الجزائري باسطة أفضل لاعب في الوطن العربي
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
هنأت اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، اليوم الثلاثاء، عبر الصفحة الرسمية لها البطل الجزائري عبد المنعم باسطة بإنجازه الكبير.
وقالت اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، أن النجم الصاعد عبد المنعم باسطة، يواصل إبهار الجميع ورفع راية الجزائر عاليا بعد أدائه الرائع وحصوله على ميدالية في رياضة المواي تاي كرياضة استعراضية في أولمبياد باريس.
وأكدت أن البطل الجزائري حقق فوزا مستحقا في البطولة العربية لمحترفي المواي تاي 2024 في أبو ظبي.
وختم أن باسطة لم يكتف بالفوز بالمركز الأول فحسب، بل حصل أيضا على لقب أفضل لاعب في الوطن العربي.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
خالد جلال لـ "الفجر"... مصر أعظم دولة تقدم فن في الوقت الحالي ولا تستطيع أي دولة في الوطن العربي منافستها
صرح المخرج المسرحي خالد جلال لـ "الفجر" قائلًا "الإسكندرية عاصمة الموهوبين ومعظم المسرحيات التي قدمتها في محافظة الإسكندرية كانت مميزة في عرضها واحتفاء الجمهور لها وهي الأقرب لقلبي بحبكم وبحب إسكندرية".
وجاء ذلك خلال حفل افتتاح مهرجان الحرية المسرحي في دورته 10 والتي تحمل اسمه، معبرًا عن مدى فخره لإختيار اسمه ليحمل هذه الدورة قائلًا "ستظل المراكز الثقافية منبع للفنانين، أخرجت من مركز الإبداع ما يتجاوز 80 % من الفنانين الشباب بالساحة الفنية الآن.
وتحدث "جلال" عن مستوى الفن والمسارح في مصر قائلًا "مصر أعظم دولة تقدم فن في الوقت الحالي ولا تستطيع أي دولة في الوطن العربي منافستها"، مشيرًا إلى عدد من المهرجانات المسرحية التي قدمت على مسارحها في الآونة الأخيرة ومنهة مهرجان المسرح القومي والمونودراما والحرية المسرحي وغيرها من المهرجانات.
وجدير بالذكر أنه حصل على منحة في الإخراج المسرحي وسافر إلي روما وعندما قرر العودة إلى مصر كان قرر الوزير فاروق حسني تعيينه مديرا لمسرح الشباب أثرا في تغير الأوضاع بالمسرح وكان عمره وقتها 28 سنة واعتبر أصغر مدير فرقة في هذا الوقت ثم تولى مركز الإبداع الفني في عام2002 ولقب بـ "صانع النجوم" أو "الجواهرجي" وشغل رئاسة مسرح الغد ثم البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، ويعمل الآن مديرًا لمركز الإبداع في القاهرة، ورئيس قطاع الإنتاج الثقافي بوزارة الثقافة المصرية منذ أكتوبر 2015.