الإصابة تبعد ميسي عن قائمة الأرجنتين
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
الجديد برس:
شهدت قائمة منتخب الأرجنتين المستدعاة إلى الجولة المقبلة من تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026، غياب مهاجم إنتر ميامي ليونيل ميسي.
وسيواجه المنتخب الأرجنتيني كلاً من المنتخب التشيلي والكولومبي في الجولتين السابعة والثامنة من التصفيات خلال شهر سبتمبر المقبل.
وغاب قائد المنتخب ليونيل ميسي عن قائمة المدرب سكالوني بسبب الإصابة التي تعرض لها خلال مشاركته في بطولة كوبا أمريكا الأخيرة التي توج فيها منتخب الأرجنتين باللقب بعد فوزه على منتخب كولومبيا في النهائي.
حراسة المرمى: إيمليانو مارتينيز، خوان موسو، جيرونيمو رولي، والتر بينيتيز.
الدفاع: مونتيل، روميرو، مولينا، بيزيلا، باليردي، أوتاميندي، ليساندرو مارتينيز، تاليافيغو، فالنتين باركو.
الوسط: باريديس، غيدو رودريغيز، ماك أليستر، إنزو فرنانديز، لو سيلسو، إيزيكيل فرنانديز، دي بول، غونزاليس.
الهجوم: غارناتشو، ماتياس سولي، جوليانو سيميوني، فالنتين كاربوني، جوليان ألفاريز، لاوتارو مارتينيز، كاستيلانوس.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
الأرجنتين تنسحب من منظمة الصحة العالمية
كشف مانويل أدورني، المتحدث باسم الرئاسة الأرجنتينية ، أن بلاده قررت الانسحاب من منظمة الصحة العالمية بسبب الانقسامات التي أثارتها المنظمة بإدارة النظام الصحي خاصة خلال جائحة كورونا.
وقال أدورني في مؤتمر صحفي في بوينس آيرس، "أوعز الرئيس خافيير ميلي إلى وزير الخارجية بانسحاب الأرجنتين من منظمة الصحة العالمية"
وأضاف، "إن أنشطة المنظمة أثارت انقساما عميقا فيما يتعلق بإدارة النظام الصحي، لا سيما أثناء الجائحة".
وقال أدورني، "نحن الأرجنتينيين لن نسمح للمنظمات الدولية بالتدخل في سيادتنا، وأيضا التدخل في صحتنا".
وأشار إلى أن الأرجنتين "لا تتلقى تمويلا من منظمة الصحة العالمية، لذا فإن الانسحاب من المنظمة لن يؤدي إلى فقدان الأموال ولن يؤثر على جودة الخدمات".
وتعتبر الإدارة الأمريكية الجديدة أن المنظمة غير فعّالة، وأنها تخضع للتأثيرات السياسية وتتطلب من الولايات المتحدة تمويلا كبيرا.
من جانبه، طالب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس قادة العالم بالضغط على واشنطن لإعادة النظر في قرار ترامب الانسحاب من المنظمة الأممية.
وتعد الولايات المتحدة المانح والشريك الأكبر وفقا لمنظمة الصحة العالمية. وقالت المنظمة إن الولايات المتحدة ساهمت بمبلغ 1.284 مليار دولار خلال الفترة 2022-2023.
وفي عام 2020، أمر ترامب بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، متهما إياها بالفشل في التعامل مع جائحة كورونا والتحول إلى أداة بيد الصين. ومع وصول جو بايدن إلى السلطة في عام 2021، استخدم أول أيامه في المنصب لوقف هذا الانسحاب.
يُذكر أن المساهمة الإجبارية للدول الـ 194 الأعضاء في المنظمة تعتمد على قوة هذه الدول الاقتصادية.
وعندما حجب ترامب التمويل عن المنظمة خلال فترته الأولى، تدخلت ألمانيا لتصبح أكبر مساهم في ميزانية 2020-2021.