حياة الماعز.. حكاية فيلم هندي أغضب السعوديين
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
تصدر فيلم حياة الماعز التريند، وذلك بعد إثارته للجدل واغضاب السعوديين، وناقش الفيلم نظام الكفالة.
وأثار الفيلم الهندي "حياة الماعز" جدلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية وعدد من الدول العربية.
قصة الفيلمويروي الفيلم، الذي طرح قبل فترة على منصة نتفليكس، قصة حقيقية لعامل هندي يُدعى "نجيب" الذي انتقل في بداية التسعينيات إلى السعودية بحثًا عن فرصة عمل، لتتشابك الأحداث بعد أن وقع تحت رحمة رجل زعم أنه كفيله ثم اقتاده إلى الصحراء ليرعى الأغنام في ظروف قاسية على مدى 3 سنوات.
فيلم “حياة الماعز” هو عمل سينمائي بارز أُصدر في عام 2024، وقد حقق نجاحًا لافتًا، حيث حصد أكثر من 870 مليون روبية (ما يعادل 8.23 مليون جنيه إسترليني أو 10.4 مليون دولار أمريكي) في أسبوعه الأول من عرضه، ووصف النقاد الفيلم بأنه “دراما بقاء مذهلة” و”تصوير سينمائي طال انتظاره للكفاح الشاق.
حياة الماعزسبب غضب السعوديين من الفيلمتسبب “حياة الماعز الهندي” في إثارة الجدل داخل السعودية بسبب تصويره لبعض الجوانب التي اعتبرها البعض مسيئة أو غير لائقة هناك عدة عوامل ساهمت في هذا الغضب، خاصة أنه صور المواطن العربي بأنه قاسي القلب ولا يهمه أي شيء غير نفسه، وأنه لا يهتم للمواطنين من الجنسيات الآخري ويعاملهم كالعبيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم حياة الماعز حياة الماعز حياة الماعز فيلم الماعز حیاة الماعز
إقرأ أيضاً:
العزي: لجنة العقوبات الأممية تواصل تزييف الحقائق حول اليمن
يمانيون../
في تعليق جديد على تقارير لجنة العقوبات الأممية، وصف نائب وزير الخارجية السابق، حسين العزي، اللجنة بأنها “بائسة وفاسدة”، مشيراً إلى أنها اعتادت الكذب وتزييف الحقائق في تقاريرها حول الأوضاع في اليمن.
واستحضر العزي في تغريدة على حسابه الرسمي حادثة من أحداث ديسمبر، عندما زعمت اللجنة أن قوات صنعاء قامت بتصفية مئات من أنصار علي عبدالله صالح، واصفاً ذلك بأنه “كذب محض”. وأضاف أن هؤلاء المئات كانوا قد مُنحوا عفواً علنياً من قائد الثورة، وأن التقارير التي نشرتها اللجنة آنذاك تفتقر إلى الدقة.
وأشار العزي بشكل خاص إلى المرحوم مبخوت المشرقي، قائلاً إنه كان جالساً معه في مكتبه يتناول الشاي ويقرأ بنفسه ما وصفه العزي بأنه “تفاصيل مأساوية ومضللة عن مقتله” وردت في تقرير اللجنة.
وختم العزي تصريحاته بالتأكيد على أن اللجنة غير نزيهة في عملها، وتواصل نشر معلومات مغلوطة تهدف إلى تضليل المجتمع الدولي وتشويه الحقائق بشأن الوضع في اليمن.