المستشار محمود فوزي: الوزارة تهتم بالشباب والمرأة من أجل تعميق مشاركتهم سياسيا
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
قال المستشار محمود فوزي، وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسية، إن التواصل السياسي يخلق قناة مستدامة بين المواطن وأجهزة الحكم، ويجعل المواطن مرسلا ومستقبلا في نفس الوقت وكذلك الحكومة، لافتًا إلى أن الوزارة تحرص على التواصل مع جميع الأحزاب السياسية الممثلة وغير الممثلة داخل البرلمان.
وأضاف فوزي، في مؤتمر صحفي، على هامش مهرجان العلمين الجديدة، نقلته قناة «إكسترا نيوز»، أنّ الوزارة مكلفة بزيادة الممارسة الديمقراطية وتعميقها بالتعاون مع كل المؤسسات وكل الوزارات، ومكلفة بالتعاون المباشر وتطوير الحركة النقابية والاتحادات المهنية بأنواعها من صناعات وتجار ومستثمرين.
وواصل: «الوزارة في الوقت الحالي تهتم بشكل خاص بالشباب والمرأة وملف الشباب حيوي جدًا، فالمجتمع المصري مجتمع شاب، ونتعاون فيه مع جميع المؤسسات والوزارات المعنية، وهناك إيمان كامل بأن المرأة 50% من المجتمع، ونهدف لجعل هذا الجزء من المجتمع نشطا وفاعلا ومنتجا، ونحن الآن في العصر الذهبي للمرأة وهو العصر الذي تعيشه تحت قيادة الرئيس السيسي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشباب محمود فوزي المرأة
إقرأ أيضاً:
بن شرادة: إحاطات الأمم المتحدة تهتم بالمهاجرين وتتجاهل الأزمة الليبية
ليبيا – بن شرادة ينتقد إحاطات مبعوثي الأمم المتحدة: تهتم بالمهاجرين والحيوانات وتتجاهل الواقعانتقد عضو مجلس الدولة الاستشاري، سعد بن شرادة، إحاطات مبعوثي الأمم المتحدة إلى ليبيا منذ عام 2012، معتبرًا أنها تركز على حقوق المهاجرين الأجانب والحيوانات، بينما تتجاهل القضايا الجوهرية في البلاد.
إحاطات متكررة دون نتائج ملموسةوفي منشور عبر صفحته الشخصية على “فيسبوك”، أشار بن شرادة إلى أن كلمات ممثلي الدول في الأمم المتحدة متشابهة ومكررة، حيث تركز على معاناة المهاجرين والثناء على المبعوثين الدوليين، كما تمتدح لجنة 5+5 التي وصفها بأنها لم تحقق شيئًا منذ إنشائها.
رؤية مختلفة للممثلين الروسي والليبيولفت بن شرادة إلى أن الممثل الروسي والممثل الليبي لدى مجلس الأمن، غالبًا ما يقدمان آراء مختلفة وواقعية، محملين المجتمع الدولي مسؤولية ما يحدث في ليبيا، خلافًا للمبعوثين الدوليين الذين يكتفون بالإدانات العامة دون طرح حلول حقيقية.
وأضاف أن المبعوث الليبي دائمًا ما يعبر عن قلقه تجاه أوضاع بلاده ويوجه أسئلة جوهرية في جلسات مجلس الأمن، دون أن يحصل على إجابات حتى الآن.