«الإرشاد الزراعي»: طفيل «الفاروا» من أخطر الآفات على المناحل
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
حذرت إدارة الإرشاد الزراعي بوزارة البيئة والمياه والزراعة، مربي النحل من طفيل الفاروا الذي يعد من أخطر الآفات التي تصيب المناحل في المملكة.
وأضافت، عبر منصة (إكس)، أن هذا الطفيل يلتصق بجسم النحلة ويمتص دمها ويصيبها بأمراض فيروسية ويؤثر على خصوبة الذكور، ويتكاثر داخل الحضنة المغلقة للذكور والشغالات ونادرا ما يوجد في حضنة الملكات.
وأكملت إدارة الإرشاد الزراعي، أن طفيل الفاروا ينتقل بعدة طرق منها: النحل السارق، الذكور المصابة بالمرض، ونقل البراويز بين الخلايا، وتنقل المناحل المصابة.
طفيل الفاروا من أخطر الآفات التي تصيب المناحل في المملكة … تعرف على أضراره، وكيفية تكاثره، وطرق انتقاله بين المناحل#مرشدك_الزراعي pic.twitter.com/XbjXU1xhCj
— الإرشاد الزراعي (@agri_ext) August 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة أخبار السعودية المناحل آخر أخبار السعودية الإرشاد الزراعی
إقرأ أيضاً:
حديقة الحيوانات بالعين تستقطب الكفاءات المواطنة
العين (الاتحاد)
أخبار ذات صلةحرصت حديقة الحيوانات بالعين في مسيرتها الممتدة لأكثر من نصف قرن على تكثيف وتطوير جهودها في مجال الإرشاد الثقافي والسياحي والبيئي وتفردت في استقطاب ودعم الكوادر الإماراتية ذات الكفاءة والتميز في هذا المجال. وبمناسبة اليوم العالمي للمرشد السياحي تستعرض حديقة الحيوانات بالعين انطلاقتها في مجال توطين الإرشاد بالرجوع إلى أول مرشد سياحي إماراتي في تاريخها الذي تم توظيفه عام 2009، ومنذ ذلك الحين توالت الكفاءات الإرشادية المتنوعة التي برزت وقدمت نموذجاً مشرفاً لرواد حماية الحياة البرية، وصون الطبيعة والسياحة البيئية.
وتضم الحديقة 89 مرشدة ومرشداً إماراتياً يشكلون 17% من إجمالي الموظفين، يعملون في المجال الثقافي والسياحي والسفاري، ويسهمون في تعزيز الثقافة البيئية وحفظ التنوع البيولوجي وحماية الحيوانات المهددة بالانقراض.
وساهمت حديقة الحيوانات بالعين بشكل فاعل في تمكين الشباب للانضمام إلى مجال السياحة بشقيها البيئي والثقافي من خلال مرشديها ممن انخرطوا في مسارات نادرة مثل حماية الحيوانات المهددة بالانقراض والتنوع البيولوجي سواءً في سفاري العين والحديقة بمرافقها ومعارضها المختلفة، بالإضافة لمجال الإرشاد الثقافي من خلال مركز الشيخ زايد لعلوم الصحراء الذي يعرض ماضي وحاضر ومستقبل الإمارات الإنساني والبيئي. ويمتلك كوكبة المرشدين السياحيين لدى الحديقة مهارات وكفاءات متقدمة وقد تم تدريبهم وتهيئتهم ليكونوا سفراء يمثلون واجهة حضارية لجهود الدولة عموماً والحديقة خاصة في مجال حفظ الحياة البرية.