عصير كيوي بالحليب.. طريقة التحضير وفوائده الصحية
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
عصير الكيوي بالحليب هو خيار مثالي لمن يبحثون عن مشروب منعش ومغذي في ذات الوقت. يجمع هذا العصير بين نكهة الكيوي الحمضية والحليب الكريمي، مما يجعله مشروبًا لذيذًا ومفيدًا للجسم. في هذا التقرير، سنستعرض طريقة تحضير عصير الكيوي بالحليب وفوائده الصحية المتعددة.
المكونات:
- 3 حبات كيوي ناضجة
- كوبان من الحليب البارد
- ملعقة كبيرة من العسل (اختياري)
- ملعقة صغيرة من عصير الليمون (اختياري)
- مكعبات ثلج (اختياري)
الطريقة:
1.
2. ضع شرائح الكيوي في الخلاط.
3. أضف الحليب إلى الخلاط.
4. يمكنك إضافة العسل وعصير الليمون إذا كنت تفضل طعماً أكثر حلاوة أو حموضة.
5. امزج المكونات جيدًا حتى تحصل على خليط ناعم ومتجانس.
6. إذا رغبت في مشروب أكثر برودة، أضف مكعبات الثلج واخلط مرة أخرى.
7. صب العصير في أكواب وقدمها باردة.
فوائد عصير الكيوي بالحليب
1. تعزيز المناعة: الكيوي غني بفيتامين C، الذي يعزز جهاز المناعة ويساعد الجسم على مقاومة الأمراض.
2. تحسين صحة الجهاز الهضمي: الألياف الموجودة في الكيوي تعزز من صحة الجهاز الهضمي وتساعد في تنظيم حركة الأمعاء.
3. تقوية العظام: الحليب مصدر جيد للكالسيوم، الذي يلعب دورًا مهمًا في تقوية العظام والأسنان.
4. تحسين صحة البشرة: الفيتامينات والمعادن في الكيوي والحليب تعمل على تحسين صحة البشرة وجعلها أكثر نضارة.
5. توفير الطاقة: العصير يحتوي على مزيج من الكربوهيدرات والبروتينات، مما يوفر طاقة سريعة ويدعم النشاط اليومي.
باستخدام هذه الطريقة البسيطة لتحضير عصير الكيوي بالحليب، يمكنك الاستمتاع بمشروب لذيذ وصحي في أي وقت من اليوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكيوي عصير الكيوي
إقرأ أيضاً:
الزيود: تحسين واقع العمال لا يتم بالشعارات واللافتات
قال رئيس النقابة العامة للعاملين بالبترول والكيماويات الأردنية، خالد الزيود، إنه “في الأول من أيار من كل عام، والذي يصادف يوم العمال العالمي، تأتي الاحتفالات بهذا اليوم بأشكال وأنماط مختلفة، متبوعة بشعارات براقة عن أهمية العمال ودورهم في بناء الأوطان، وبينما نشارك مع عمال وطننا الحبيب فرحهم وطموحاتهم وتمنياتهم بهذا اليوم، إلا أننا نرى من منطلق نقابي ومن واقع خبرة أن احترام العامل وتقدير أهميته تكمن في تحقيق طموحاته وتمنياته البسيطة والتي تتضمن العمل اللائق والعيش الكريم، فهنا تقاس قيمة العامل وأهمية دوره؛ أي أن الشعارات واللافتات لا تسمن العامل ولا تغنيه من جوع، فالاحتفال بعمال الوطن يكون بتقييم واقعهم وتلمس احتياجاتهم وطموحاتهم”.
وأضاف الزيود أننا إذا أردنا تحسين واقع العمال بعيدا عن الشعارات واللافتات فإن علينا طرح مجموعة من من الأسئلة والملاحظات هي في صلب تكريم العمال وصون حقوقهم، وأهمها “ماذا بشأن تعديل بنود المادة (31) من قانون العمل الأردني والتي لا زالت منظورة في مجلس الأعيان رغم استجابة مجلس النواب لمطالبنا بشطب التعديل المجحف والذي يفسح المجال لفصل نسبة (15%) من العمال سنويًا؟!”.
وتساءل الزيود أيضا: “ماذا بشأن المادة (123) من قانون العمل الأردني والتي تشكل أكبر خطر في ذات السياق حيث تفسح أيضًا المجال لصاحب العمل بفصل العديد من العمال بمجرد توجيه كتب بإنهاء عقودهم؟!”.
مقالات ذات صلة هذه الليلة .. طقس مغبر وزخات أمطار طينية محتملة ساعات الليل المتأخرة والفجر 2025/04/30وتابع الزيود: “هل برأيكم أن الحد الأدنى للأجور يفي بمتطلبات العامل الأردني وأسرته في ظل ارتفاع كلف المعيشة وصعوباتها وذلك بالرغم من رفعه إلى (290) دينار والذي تشكر عليه وزارة العمل والاتحاد العام لنقابات العمال إلا أنه لا يساوي الحد الأدنى من متطلبات الحياة الكريمة”.
ولفت إلى أن “تنظيم سوق العمل الأردني وتوجيه التعليم نحو متطلبات السوق وأثر العمالة الوافدة على الاقتصاد الأردني؛ قضية يلزمها روح عالية من التحدي والإصرار،وهنا نتساءل: هل السير بهذا المشروع لمجابهة خطر البطالة والفقر صعب على الحكومة تنفيذه؟!”
وأكد الزيود أن “متقاعدي الضمان الاجتماعي: أصحاب الرواتب المتدنية الذين تقطعت بهم السبل؛ يستحقون النظر إليهم بعين الرحمة والعمل على تحسين رواتبهم بما ينسجم مع متطلباتهم المعيشية البسيطة. وقد آن الآوان بمنحهم حق التأمين الصحي والمسح بيد حانية على رؤوسهم وهم في أرذل العمر؟”
وتساءل الزيود: “ألم يأن الأوان لإعادة النظر بسياسة العقود التي تخلو من الأمن الوظيفي والمعيشي وتنوعها وبالأخص التعاقدات الشرطية أي بالوكالة وبالوساطة والتزويد شركة داخل شركة (نظم شهرية، مياومة، مؤقتة، وغيره…”
ووجه الزيود كلمة للعمال والعاملات قال فيها: “كان الله بعونكم أيها الزملاء البسطاء، ففي يوم عيدكم ستجدون الكثيرين ممن يتزاحمون لتسجيل مواقف على حسابكم في الوقت الذي كان الكثير منهم جزءًا من أوجاعكم وآلامكم”، مسجلا تحية محبة وامتنان إلى من يستحق التقدير والاحترام “من إدارات شركاتنا الغراء الذين أكرموا عمالنا بسخاء، وكذلك الشكر موصول إلى الشرفاء المخلصين الذين لم يقبلوا علينا ذلة وشفقة الغير… إلىمن شغفوا قلوبنا حبًا… إلى دروع الوطن وسياج حصنه المنيع… إلى جيشنا العربي المصطفوي وأجهزتنا الأمنية وفرسان الحق المخابرات العامة، نقول لهم شكرًا بحجم الوطن لأن الأمن والاستقرار رغم كل شيء هو النعمة التي تغطي على كل شيء”.