الحرة:
2025-01-08@23:51:27 GMT

عائلة آلان ديلون ترفض وصيته بشأن كلبه لوبو

تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT

عائلة آلان ديلون ترفض وصيته بشأن كلبه لوبو

رفض أبناء الممثل الفرنسي الراحل، آلان ديلون، الاستجابة لرغبة والدهم بدفن كله "لوبو" في قبره، ببلدة دوشي في وسط فرنسا، وذلك بعد اعتراضات على تلقيه حقنة طبية تؤدي إلى نفوقه، أبدتها جمعيات ناشطة في الدفاع عن حقوق الحيوان، وفق صحيفة الغارديان البريطانية.

وخطف الكلب "لوبو" الأنظار عندما ورد اسمه ضمن النعى الذي أصدره أبناء ديلون الثلاثة، بعد ساعات من وفاته، إذ قال النعي: "يشعر أنتوني وأنوشكا وآلان فابيان، ولوبو بحزن شديد لإعلان وفاة والدهم".

وكان ديلون قال في تصريحات سابقة، "إذا رحلت قبل لوبو، سأطلب من الطبيب البيطري أن نذهب معا، بدلاً من تركه يموت من الحزن على قبري".

وكان ديلون الذي توفي الاثنين، عن 89 عاما، محبوبا لدى الملايين من عشاق السينما، وتنوعت أدواره بين سفاح أو مجرم أو قاتل مأجور خلال قمة عطائه عندما كان شابا.

فرنسا.. وفاة الممثل الشهير آلان ديلون صاحب العلاقات مع المافيا ذكرت وسائل إعلام فرنسية، الأحد، أن الممثل الفرنسي الشهير، آلان ديلون، توفي عن 89 عاما.

وتدهورت صحة ديلون منذ إصابته بسكتة دماغية في 2019، وكان نادرا ما يغادر منزله في منطقة فال دو لوار.

وبزغ نجم ديلون في فيلمين للمخرج الإيطالي لوكينو فيسكونتي، وهما فيلم (روكو آند هيز براذرز) "روكو وإخوته" إنتاج 1960 وفيلم (ذا ليبارد) "النمر" إنتاج 1963.

ولعب دور البطولة إلى جانب الممثل الفرنسي المخضرم جان جابين في فيلم (ميلودي أون سو-سول) "أي رقم يمكنه الفوز" إنتاج 1963 ومن إخراج هنري فيرنوي.

وحقق نجاحا باهرا في فيلم (لو ساموراي) "الابن الروحي" إنتاج 1967 من إخراج جان بيير ميلفيل. ولم يتضمن دور القاتل المأجور الفيلسوف إلا النزر اليسير من الحوار وكثيرا من المشاهد الفردية التي أبدع فيها ديلون.

ولم ينجح ديلون بالقدر نفسه في هوليوود على الرغم من تمثيله مع عمالقة السينما الأميركية مثل بيرت لانكاستر الذي أدى دور مرشد القاتل (سكوربيو)، الشخصية التي جسدها ديلون، في الفيلم الذي حمل الاسم نفسه من إنتاج 1973.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: آلان دیلون

إقرأ أيضاً:

عمره 29 عاما وكان من المقربين منه: تفاصيل جديدة تكشف عن عملية اغتيال نصرالله.. من هو العميل جي؟

تفاصيل جديدة كشف موقع "والا" الإسرائيلي بشأن العملية التي تم خلالها اغتيال أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله.

ورفع الموقع السرية عن العملية، كاشفا عن هوية ضابط في الجيش الإسرائيلي كان وراء رصد تحركات نصر الله والمشاركة في تنفيذ عملية اغتياله.

الضابط الذي تم الكشف عن اسمه الحركي، هو الرائد "جي"، ويبلغ من العمر 29 عاما، وكان يعتبر أحد المقربين من نصر الله بطريقة لم يتم الكشف عنها بالتفاصيل.

وكانت مهمة "جي" الرئيسية أن يعرف في كل لحظة أين يتواجد كبار مسؤولي حزب الله، فهو يسجل أدق التفاصيل عن أسلوب حياتهم، بحيث يكون من السهل تحديد موقعهم والقضاء عليهم.

