حزب الله يدك مقر قيادة اللواء المدرع الصهيوني السابع بأسراب مسيرات انقضاضية
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
الثورة نت/
دك “حزب الله” اللبناني، مقر قيادة اللواء المدرع الصهيوني السابع التابع لفرقة الجولان 210 في ثكنة كتسافيا بأسراب مسيرات انقضاضية.
وقال “حزب الله” في بيان له: “دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على الاعتداء الذي طال منطقة البقاع، شن مجاهدو المقاومة الإسلامية اليوم الثلاثاء هجوماً جوياً بأسراب من المسيرات الانقضاضية على مقر قيادة اللواء المدرع السابع التابع لفرقة الجولان 210 في ثكنة كتسافيا مستهدفة أماكن تموضع واستقرار ضباطها وجنودها وأصابت أهدافها بدقة”.
وأفادت مصادر صهيونية بأن شمال الكيان تعرض لهجوم صاروخي كبير من لبنان وأن وابلا كثيفا من الصواريخ والطائرات المسيرة سقطت في تلك المناطق.
وسمع دوي أصوات انفجارات في عمق الجليل الغربي بعد صلية صاروخية جديدة انطلقت من جنوب لبنان.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
اقرأ بالوفد غدا: مخطط تقسيم سوريا
تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، غدًا الجمعة، العديد من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: "مخطط تقسيم سوريا".
وزير الخارجية الإسرائيلي يتفقد الحدود مع سوريا قطر تستأنف رحلاتها الجوية إلى سوريا 7 يناير الجاري ويتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-إسرائيل تتوغل في “الجولان” وتسيطرعلى سد المنطرة.. وقاعدة أمريكية جديدة ب ـ “كوباني”
مؤسسات دولية تتوقع نمو الاقتصاد المصري 4.5 % خلال 2025
أكاذيب الإخوان..الداخلية: “خطف الأطفال” شائعة لزعزعة الاستقرار الأمني
الحكومة تحسم الجدل حول ضريبة الهواتف المحمولة
تفقد جدعون ساعر، وزير الخارجية الإسرائيلي، القوات الإسرائيلية على الحدود مع سوريا، وأجرى جلسة تقدير موقف، كما زار معبر القنيطرة ومقر قيادة القوات الأممية "الأندوف.
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، أكد ساعر، أن إسرائيل ستظل تنشط لتوفير الأمن لسكان الجولان لا سيما وأنها لا تعرف متى وكيف ستستقر الأمور في سوريا.
وذكر،"من الجيد رؤية الأشياء من الميدان، لقد رأيت نشاط جنود الجيش الإسرائيلي هنا اليوم. نشاط مهم جداً على الحدود السورية، لمنع تشكيل تهديد للمستوطنات في مرتفعات الجولان، ولكن أيضًا لمنع إنشاء عناصر معادية بالقرب من حدودنا في واقع ديناميكي للغاية ولا نعرف حتى الآن كيف سيستقر ومتى سيستقر. ولهذا السبب فإن النشاط مهم للغاية.
وتابع، "لقد قمت أيضا بزيارة مقر قيادة القوات التابعة للأمم المتحدة الأندوف. وسمعت هناك ثناءً على التعاون مع دولة إسرائيل بشكل عام والجيش الإسرائيلي بشكل خاص".
ويقطن الجولان المحتل نحو 23 ألف عربي درزي، يعود وجودهم إلى ما قبل الاحتلال، ويحتفظ معظمهم بالجنسية السورية، بالإضافة إلى نحو 30 ألف مستوطن إسرائيلي.