عميد «أصول الدين» بالمنوفية: الحد الأدنى للقبول قد يتراوح بين 55% و60%
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أوضح الدكتور خالد عبد العال، عميد كلية أصول الدين بالمنوفية، أن معدلات التنسيق للعام الدراسي الجديد لم تُعلن بعد بشكل رسمي، مشيرا إلى أن التوقعات الحالية تشير إلى أن الحد الأدنى للتنسيق هذا العام قد يتراوح بين 55% و60%.
وأشار عميد كلية أصول الدين بالمنوفية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، بحلقة برنامج «بكرة»، المذاع على فضائية «الناس»، إلى أن هذا التقدير مبني على التنسيق في السنوات السابقة، حيث تراوحت معدلات التنسيق في الأعوام الماضية بين 52% و57%.
وأضاف أن هذه النسبة تقديرية، وقد تتغير بناءً على نتائج امتحانات الثانوية العامة وأعداد الطلاب المتقدمين هذا العام، داعيا الطلاب الراغبين في الالتحاق بكلية أصول الدين إلى متابعة الأخبار المتعلقة بالتنسيق عبر المواقع الرسمية للجامعات ووزارة التعليم العالي للحصول على أحدث المعلومات.
كما أكد أن الكلية ستظل مستعدة لاستقبال الطلاب الجدد وتقديم الدعم اللازم لهم لضمان نجاحهم في دراستهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أصول الدين أصول الدین
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين: لدينا مرحلة جديدة من الاشتباك مع أوضاع الزملاء في الوفد بسبب تطبيق الحد الأدنى للأجور
قال خالد البلشي نقيب الصحفيين، إن النقابة لديها مرحلة جديدة من الاشتباك مع أوضاع الصحفيين/ات بجريدة الوفد لتطبيق الحد الأدني للأجور، بعد أنا خاضت اشتباكًا سابقًا لتطبيق زيادة 900 جنيهًا، وحصلت على وعد بتطبيق 900 آخرين، للوصول إلى الحد الأدنى للأجور، وهو ما لم يُنفّذ.
وأضاف في كلمته خلال الحلقة البحثية التي أعدّتها النقابة اليوم، بشأن خطة إعداد تقرير الحريات بنقابة الصحفيين المصريين، إن النقابة خاضت تفاوضًا في أزمة BBC من قبل، ونتيجة أنها مؤسسة لها قواعد عامة، شهد التفاوض نجاحًا كبيرًا ومهمًا، ووصلت إلى تفاوض آخر لعد الوصول إلى صدام جديد.
وتابع: "خضنا تفاوضًا آخر في أزمة مجلة الإذاعة والتلفزيون، ثم البوابة نيوز، وغير ذلك، البعض من هذه التفاوضات نجح، والبعض الآخر أخفق لظروف مُعيّنة".
وأكد نقيب الصحفيين، أن كل هذه التفاوضات جاءت على مستوى الأوضاع الاقتصادية، التي لا يمكن الفصل بينها وبين إنتاج صحافة تلبّي احتياجات الناس، خاصةً وأن الصحافة اليوم أصبحت لا تنتج مادة صحفية ترضي الجمهور، قم تراجعت نِسب التوزيع، ومن يدفع الثمن في النهاية هو الصحفي، وهو الحلقة الأضعف في تلك الدائرة، والذي ينهار بسبب تدنّي الأوضاع الاقتصادية.