الدفاع المدني الفلسطيني: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف جميع مراكز الإيواء في غزة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أكد المتحدث باسم الدفاع المدني الفلسطيني محمود بصل، أن الاحتلال الإسرائيلي يستهدف جميع مراكز الإيواء في قطاع غزة، لافتا إلى أن الاحتلال قصف حوالي 9 مدارس منذ بداية أغسطس الجاري.
الدفاع المدني الفلسطيني: الاحتلال يرتكب مجزرة في مدرستي النصر وحسن سلامة الدفاع المدني الفلسطيني: الاحتلال لا يراعي أي حرماتوقال محمود بصل - في تصريحات لقناة "ten" الفضائية مساء اليوم الثلاثاء - إن الشعب الفلسطيني يعيش واقعا صعبا، والاحتلال يستهدف عددا كبيرا وصل إلى المئات بالإضافة إلى الإصابات اليومية .
وطالب المتحدث باسم الدفاع المدني الفلسطيني، بإدخال المعدات إلى قطاع غزة بشكل عاجل، خاصة أن الوضع الصحي والمستشفيات صعب ومتهالك، مما يؤثر على حماية وإسعاف المواطنين الفلسطينيين.
وأضاف بصل أن عددا كبيرا لم يتمكنوا من الوصول إليهم، وأن عدد الشهداء بلغ 10 آلاف حتى هذه اللحظة، والبحث مستمر حتى الآن، موضحا أن قرابة 80% من معدات الدفاع المدني تدمر نتيجة القصف المتواصل من قبل قوات الاحتلال على قطاع غزة .
وأشار إلى أنه لابد من إعادة تأهيل البنية التحتية في قطاع غزة، وأن جيش الاحتلال يقصف كمية كبيرة من المعدات، مضيفا أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تمنع وصول أي مساعدات قادمة الدفاع المدني في قطاع غزة، والمواطنون يعانون بسبب التعنت الإسرائيلي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدفاع المدنى الفلسطينى الاحتلال الإسرائيلي مراكز الإيواء قطاع غزة المتحدث باسم الدفاع المدني الفلسطيني محمود بصل الدفاع المدنی الفلسطینی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يكشف عدد «القتلى والمصابين» في قطاع غزة
أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، أن “عدد جرحى وقتلى الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن، منذ السابع من أكتوبر 2023، في قطاع غزة، تجاوز عشرات الآلاف”.
وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية، “إن عدد الجرحى من أفراد جيش الدفاع الإسرائيلي وقوات الأمن ارتفع إلى أكثر من 78 ألفا، وأضافت أن 16 ألفا من المصابين، تم إدخالهم إلى المستشفى منذ السابع من أكتوبر”.
وأفادت الوزارة بأن “واحدا من كل اثنين من الجرحى الذين يتلقون العلاج في وحدة إعادة التأهيل التابعة لوزارة الدفاع، يعانون من ردود فعل نفسية”.
يذكر أن “عدد قتلى الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر بلغ 846 قتيلا ممن سمح بنشر أسمائهم”.
من لم يقبل الحقيقة من الصديق الودود قبلها من العدو اللدود