وفاة عميدة سن البشرية الإسبانية «ماريا برانياس» عن 117 عاما
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
مدريد «أ.ف.ب»: توفيت الإسبانية «ماريا برانياس»، التي كانت تُعتبر عميدة سن البشرية، في إقليم كاتالونيا شمال شرق إسبانيا عن عمر ناهز 117 عامًا، حسبما أعلنت عائلتها اليوم الثلاثاء. وقد وُلدت «ماريا» في الولايات المتحدة في عام 1907، ثم انتقلت إلى إسبانيا في وقت لاحق من حياتها حيث عاشت معظم سنوات عمرها. وكانت تتمتع بصحة جيدة نسبيًا رغم تقدمها الكبير في السن، وظلت تعيش حياة مستقلة حتى آخر أيامها.
تعتبر «ماريا برانياس» واحدة من عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين عاشوا لأكثر من 110 سنوات، وهم مجموعة تُعرف باسم «المعمرين الفائقين» أو «سوبرسنشري». وهؤلاء الأفراد يثيرون اهتمام العلماء والباحثين في مجال الطب والشيخوخة، إذ يسعون لفهم الأسباب البيولوجية والاجتماعية التي تمكنهم من العيش لعمر طويل.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
قتلت 3 أفراد من عائلتها بـ “أخطر مادة”.. ما القصة؟
أقبلت امرأة برازيلية تدعى دايسي مورا، على تنفيذ جريمة قتل مأسوية، بعدما وضعت مادة الزرنيخ السامة بكعكة عيد الميلاد التي أعدتها والدة زوجها زيلي دوس للمُناسبة.
تسببت الواقعة في مقتل 3 أفراد من عائلة زوجها وإصابة اثنين آخرين، وكان من بين الضحايا شقيقتي والدة زوجها.
وكشفت التحقيقات، بحسب ما نشرته “سي إن إن”، أن الطحين المستخدم في إعداد الكعكة احتوى على كميات مرتفعة جداً من الزرنيخ.
وصرح رئيس الشرطة، ماركوس فينيسيوس فيلوسو، بأن المشتبه بها قد دخلت منزل زيللي ودسّت المادة السامة في الطحين، لافتاً إلى أن الفحوص أكدت وجود الزرنيخ في دماء الضحايا.
بدورها، أكدت مديرة معهد التحقيقات العامة، مارغيت ميتيمان، أن تركيز الزرنيخ في أحد الضحايا تجاوز المعدل القاتل بـ350 مرة، لافتةً إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لتحليل الأدلة التي عُثر عليها في منزل دايسي، بما في ذلك مواد كيميائية ومبيدات.