وبحسب المصادر الأمنية الإسرائيلية فإن ملاحقة نصر الله لاغتياله بدأت بُعيد حرب 2006، لكن القرار السياسي لم يتخذ بهذا الشأن في حينه.

ظروف اتخاذ "قرار الاغتيال"
عندما قرر نصر الله مساندة حماس في حرب غزة، بدأت تتقدم في إسرائيل خطة اغتياله، وتقرر أن يتم تضليله، وغرس الفكرة لديه بأن إسرائيل لا تنوي توسيع الحرب معه.

في 19 أيلول ألقى نصر الله خطاباً أعلن فيه أنه لن يوقف القتال إلا إذا أوقفت إسرائيل الحرب على غزة، فاستخدمتها إسرائيل ذريعة للتصعيد ضد لبنان ودخلت بقواتها بريا.

وقد تم خلال هذا الاجتياح، الكشف عن ما وصف بـ "زبدة" عمل دام 18 عاماً، في المخابرات الإسرائيلية، لجمع المعلومات الاستخبارية عن جميع كوادر الحزب الله فردا فردا، من الأمين العام والقيادة العليا، وحتى أصغر قائد مجموعة.

وكشف المراسل العسكري أمير بوحبوط، أن قرار الاغتيال جاء عقب هجوم "البيجر" الذي وقع في 17 و18 أيلول الماضي، عندما انفجرت أجهزة الاتصالات المفخخة من نوع "بيجر" و"وكي توكي" والتي كانت بحوزة عناصر من حزب الله.

وقبل أيام من الاغتيال، اهتدى ضابط الاستخبارات العسكرية إلى مكان وجود نصر الله، فقام رئيس "أمان" شلومو بندر، بجمع رؤساء الدوائر، وطلب منهم إعطاء رأي في اغتياله، فوجد تأييداً بالإجماع، فتوجه إلى رئيس الأركان هيرتسي هليفي، فصادق على العملية، وتم رفعها إلى بنيامين نتنياهو شخصياً، فوافق على الاغتيال.

وصلت الاستخبارات الإسرائيلية إلى مكان وجوده الدقيق، ولم يكن ذلك عبر الأنفاق فحسب، بل أيضاً بالتحرك فوق الأرض.

وتوقَّعوا وصوله إلى المقر القائم في عمق الأرض تحت مجمع سكني يضم 20 عمارة ضخمة مرتبطة ببعضها، في الضاحية الجنوبية، وقرروا أن هذه هي فرصة العمر التي من النادر أن تتكرر.

وكانت الجلسة الأخيرة للأبحاث بحضور نتنياهو شخصياً، وتم إعداد سرب طائرات، وتزويد 14 طائرة مقاتلة بالأسلحة والذخيرة، حيث تحمل 83 عبوة بزنة 80 طناً، وتحدد موعد التنفيذ في الساعة 18:21 عند صلاة المغرب.

وخلال 10 ثوانٍ، كانت العملية منتهية. (سكاي نيوز)


مقالات مشابهة

  • الخارجية الإيرانية ترفض الادعاءات الخاطئة للرئيس الفرنسي
  • إيران ترفض كلام ماكرون بشأن دورها في الشرق الأوسط
  • إيران ترفض ادعاءات ماكرون بشأن برنامجها النووي
  • الرئيس تبون يستقبل الممثل الشخصي لأمير دولة قطر
  • تراجع أسعار النفط وسط مخاوف بشأن آفاق العرض والطلب
  • أسعار النفط تواصل التراجع وسط مخاوف بشأن آفاق العرض
  • عمره 29 عاما وكان من المقربين منه: تفاصيل جديدة تكشف عن عملية اغتيال نصرالله.. من هو العميل جي؟
  • بشأن اليمن.. ما الذي تريده “إسرائيل” من “ترامب” فور وصوله الى السلطة..!
  • تفاصيل جديدة بشأن الفيروس الصيني الذي يثير الهلع في العالم
  • جولدن جلوب 2025.. سباستيان ستان يفوز بجائزة أفضل ممثل عن "A Different Man"