الوطن:
2025-03-16@09:13:22 GMT

أسبوع التنوع فى مهرجان العلمين .. مزيكا ومسرح ومغنى

تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT

أسبوع التنوع فى مهرجان العلمين .. مزيكا ومسرح ومغنى

يواصل مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية، والمقام خلال هذه الفترة في مدينة العلمين، التنوع في فعالياته التي يشهدها هذا الأسبوع بين موسيقى وغناء وعروض مسرحية.

أسبوع التنوع في مهرجان العلمين

ويتضمن هذا الأسبوع حفلا موسيقيا للموسيقار عمر خيرت يوم الخميس المقبل فى واحدة من حلقات برنامج صاحبة السعادة التي تقدمها الفنانة إسعاد يونس على خشبة المسرح الروماني.

كما يتضمن أيضا حفلا غنائيا كبيرا تحييه فرقة كايروكى يوم الجمعة المقبل على خشبة مسرح يو أرينا وسيكون مفاجأة الحفل ظهور المطرب توليت.

وسيكون للمسرح نصيب من هذا الأسبوع، حيث تعرض مسرحية سرقوه للفنان أشرف عبد الباقي، وذلك على خشبة مسرح أرينا، وسيتم عرضها على مدار ثلاثة أيام متتالية الخميس والجمعة والسبت، ويشارك فيها أيضا كريم محمود عبد العزيز وسليمان عيد وسلوى خطاب وإبرام سمير وأوس أوس وغيرهم .

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فرقة كايروكي مهرجان العلمين حفلات

إقرأ أيضاً:

“نبات القطينة” شاهدٌ على ثراء التنوع البيئي في الحدود الشمالية

يُعدّ نبات القطينة أحد المكونات النباتية الفريدة في الحدود الشمالية، إذ يعكس قدرة النباتات البرية على التكيف مع بيئة الصحراء القاسية، ويمثل هذا النبات أهمية بالغة في الحفاظ على التنوع البيئي ودعم الحياة الفطرية في المنطقة.

وأفاد عدد من المتخصصين بأن “نبات القطينة” يُصنَّف ضمن النباتات العشبية الحولية المنتشرة في الحدود الشمالية، ويتميز بقدرته العالية على التكيف مع الظروف البيئية القاسية، مثل شح المياه وارتفاع درجات الحرارة، وينمو بكفاءة في التربة الرملية والجافة؛ مما يجعله عنصرًا مهمًّا في الغطاء النباتي الطبيعي للمنطقة.

ويتميز “نبات القطينة” بسيقان متفرعة وأوراق دقيقة مغطاة بطبقة من الوبر؛ مما يمنحه مظهرًا صوفيًّا فريدًا، ويزهر بأزهار صغيرة في مواسم معينة؛ مما يسهم في تعزيز التنوع البيئي عبر توفير الغذاء لمجموعة من الكائنات الحية، ويحمل النبات الاسم العلمي Bassia eriophora، ويُعرف أيضًا بأسماء أخرى مثل “قضقاض حامل الصوف” أو “قضقاض السداة”.

ويلعب نبات القطينة دورًا بارزًا في الحفاظ على توازن النظام البيئي؛ إذ يسهم في منع تعرية التربة بفعل الرياح، ويُعد مصدرًا مهمًّا للمراعي الطبيعية التي تعتمد عليها الماشية، خاصة الإبل والأغنام، في بعض فترات السنة.وعلى الرغم من قدرته على التكيف مع البيئة الصحراوية، يواجه القطينة تحديات عدة تهدد انتشاره، أبرزها التغيرات المناخية والأنشطة البشرية مثل الرعي الجائر والعبث بالنباتات، لذلك تبذل الجهات المختصة جهودًا بيئية مكثفة تهدف إلى الحفاظ على الغطاء النباتي وضمان استدامة هذا النباتات الحيوية واستمرارها في دعم البيئة المحلية.

ويبقى “نبات القطينة” رمزًا لقدرة الطبيعة على البقاء والتجدد في وجه أقسى الظروف البيئية، وشاهدًا على ثراء التنوع البيئي في الحدود الشمالية؛ مما يؤكد أهمية المحافظة عليه لضمان استمرارية الحياة الفطرية والتوازن البيئي في المنطقة.

جريدة المدينة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وزير النقل يتفقد الخط الأول للقطار الكهربائي السريع «السخنة - العلمين - مطروح».. ويوجه رسالة للعاملين في المشروع
  • كامل الوزير يتفقد أعمال تنفيذ القطار الكهربائي السريع السخنة/العلمين/مطروح
  • “نبات القطينة” شاهدٌ على ثراء التنوع البيئي في الحدود الشمالية
  • الحكومة ترفع حجم طلبات الاستثمار 13.5 مليار جنيه في أسبوع.. تفاصيل
  • الاستماع إلى نصائح النساء يعزز اتخاذ قرارات أكثر ذكاءً وفعالية
  • ترامب: أوكرانيا قبلت وقف إطلاق النار ويمكننا إقناع روسيا أيضا
  • من مقامات نبي الله إبراهيم عليه السلام، وهو يسعى لهداية قومه.. التنوع في أساليب الإقناع
  • إطلاق 16 كائنًا فطريًا في محميات العلا
  • البحوث الإسلامية: أسبوع الدعوة يستهدف تحصين عقول الشباب وتعزيز الفكر الوسطي
  • رئيس جهاز "العلمين الجديدة" يعلن عن انطلاق الدورة الرمضانية باستضافة مركز مارينا السياحي