بمشاركة 30 عارضاً.. تدشين فعاليات مهرجان المنتجات الزراعية في تيماء
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
دشّن وكيل محافظ تيماء محمد بن متروك الزوين اليوم، مهرجان المنتجات الزراعية الثاني، الذي ينظمه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة تبوك، بمشاركة 30 عارضاً من مزارعي المحافظة، وذلك بجوار منتزه الأمير فهد بن سلطان بتيماء.
وأوضح مدير عام فرع وزارة البيئة المهندس أمجد بن عبدالله ثلاب، أن المهرجان يستمر ثلاثة أيام، ويحتوي على العديد من المشاركات التي من أبرزها المنتجات الزراعية والتحويلية، إضافة إلى مساعدة المزارعين وفتح قنوات تسويقية لمنتجاتهم داخل المحافظة وخارجها.
يهدف "#مهرجان_العسل_والسمن" لإبراز ما تحظى به محافظة #ميسان والمراكز التابعه لها من تنوع في المنتجات الزراعية الموسمية بمميزاتها النسبية المختلفة ودعم المزارعين وتشجيعهم لتسويق منتجاتهم#اليوم | @MEWA_KSA
أخبار متعلقة بـ400 ألف ريال.. تفاصيل بيع أغلى صقر في المزاد الدولي بالرياضبقرة هاربة تسبب فوضى بمدينة ألمانية.. وهذا مصيرهاللمزيد: https://t.co/wMKacOqQWS pic.twitter.com/oXmV12pF3B— صحيفة اليوم (@alyaum) February 26, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس تبوك مهرجان المنتجات الزراعية تيماء تبوك المنتجات الزراعیة
إقرأ أيضاً:
تدشين فعاليات الذكرى السنوية للصرخة بمربع مدينة الحديدة
يمانيون/ الحديدة دُشنت بمدينة الحديدة اليوم فعاليات الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين، بندوة توعوية ثقافية نظمها قطاع الإرشاد والعلماء بالمحافظة.
ركزت الندوة بحضور وكيلي المحافظة محمد حليصي وعلي كباري وقيادات محلية، على مدلولات الشعار وأبعاده الإيمانية، وما يتضمنه من مبادئ وقيم تعكس هوية الأمة واستقلال قرارها، باعتباره سلاحًا وموقفا في مواجهة قوى الطغيان والاستكبار.
وتطرقت الندوة إلى أن الشعار لم يقتصر تأثيره على الداخل، بل أصبح صداه يتردد في أوساط حرة على امتداد الأمة، كعنوان للموقف الجريء في زمن الصمت.
وتحدث في الندوة مسؤول قطاع الإرشاد عبدالرحمن الورفي، ونائب رئيس جامعة دار العلوم الشرعية الشيخ علي عضابي، والشيخ يحيى الحجاجي، ومدير مديرية الميناء عبدالله الهادي.
وأكدوا أن الشعار انطلق من منطلق قرآني أصيل، يعكس الموقف الحق في إعلان البراءة من أعداء الله، ويمثل صرخة وعي وشجاعة في وجه قوى الظلم والاستكبار.
وأشاروا إلى أن الشعار كان ولا يزال مصدر إزعاج لأعداء الأمة، لما يحمله من مضامين تحررية وموقف مبدئي يتجذر في الوعي الشعبي ويكسر حاجز الصمت والخوف.
ولفتوا إلى أن المشروع القرآني الذي أطلق الشعار، يمثل ركيزة أساسية في بناء أمة قوية متحررة من التبعية، تدرك عدوها وتتحصن من الاختراق الثقافي والسياسي.
وأكد المتحدثون أن المرحلة تتطلب المزيد من التوعية بخطورة الحرب الناعمة، وتعزيز الوعي المجتمعي بمضامين الشعار كجزء من معركة الوعي والسيادة.
كما شددوا على ضرورة ترسيخ مفاهيم الصرخة في أوساط الشباب، وتحويل الشعار إلى سلوك عملي وموقف مستمر في مواجهة مشاريع العدو على مختلف الأصعدة، لافتين الى أن الصرخة ستظل شعارا وموقفا يعبر عن الهوية الإيمانية والانتماء لمشروع التحرر والكرامة، في معركة فاصلة بين الحق والباطل.