خبير سياسات دولية: ما جلبه بلينكن من إسرائيل لا يبشر
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
قال الدكتور أشرف سينجر، خبير السياسات الدولية، إن ما جلبه أنتوني بلينكن وزير خارجية أمريكا من إسرائيل لا يبشر، باعتبار أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مازال يضع العراقيل ولا يعطي فريق التفاوض الكثير، وحديث الرئيس الأمريكي جو بايدن في مؤتمر الحزب الديمقراطي أمس ترجم تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسي بأنه يجب وقف حرب غزة الآن وبكل قوة.
وأضاف "سينجر"، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، "هل هذا الدفاع من بايدن عن السياسة الخارجية الأمريكية، التي باتت أمام العالم بأنها مسؤولة وفاشلة فيما حدث في غزة، وعدم قدرة الأمريكيين على أنهم يوقوفوا هذه الحرب، يبدو أن نتنياهو يريد أن يشتري الوقت".
وتابع: "العقبتين الرئيستين أن الإسرائيليين لا يريدون ترك محور فيلادلفيا، وهذه مشكلة مع الجانب المصري، والجانب الآخر متعلق بالفلسطينيين حيث ما زال الإسرائيليون يقتلونهم في خضم التفاوض، ومن سيخرج من السجون الإسرائيلية وكم العدد، وما تبين أن حركة حماس على على أنها لن تحكم غزة، لكن رفضت أخذ السلاح منها، كما أصبحت إسرائيل عبئا على الولايات المتحدة ولن تكون دولة مهيمنة في الشرق الأوسط".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتنياهو بلينكن خبير السيسي القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: مصر تقدم نموذجًا للبناء والسلام في ظل عالم يموج بالصراعات
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن مصر تقدم نموذجًا للبناء والسلام في ظل عالم يموج بالصراعات، مشيرًا إلى أن مصر تقدم فلسفة في السياسة الخارجية والعلاقات الدولية أكثر من رائعة تستحق الدراسة.
اقتصادية النواب: كلمة السيسي بقمة الثمانية خارطة طريق لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية وكيل القوى العاملة بالنواب: كلمة الرئيس السيسي أمام قمة الدول الثماني تاريخية قمة القاهرة للدول الثماني الناميةوأضاف «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن شعار قمة القاهرة للدول الثماني النامية الاستثمار في الشباب وفي المشروعات الصغيرة والمتوسطة بما يعكس التطلع إلى المستقبل، مؤكدًا على أن مصر ترى أنه من حق شعوب المنطقة أن تعيش في استقرار وازدهار وهذا لن يأتي إلا بأمرين الأول تعزيز التعاون بين الدول الثماني وفقًا للمصالح المشتركة والمنافع المتبادلة.
مواجهة التهديدات والتحدياتوتابع: « الأمر الثاني هو مواجهة التهديدات والتحديات وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، وبالتالي كانت الرؤية والفلسفة المصرية إطفاء الحرائق ووقف العدوان في غزة وحل القضية الفلسطينية ودعم سيادة لبنان وتنقيذ القرار 1701 ومساعدة سوريا في العملية الانتقالية الشاملة ومنع التصعيد في الإقليم».