هكذا تحدى طفل فلسطيني جنود الاحتلال.. ما علاقة السنوار؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
تداول عدد من رواد السوشيال ميديا مقطع فيديو لطفل صغير يتحدى جنود الاحتلال في الضفة الغربية، بفعل سبق وأن قام به قائد الفصائل الفلسطينية يحيى السنوار من قبل.. فماذا فعل؟.
مقطع فيديو لطفل يتحدى الاحتلالوبحسب المقطع المتداول، والتي جاءت التعليقات عليه «لم يُبالِ بهم أو بسلاحهم.. هكذا تحدى طفل فلسطيني جنود الاحتلال في أحد شوارع الضفة الغربية».
ويظهر المقطع الطفل وهو يجلس على كرسي في الشارع، وهو «يضع قدم على قدم» غير مبال بجنود الاحتلال أو حتى ناقلات الجند، حتى جاء أحد الجنود وحاول أن يجعله يرحل لكنه عاد مرة أخرى.
تغطية صحفية: لم يُبالِ بهم أو بسلاحهم.. هكذا تحدى طفل فلسطيني جنود الاحتلال في أحد شوارع الضفة الغربية. pic.twitter.com/T3L4tllZwg
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) August 20, 2024 ما علاقة يحيى السنوار؟وشبه كثيرون الموقف الذي قام به الطفل بالصورة الشهيرة لقائد الفصائل الفلسطينية يحيى السنوار في عام 2020، عندما التقط صورة وهو يضع قدم فوق أخرى على أنقاض مكتبه الذي دمره الاحتلال الإسرائيلي خلال عملية سيف القدس منذ 4 سنوات تقريبًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جيش الاحتلال اسرائيل يحيى السنوار قوات الاحتلال جنود الاحتلال
إقرأ أيضاً:
إصابة 4 فلسطينيين واعتقال آخرين وعمليات هدم في الضفة الغربية
القدس المحتلة-سانا
أصيب 4 فلسطينيين اليوم واعتقل آخرون وهدم منزلان ومنشأة خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مناطق في الضفة الغربية.
وذكرت وكالة وفا أن قوات الاحتلال برفقة عدد من الجرافات اقتحمت منطقة المريج في بلدة دير بلوط غرب سلفيت وسط إطلاق الرصاص وقنابل الصوت، ما أدى إلى إصابة 4 فلسطينيين بجروح، فيما هدمت منزلاً ومنشأة تجارية.
واعتقلت قوات الاحتلال 9 فلسطينيين خلال اقتحامها مخيم الفوار في الخليل وبلدات تقوع في بيت لحم ومزارع النوباني وترمسعياً وكفر مالك ومخيم الجلزون في رام الله وحي أم الشرايط في البيرة.
واقتحم جنود الاحتلال بلدة جبل المكبر جنوب شرق القدس وأجبروا فلسطينياً على هدم منزله، كما اقتحموا مخيم شعفاط شمال شرق المدينة، وهدموا أسوارا ومدخل بناء سكني.
من جهة أخرى، اقتحم مستوطنون قرية المزرعة الغربية شمال غرب رام الله وأحرقوا مركبتين، فيما اقتحموا منطقة برية المنيا شرق بيت لحم واعتدوا على الأهالي وهددوهم بضرورة إخلاء المنطقة خلال 10 أيام.
وأفاد رئيس مجلس قرية المنيا زايد كوازبة بأن منطقة برية المنيا تتعرض لهجمات شرسة من المستوطنين منذ بدء العدوان على قطاع غزة، حيث شق الاحتلال طرقا استيطانية عدة لربط البؤر الاستعمارية المقامة على أراضي المنيا وتقوع وكيسان شرق بيت لحم.
ولفت كوازبة إلى أن المستوطنين يحاولون قطع التواصل الجغرافي بين برية المنيا وبرية تقوع وفصلهما عن البلدات والقرى الفلسطينية شرق بيت لحم، من خلال إقامة البؤر الاستيطانية وفرض واقع جديد على الأرض، مناشداً المؤسسات الحقوقية الدولية بالتدخل لحماية الفلسطينيين من هجمات المستوطنين.