ساديو ماني ينتقل لنادٍ مفاجأة بالدوري السعودي
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
اقترب ساديو ماني، لاعب فريق النصر السعودي، من الرحيل عن ناديه خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وفقًا للتقارير الصحفية العالمية، فإن نادي النصر يرغب في التخلص من خدمات ساديو ماني بعد تعرضه لأزمات مع نجم الفريق كريستيانو رونالدو.
وبحسب صحيفة “اليوم” السعودية، فإن ثنائي النصر ساديو ماني وعبدالإله العمري على وشك الانضمام إلى نادي اتحاد جدة للموسم الجديد.
ووفقًا للصحيفة، فإن نادي الاتحاد يجري مفاوضات متقدمة لشراء عقدي اللاعبين ماني والعمري، حيث أبدت إدارة النصر مرونة في بيع الثنائي بناءً على طلب المدير الفني الفرنسي لوران بلان لتعزيز صفوف الفريق.
علمًا بأن ساديو ماني قد سجل 30 هدفًا بقميص النصر في موسمه الأول مع الفريق، إلا أنه يتعرض لانتقادات من جماهير “العالمي” بسبب تذبذب مستواه وغيابه في المباريات الكبرى.
في المقابل، يسعى اتحاد جدة لمواصلة تعزيز صفوفه بالصفقات الجديدة من أجل تجاوز أزمات الموسم الماضي والخروج بموسم أفضل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ساديو ماني النصر النصر السعودي اتحاد جدة الدوري السعودي سادیو مانی
إقرأ أيضاً:
عاجل| نادي الأسير الفلسطيني يفجر مفاجأة بشأن جريمة إسرائيلية بشعة بحق الأسرى.. ومصير المبعدين عن غزة
قال رائد عامر، مسؤول العلاقات الدولية في نادي الأسير الفلسطيني، من نابلس، إنه سيتم اليوم الإفراج عن 333 أسيرًا من قطاع غزة، اعتقلوا بعد السابع من أكتوبر، بالإضافة إلى 36 أسيرًا من أصحاب الأحكام الكبيرة من الضفة الغربية والقدس، مشددًا على أن 24 أسيرًا سيتم إبعادهم إلى مصر، قبل ترحيلهم إلى عدة دول، بينما سيتم إطلاق سراح 12 أسيرًا داخل الضفة الغربية.
أوضاع مأساوية داخل السجون الإسرائيليةوأشار «عامر»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن الأوضاع الصحية للأسرى صعبة للغاية، بسبب التعذيب وسوء المعاملة المستمرة داخل السجون الإسرائيلية، مؤكدًا أن الاحتلال يمارس سياسة «الإخفاء القسري» بحق الأسرى، ويتم احتجازهم دون محاكمات أو توجيه تهم واضحة، مما يجعل مصير العديد منهم مجهولًا حتى الآن.
وشدد على أن هناك أكثر من 58 أسيرًا أعدمتهم إسرائيل بعد السابع من أكتوبر، بسبب التعذيب، بينهم أسرى من غزة والضفة الغربية، مؤكدًا أن الاعتقالات الإسرائيلية مستمرة بشكل يومي في الضفة الغربية، والاحتلال لا يتعامل بإنسانية ولا يلتزم بالقوانين الدولية.
وشدد: «الإهمال الطبي سيد الموقف بسجون الاحتلال»، مؤكدًا أن الاحتلال يمارس عمليات تنكيل ضد الأسرى وعائلاتهم، من خلال اعتقال أقاربهم للضغط عليهم، مشيرًا إلى أن سياسة الاعتقالات تحولت إلى «حرب إبادة» تمارس بحق الشعب الفلسطيني، سواء في غزة أو الضفة.
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول