور في مختلف المجالات، مؤكداً أهمية دور المواطن في دعم مسيرة التنمية المستدامة.

ورفع الحضور من أعيان وأهالي المنطقة الشكر للقيادة الرشيدة -حفظها الله- على دعمها المستمر للمشروعات التنموية النوعية بالمنطقة، كما أعرب محافظ وأعيان وأهالي محافظة شقراء عن تثمينهم لما تشهده المحافظة من تطور ونماء في مختلف المجالات إلى جانب المشروعات التي يتم تنفيذها في المحافظة، سائلين المولى -جلّ وعلا- أن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها في ظل هذه القيادة الرشيدة أيدها الله.

حضر الاستقبال، صاحب السمو الأمير بندر بن سعد بن خالد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن خالد عبدالله بن فيصل.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الرياض أخبار السعودية آخر أخبار السعودية الأمیر محمد بن بن عبدالعزیز

إقرأ أيضاً:

نائب أمير منطقة الرياض: الخطاب الملكي تجسيد لنهج المملكة الثابت في تعزيز التنمية الشاملة

أكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض , أن الخطاب الملكي الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – أيده الله – صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء , في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى، جاء تجسيدًا لنهج المملكة الثابت وسياستها الرصينة على المستويين الإقليمي والدولي.
وقال: “إن الخطاب الملكي شمل في مضامينه سياسة المملكة، وما توليه قيادتها الرشيدة -حفظها الله- من حرص واهتمام بالغين بكل ما من شأنه دعم وتعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، واحترام سيادة الدول، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وتوثيق العلاقات البناءة مع الدول الشقيقة والصديقة”.
وأضاف: أن الخطاب الملكي أكد على أن المواطن منذ إطلاق رؤية المملكة ٢٠٣٠ هو نصب أعين القيادة الرشيدة”، منوهاً بما تضمنه الخطاب من إشارة إلى ما تحقق من منجزات وطنية وتنموية، كارتفاع الناتج المحلي غير النفطي، وانخفاض البطالة، وارتفاع تملك السكن، وما تضمه المملكة من ثروات طبيعية، حتى أصبحت من أهم الوجهات للشركات والمراكز العالمية.
واستطرد سموه قائلًا ” إن الخطاب الملكي شدد على الحرص على حماية هويتنا وقيمنا التي هي امتداد لمسيرة أجدادنا وآبائنا، وهي الصورة التي مفخر بها أمام العالم أجمع” .
وفي ختام تصريحه سأل الله سبحانه وتعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ، وأن يديم على هذا الوطن أمنه واستقراره وازدهاره.

مقالات مشابهة

  • نائب أمير الشرقية يتفقد استعدادات الاحتفال باليوم الوطني السعودي 94 بمركز القيادة الميداني
  • الأمير عبدالعزيز بن سعود يستقبل وزير الداخلية بجمهورية تنزانيا المتحدة
  • نحو مستقبل مشرق.. نائب أمير الشرقية يشيد بمضامين الخطاب الملكي السنوي
  • نائب أمير منطقة نجران: الخطاب الملكي خارطة طريق لمنهج عمل ثابت
  • أمير منطقة جازان : الخطاب الملكي منهج عمل ثابت يبرز توجهات القيادة الرشيدة
  • نائب أمير حائل : الخطاب الملكي يعكس الرؤية الحكيمة ومنهج المملكة الثابت بالقضايا العربية والإسلامية
  • أمير جازان: الخطاب الملكي منهج عمل ثابت يبرز توجهات القيادة الرشيدة
  • نائب أمير منطقة الرياض: الخطاب الملكي تجسيد لنهج المملكة الثابت في تعزيز التنمية الشاملة
  • أمير منطقة الرياض: الخطاب الملكي جاء شاملاً في مضامينه
  • الأمير عبدالعزيز بن سعود ينقل تعازي القيادة لـ أمير دولة الكويت وولي العهد في وفاة الشيخ جابر مبارك الحمد المبارك الصباح