نزع 1.139 لغمًا عبر مشروع “مسام” في اليمن خلال أسبوع
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الثالث من شهر أغسطس 2024م، من انتزاع 1.139 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها 13 لغمًا مضادًا للأفراد، و56 لغمًا مضادًا للدبابات، و1.057 ذخيرة غير منفجرة، و13 عبوة ناسفة.كما تمكن فريق “مسام” من نزع لغم واحد مضاد للدبابات و 310 ذخائر غير منفجرة و 3 عبوات ناسفة في محافظة عدن، ونزع لغم واحد مضاد للأفراد في مديرية هجر بمحافظة الضالع، في محافظة الحديدة نزع 7 ألغام مضادة للدبابات بمديرية حيس، ونزع لغمين اثنين مضادين للأفراد ولغمين اثنين مضادين للدبابات، و 4 ذخائر غير منفجرة بمديرية الخوخة، وفي محافظة لحج تمكن الفريق من نزع 8 ذخائر غير منفجرة بمديرية الوهط، ونزع ذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية المضاربة، وفي محافظة مأرب تمكن الفريق من نزع ذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية رغوان، ونزع 40 لغمًا مضادًا للدبابات، و 600 ذخيرة غير منفجرة بمديرية مأرب.
وتمكن فريق” مسام” من نزع لغم واحد مضاد للدبابات و 3 عبوات ناسفة في مديرية عسيلان بمحافظة شبوة، كما استطاع الفريق في محافظة تعز من نزع 5 ألغام مضادة للأفراد، و7 ذخائر غير منفجرة بمديرية ذباب، ونزع 5 ألغام مضادة للأفراد، و 5 ألغام مضادة للدبابات و 126 ذخيرة غير منفجرة، و 7 عبوات ناسفة بمديرية صبر.
وبذلك يرتفع عدد الألغام التي نزعت خلال شهر أغسطس إلى 2.529 لغمًا، وليصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع “مسام” حتى الآن إلى 455 ألفًا و827 لغمًا زرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية غیر منفجرة بمدیریة ذخائر غیر منفجرة ألغام مضادة فی محافظة نزع لغم من نزع
إقرأ أيضاً:
محللون عرب: لا جديد في “بنك الأهداف” الإسرائيلية في اليمن
الجديد برس|
قال محللون عرب، ان إسرائيل، لا تزال تمارس سياسية “العقاب والانتقام” في ضرب اهداف في اليمن.
ووفقاً للمحلل العسكري، في قناة الجزيرة، “الياس حنّا” فإن الموجة الرابعة، من القصف الإسرائيلي، الذي يستهدف اليمن، لا يزال يضرب البنى التحتية من “مطارات وموانئ ومحطات توليد للكهرباء”.
وأضاف، انه ليس هناك ضرب لأهداف عسكرية او استهداف لقيادات في جماعة “انصار الله” بصورة مباشرة، كما فعل “جيش الاحتلال” في لبنان.
وأكد، ان هذا يشير الى “ضعف استخباراتي” كبير وغياب للمعلومات لدى جيش الاحتلال.