سرايا القدس تعلن عن عدة عمليات لها ضد قوات العدو في الضفة الغربية المحتلة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
الثورة نت/..
قالت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية المحتلة: إنّ “كتيبة طوباس” تمكنت اليوم الثلاثاء، من تدمير وإعطاب عدد من الآليات العسكرية وإصابة مَن فيها مِن جنود العدو .
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن السرايا، قولها: إن كتيبة طوباس حققت إصابات مباشرة في قوة مشاة صهيونية وقعت في كمين محكم عند محور الدنمو.
وأشارت إلى تصدي قوات تابعة لها في الفارعة وطمون لقوات العدو المقتحمة لمدينة طمون ومحاور القتال فيها.
كما أكّدت أن مقاتليها خاضوا في كتيبة نابلس اشتباكات عنيفة في محاور القتال في مخيمي العين وبلاطة ومحاور أخرى.
وأعلنت عن نجاح مقاتليها في كتيبة نابلس بإيقاع قوة مشاة صهيونية في كمين محكم عند محور مسجد السلام وحققوا إصابات مباشرة.
وأضافت: “تصدى مقاتلونا في “كتيبة جنين مجموعات جبع” لقوات العدو التي حاولت التخطيط لعمل تخريبي في المدينة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو الصهيوني: الحرائق تنتشر في جبال القدس و”إسرائيل” تطلب المساعدة لاخمادها
الثورة نت/..
أفادت وسائل اعلام العدو الصهيوني، اليوم الاربعاء، بأن “إسرائيل” طلبت مساعدات دولية لإخماد الحرائق المندلعة في جبال مدينة القدس المحتلة.
وبحسب القناة 13 الصهيونية ، فإن مئات المستوطنين يفرّون سيرًا على الأقدام على الطريق رقم واحد، مؤكدة أن “إسرائيل” طلبت مساعدات دولية لإخماد النيران.
وأوضحت أن 119 فريق إطفاء و13 طائرة يحاولون إخماد الحرائق الضخمة في جبال غربي القدس التي وصلت للطريق رقم واحد والتهمت عدة مركبات.
بدوره، أعلن المفوض العام لسلطة الإطفاء والإنقاذ، تفعيل خطط الطوارئ ورفع حالة التأهب إلى أعلى مستوى واستدعاء فرق إطفاء من جميع المناطق بسبب تواصل اندلاع الحرائق في القدس، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت
وفي نفس السياق، أكدت قناة كان الصهيونية ، أن أربع دول أوروبية هي : “اليونان، كرواتيا، قبرص، إيطاليا قررت المشاركة إلى جانب العدو في إطفاء الحرائق المندلعة في منطقة القدس المحتلة”.
وبشأن الخسائر البشرية، أكدت ما يسمى نجمة داوود الحمراء، وقوع 12 إصابة في صفوف المستوطنين بسبب دخان الحرائق الواسعة في جبال القدس والاحتلال يرفع مستوى التأهب.
وبسبب موجة الحر الشديدة التى تضرب الأراضي الفلسطينية المحتلة، اندلعت النيران في مساحات واسعة من جبال القدس حاولت طواقم الإطفاء السيطرة عليها، لكن قوة الرياح حالت دون ذلك وأدت لانتشارها وتوسع مداها لتشمل مناطق ومساحات زراعية كبيرة في المدينة.