مصروفات الجامعات الأهلية 2024/2025.. اعرف التفاصيل كاملة
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
مصروفات الجامعات الأهلية 2024/2025.. تزايدت شعبية الجامعات الأهلية بشكل ملحوظ بفضل الفرص التعليمية المتطورة والبرامج الأكاديمية المتميزة التي تقدمها. ومع ذلك، أصبحت مصروفات الجامعات الأهلية لعام 2024 موضوعًا ذا أهمية متزايدة بالنسبة للأسر والطلاب، نظرًا للتأثيرات الكبيرة التي قد تترتب على اختيار المسار التعليمي بناءً على القدرة المالية.
وفيما يلي، تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية لمتابعيها من الطلاب وأولياء الأمور، تفاصيل كاملة حول مصروفات الجامعات الأهلية 2024/2025.
تحديد مصروفات الجامعات الأهلية 2024تعتزم وزارة التعليم العالي تحديد تنسيق الجامعات الأهلية لعام 2024 بعد مراجعة نتائج الثانوية العامة ونسب النجاح المعلنة.
وسيتم تحديد التنسيق بناءً على عدد المقاعد المتاحة في كل جامعة ومصروفاتها، وفي ما يلي تفاصيل لمصروفات بعض الجامعات الأهلية في مصر:
مصاريف جامعة حلوان الأهليةكلية طب الأسنان: 120 ألف جنيهكلية العلاج الطبيعي: 100 ألف جنيهكلية الهندسة: 70 ألف جنيهكلية العلوم: 50 ألف جنيهكلية العلوم الإنسانية والتجارة وإدارة الأعمال: 60 ألف جنيهكلية الفنون والفنون التطبيقية: 60 ألف جنيهكلية علوم الحاسب وتكنولوجيا المعلومات: 75 ألف جنيهكلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية: 45 ألف جنيهمصاريف جامعة جنوب الوادي الأهليةكلية الطب والجراحة: 130 ألف جنيهكلية العلاج الطبيعي: 90 ألف جنيهكلية الصيدلة الإكلينيكية: 90 ألف جنيهكلية التمريض: 50 ألف جنيهكلية الهندسة: 50 ألف جنيهكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي: 50 ألف جنيهكلية الألسن (اللغة الإنجليزية والترجمة): 30 ألف جنيهكلية الألسن (اللغة الفرنسية والترجمة): 30 ألف جنيه مصاريف الجامعات الأهلية والخاصة 2024 جميع الكليات رسميا أسعار الدراسة في الجامعات الأهلية والخاصة 2025/2024 مصاريف جامعة الزقازيق الأهليةكلية طب وجراحة الفم والأسنان: 110 آلاف جنيهكلية الصيدلة (برنامج فارم دي): 85 ألف جنيهكلية الهندسة (برنامج الميكاترونيك وهندسة الإنشاءات والتشييد): 60 ألف جنيهكلية الحاسبات والمعلومات (برنامج الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات، المعلوماتية الطبية ونظم معلومات الطيران): 55 ألف جنيهكلية التمريض: 45 ألف جنيهكلية التجارة (برنامج المحاسبة وإدارة الأعمال والتسويق): 45 ألف جنيهمصاريف جامعة المنصورة الجديدةكلية الطب البشري: 130 ألف جنيهكلية طب الأسنان: 110 آلاف جنيهكلية الصيدلة: 90 ألف جنيهكلية الهندسة: 65 ألف جنيهكلية التمريض: 40 ألف جنيهكلية الاقتصاد والعلوم الإدارية: 30 ألف جنيهمصاريف جامعة بني سويف الأهليةكلية الطب البشري: 110 آلاف جنيهكلية طب الفم والأسنان: 90 ألف جنيهكلية العلاج الطبيعي: 75 ألف جنيهكلية الصيدلة: 80 ألف جنيهكلية العلوم: 35 ألف جنيهكلية التمريض: 50 ألف جنيهكلية الحاسبات: 50 ألف جنيهكلية الهندسة: 60 ألف جنيهكلية علوم الملاحة وتكنولوجيا الفضاء: 50 ألف جنيهكلية الإعلام: 35 ألف جنيهكلية التجارة: 35 ألف جنيهكلية الآداب: 35 ألف جنيهالجامعات الأهلية المعتمدة في مصرتضم مصر عددًا من الجامعات الأهلية المعتمدة التي يبحث عنها العديد من أولياء الأمور، تشمل هذه الجامعات الآتي:
جامعة العلمين الدوليةجامعة الملك سلمان الدوليةجامعة المنصورة الجديدةجامعة النيل الأهليةالجامعة المصرية للتعلم الإلكتروني الأهليةجامعة الجلالةالجامعة الأهلية الفرنسية في مصرجامعة مصر للمعلوماتيةجامعة أسيوط الأهليةجامعة المنيا الأهليةجامعة المنوفية الأهليةجامعة حلوان الأهليةجامعة الزقازيق الأهليةجامعة بنها الأهليةجامعة جنوب الوادي الأهليةجامعة الإسكندرية الأهليةجامعة بني سويف الأهليةجامعة شرق بورسعيد الأهليةالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجامعات الأهلية مصروفات الجامعات الاهلية مصروفات الجامعات الأهلية 2025 مصروفات الجامعات الأهلیة 2024
إقرأ أيضاً:
القوى التي حررت الخرطوم- داخل معادلة الهندسة السياسية أم خارج المشهد القادم؟
هندسة المشهد- بين العودة العسكرية لحكومة الأمر الواقع والتحدي السياسي للقوى المدنية
بعد أشهر من سيطرة قوات الدعم السريع على العاصمة الخرطوم، تسعى حكومة الأمر الواقع (المجلس العسكري والحكومة الموالية له) لاستعادة السيطرة بعمليات عسكرية وأمنية مدروسة، إلى جانب تحركات سياسية لمواجهة القوى المدنية المعارضة التي تطمح إلى العودة كبديل سياسي عن هيمنة العسكر. فكيف يتم هندسة هذا المشهد؟ وما هي الأدوات المتاحة لكل طرف؟
أولاً: الاستراتيجية العسكرية لاستعادة الخرطوم
أعتمد حكومة الأمر الواقع على نهج متعدد الأبعاد، يجمع بين القوة الصلبة (العمليات العسكرية) والقوة الناعمة (الحرب النفسية والاستخبارات)، وذلك عبر:
العمليات العسكرية النوعية
حرب الشوارع المحدودة: استهداف معاقل الدعم السريع في مناطق استراتيجية مثل كافوري، شرق النيل، وأم درمان.
