متابعة بتجــرد: علّقت الممثلة ليلى عبدالله على الجدل المثار بشأن انتشار صورها مع الفنان الأميركي جو جوناس على شاطئ البحر، أثناء قضائها إجازة في عاصمة اليونان أثينا، من دون أن تذكر اسم الأخير.

وشاركت عبدالله مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي في تيك توك، وجّهته إلى الفتيات اللاتي تعرّضن لنفس موقفها، مثل “نشر صورهن أو الحديث عنهن، ممّا جعلهن يشعرن بأنهن قد ارتكبن خطأً ما”.

وأعربت عبدالله في الفيديو عن انزعاجها من تدخّل البعض بأمور تتعلق بحياتها الشخصية، مؤكدة أن هذا الفيديو ليس تبريراً لأحد.

وقالت: “لا أحد له علاقة في حياتي، حياتي لي أنا، إذا خالتي تدخلت ممكن أن أتضايق، المشكلة أن الناس تعد حياة الفنان الخاصة والسرية هي ملك للجميع”.

وتابعت عبدالله: “لماذا لا ينشغل الجميع بأنفسهم؟ مشغولون بحياتهم، مشغولون بتطورهم، مشغولون بإنجازاتهم… أنا مشغولة بنفسي جداً. والله العظيم لست مشغولة بأي بنت، وهذه من الأشياء التي يجب التركيز عليها”.

وجاء فيديو عبدالله عقب الضجة الكبيرة التي أحدثتها صورها مع جوناس، وصدّرت بذلك الصحافة العالمية والعربية صفحاتها، كموقغ “TMZ” الذي صوّر الثنائي وهما يتعانقان ويمسكان أيدي بعضهما البعض، بينما كانا يبتسمان ويضحكان أثناء وجودهما في الماء معاً.

main 2024-08-20 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

بعد انتشار فيديو للفهد “أماياس” بالأهقار.. وزارة الثقافة تتحرك

تمكّن أحد المواطنين، من توثيق ظهور نادر للفهد المعروف بإسم “أماياس” شمال الحظيرة الثقافية الوطنية للأهقار بولاية تمنراست.

وقد جرى ذلك يوم السبت 12 أفريل، حوالي الساعة الحادية عشرة صباحًا، في المنطقة الواقعة بين “أمقيد” و”تفدست”.

وفي تصريح له لإطارات الديوان الوطني للحظيرة الثقافية، المكلفين بمتابعة التنوع البيولوجي في القسم الإقليمي الشمالي الشرقي بإدلس، أفاد المعني بأنه تفاجأ بظهور هذا الحيوان النادر، وتمكن من تصويره عن بعد.

كما ظهر لاحقًا في مقاطع فيديو جرى تداولها عبر منصة “فايسبوك” من طرف أحد معارفه.

وللتذكير، فإن آخر توثيق علمي مسجل للفهد داخل الحظيرة الثقافية للأهقار يعود إلى مارس أفريل 2020. حين رُصد بمنطقة “الأتاكور” في قلب الأهقار، وذلك في إطار برنامج علمي دولي.

الفهد “أماياس” لا يزال يستوطن منطقة شمال وغرب إفريقيا

ويُعد التوثيق العفوي الذي قام به أحد المواطنين اليوم بمثابة تأكيد إضافي على أن الفهد “أماياس” لا يزال يستوطن منطقة شمال وغرب إفريقيا. مما يفرض تفعيل مخطط حفظ هذا الكائن، الذي أعدته وزارة الثقافة والفنون بالتعاون مع مختلف الهيئات الوطنية والدولية المختصة.

وفي هذا السياق، تجدد وزارة الثقافة والفنون تأكيدها على الجهود الحثيثة التي تبذلها مصالحها. لاسيما عبر الديوان الوطني للحظيرة الثقافية و مشروع الحظائر الثقافية. من أجل إعداد وتنفيذ مخطط حماية هذا الصنف الحيواني المهدد بالانقراض.

وهو مخطط تم إدماجه ضمن الاستراتيجية الوطنية والإقليمية لحماية التنوع البيولوجي. وقد أسهم فيه عدد من إطارات القطاع بمقالات علمية قيمة. عرفت بهذا الحيوان وشرحت المنهجيات العلمية المعتمدة لتوثيقه ومتابعة وضعه البيئي.

وتغتنم وزارة الثقافة والفنون هذه المناسبة لتثمين الحس المدني العالي الذي أبداه المواطن “علي”. من خلال مبادرته بالتوثيق وإخطار الجهات المعنية. دون الإخلال بتوازن الحياة البرية أو التدخل في المحيط الطبيعي لهذا الحيوان.

كما تؤكد على الأهمية البالغة لمساهمة المواطنين خلال تنقلاتهم في فضاءات الحظائر الثقافية. لاسيما حظيرة الأهقار ومناطقها ذات القيمة البيئية العالمية على غرار “تفدست”. في حماية الأصناف الحيوانية النادرة، والتي يشكّل الفهد “أماياس” أحد أبرز رموزها وأكثرها تحديًا على المستوى البيئي العالمي.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • مهرجان كان يختار “أشهر عناق في السينما” ملصقاً رسمياً لدورته 78
  • شركة بيبسيكو تفتتح مقرًّا إقليميًّا في مركز الملك عبدالله المالي “كافد” بالرياض
  • “خبرة”.. لم تنجذب الفتاة العزباء إلى رجل متزوج؟
  • صاحب رائعة “الزين فالثلاثين”.. وفاة الفنان المغربي محسن جمال
  • القسام تنشر فيديو للكمين المركب “كسر السيف” / شاهد
  • شريحة تكنولوجية تُحوّل الإنسان إلى “سوبر” بتوقيع إيلون ماسك! .. فيديو
  • «كنا بنحبك أوي».. ليلى علوي تنعى الفنان الراحل سليمان عيد
  • بعد انتشار فيديو للفهد “أماياس” بالأهقار.. وزارة الثقافة تتحرك
  • حلا الترك: عمتي أهم شخص في حياتي وثقتي بالناس لم تعد كما كانت.. فيديو
  • «مكنش فيه حد مش بيحبك».. ليلى علوي تستعيد ذكرياتها مع الراحل سليمان عيد |فيديو