مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال يفتح بابت التقديم في الدفعة الثانية لبرنامج حاضنة أعمال "كريتيفا"
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
يُعلن مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال، التابع لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات، عن فتح باب التقديم في الدفعة الثانية من برنامج "حاضنة أعمال كريتيفا". ينظَم البرنامج بمراكز إبداع مصر الرقمية في المحافظات المختلفة، تحت رعاية وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
ويهدف البرنامج إلى دعم طلاب الجامعات والخريجين ممن لديهم فكرة مبتكرة أو شركة ناشئة أو مشروع تخرج في مجالات تكنولوجيا التعليم أو الطاقة المتجددة أو التجارة الإلكترونية أو المدن الذكية أو الأنظمة المُدمجة والإلكترونيات أو تكنولوجيا التصنيع أو التكنولوجيا الزراعية أو النقل المستدام أو الرعاية الصحية أو التكنولوجيا البيئية، ومجالات أخرى.
ويوفر البرنامج دعمًا ماديًا وتقنيًا يصل إلى 360 ألف جنيه مصري.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
”صقور الدرون“ يُؤهل الأيتام لريادة مجالات التكنولوجيا بالأحساء
يُحلّق برنامج ”صقور الدرون“ بأيتام الأحساء نحو آفاق جديدة من التعلم والتطوير، حيث يُواصل البرنامج، الذي ينظمه مركز تكامل لرعاية وتنمية الأيتام التابع لجمعية البر بالأحساء بالتعاون مع تعليم الأحساء، تحقيق أهدافه الطموحة في تأهيل وصقل مهارات الأيتام في مجال التكنولوجيا، وذلك ضمن مبادرة ”بكره“ التي تهدف إلى تنمية قدراتهم وإعدادهم ليكونوا روادًا في مختلف المجالات.
ويهدف البرنامج، الذي يستمر لمدة 8 أسابيع بواقع لقاء أسبوعي كل يوم سبت، إلى تزويد الأيتام بفرص تعليمية مُتميزة في مجال الطائرات بدون طيار، من خلال تدريبهم على البرمجة وأنواع الطائرات واستخداماتها وأنظمة الطيران ومفاهيم الصيانة، مع التركيز على أهمية السلامة أثناء الاستخدام.
أخبار متعلقة صور| 3 مليون ريال ثمرة "طلعتنا اليوم" لـ"جود الخيرية" بالشرقيةأمير الشرقية يسلم شهادة اعتماد "حياك" لمستشفى قوى الأمن بالدمام .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”صقور الدرون“ يُؤهل الأيتام لريادة مجالات التكنولوجيا بالأحساءمحتوى معرفي
وأكد الدكتور عبدالله الجغيمان، عضو المجلس الإشرافي لمركز تكامل لرعاية وتنمية الأيتام، أن البرنامج يتميز بمحتواه المعرفي الغني والمتنوع، مُشيرًا إلى أنه لا يقتصر على الجانب التقني فقط، بل يمتد ليشمل تنمية العوامل الشخصية والاجتماعية للمشاركين، مما يُساهم في تحسين مستوياتهم الدراسية وتطوير شخصياتهم.
وأعرب عن سعادته بانطباعات الطلاب الإيجابية تجاه البرنامج، حيث أبدى الكثير منهم رغبتهم في التخصص في مجالات الطائرات بدون طيار، وطلبوا من إدارة البرنامج مواصلة تعليمهم أو العمل على برامج مُتقدمة في برمجة طائرات الدرون.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”صقور الدرون“ يُؤهل الأيتام لريادة مجالات التكنولوجيا بالأحساء ”صقور الدرون“ يُؤهل الأيتام لريادة مجالات التكنولوجيا بالأحساء ”صقور الدرون“ يُؤهل الأيتام لريادة مجالات التكنولوجيا بالأحساء var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });جوانب عملية
فيما أوضحت خلود السلطان، المشرفة العلمية على البرنامج، أن البرنامج يُركز على الجوانب العملية من خلال تدريب الأيتام على تطوير طائرات الدرون عبر مُحاكاة عمليتي الفك والتركيب، بالإضافة إلى تدريبهم على أنظمة الطيران ومفاهيم الصيانة وأنواعها.
وأضافت السلطان: ”برنامج صقور الدرون يُعد جزءًا أساسياً من مُبادرة“ بكره ”، التي نسعى من خلالها إلى تمكين الأيتام وإطلاق طاقاتهم الإبداعية، وتزويدهم بفرص تعليمية مُميزة تفتح لهم آفاقًا مهنية جديدة، وتُعزز دورهم كعناصر فاعلة ومؤثرة في المجتمع“.
وأشارت إلى أن البرنامج يهدف إلى بناء جيل مُتميز يمتلك المهارات التقنية التي تؤهله للمُساهمة في تطوير المُستقبل، مُؤكدةً أن البرنامج شجع الطلاب على تطبيق مشاريع مُبتكرة تضمنت أفكارًا نوعية، من بينها تقليل استهلاك الطاقة باستخدام الطاقة الشمسية، مما يعكس رغبتهم في الإسهام بتطوير حلول مُستدامة تُلبي احتياجات المُستقبل.