تطهير المحاور الرئيسية: تأمين جسر المك نمر، شارع الستين، ومطار الخرطوم.
استخدام وحدات النخبة: تنفيذ عمليات خاصة للقوات الخاصة والمظلات لضرب نقاط الارتكاز دون معارك طويلة الأمد.
حرب الاستنزاف اللوجستي - قطع خطوط الإمداد بين الخرطوم وولايات دارفور وكردفان.
استهداف مخازن الذخيرة والأسلحة بغارات جوية أو عمليات كوماندوز.
تعطيل الاتصالات لشل التنسيق بين عناصر الدعم السريع.
التغطية الجوية والمدفعية -إن أمكن، استخدام الطيران الحربي لقصف مواقع الدعم السريع.
الاعتماد على المدفعية بعيدة المدى لضرب التجمعات العسكرية دون خسائر مباشرة.
الأدوات الأمنية والاستخباراتية
الحرب النفسية والإعلامية - نشر أخبار عن انهيار معنويات الدعم السريع، وتسليط الضوء على الفظائع المنسوبة له لتبرير العمليات العسكرية.
الاستخبارات والتجسس- اختراق صفوف الدعم السريع، تجنيد عناصر منه، ونشر الشائعات لزعزعة التحالفات الداخلية.
التحالفات المجتمعية- استمالة القبائل والعائلات المتضررة، وتشكيل لجان مقاومة موالية للحكومة لتعويض نقص القوات.
ثانيًا: القوى المدنية والتحدي السياسي
في المقابل، تسعى القوى المدنية المعارضة لإعادة البلاد إلى المسار الديمقراطي، لكنها تواجه معضلة العمل وسط مشهد عسكري معقد. استراتيجياتها تشمل:
أدوات المواجهة المدنية
الضغط الشعبي والمقاومة المدنية:
تنظيم التظاهرات والإضرابات لاستعادة زخم الحراك الثوري.
تشكيل لجان مقاومة موحدة على مستوى الأحياء.
تنظيم حملات عصيان مدني (إضرابات عامة، مقاطعة مؤسسات النظام).
البناء المؤسسي البديل- تعزيز دور تجمع المهنيين السودانيين كإطار سياسي تمثيلي.
تفعيل دور النقابات والاتحادات المستقلة.
إنشاء هياكل حكم محلي بديلة في المناطق غير الخاضعة للسلطة العسكرية.
كسب الدعم الإقليمي والدولي -
تعزيز العلاقات مع الدول الداعمة للديمقراطية.
الضغط على المنظمات الدولية لعزل النظام.
توثيق الانتهاكات لكسب الرأي العام العالمي.
المعضلات الرئيسية أمام القوى المدنية
الشرعية مقابل القوة: تمتلك الشرعية الثورية لكنها تفتقر للأدوات التنفيذية.
الوحدة مقابل الانقسامات: تعاني من تشرذم داخلي بين مكوناتها المختلفة.
المشاركة السياسية مقابل المقاطعة: جدل مستمر حول الانخراط في أي عملية تفاوضية تحت إشراف العسكر.
ثالثًا: السيناريوهات المحتملة
سيناريو الحسم العسكري
إذا نجحت القوات الحكومية في عزل الدعم السريع واستعادة الخرطوم بالقوة، فقد يؤدي ذلك إلى فرض واقع سياسي جديد، لكنه سيكون مكلفًا بشريًا واقتصاديًا.
سيناريو حرب الاستنزاف
قد تتحول المعركة إلى مواجهة طويلة الأمد، تعتمد فيها الحكومة على الحصار والتجويع الاقتصادي، بينما يواصل الدعم السريع حرب العصابات.
سيناريو التسوية السياسية
قد تسفر العمليات العسكرية عن استعادة جزئية للعاصمة بسبب امدرمان وبعض المناطق خارج سيطرة الجيش ، مما يفتح الباب لمفاوضات مشروطة، خاصة إذا تعرضت البلاد لضغوط إقليمية ودولية.
سيناريو انهيار القوى المدنية
إذا استمرت الخلافات بين القوى المدنية، فقد تتحول إلى معارضة رمزية غير مؤثرة، مما يسمح باستمرار الهيمنة العسكرية.
معركة الإرادات بين العسكر والمدنيين
أن الصراع على الخرطوم ليس مجرد مواجهة عسكرية، بل معركة إرادات بين القوى العسكرية والقوى المدنية. في حين تعتمد الحكومة على مزيج من القوة الصلبة والأدوات الأمنية، تواجه المعارضة المدنية تحديات
تتطلب إعادة ترتيب صفوفها واستراتيجية متماسكة. في النهاية، يبقى مستقبل السودان مرهونًا بقدرة كل طرف على فرض رؤيته أو الوصول إلى تسوية تضمن استقرارًا طويل الأمد دون إعادة إنتاج الحكم العسكري.
zuhair.osman@aol.com