شوز ريماس وهاتف سامسونج.. كواليس سرقة منزل الفنانة منة عرفة بالتجمع
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
تعرضت الفنانة منة عرفة لسرقة منزلها بالتجمع أثناء قضاء إجازتها في العين السخنة، حيث استعان حارس عقار بزوجته لسرقة منزل الفنانة، ومنه تقدمت الفنانة لتحرير محضر في قسم شرطة القاهرة الجديدة.
أدلت الفنانة منة عرفة بأقوالها في نيابة القاهرة الجديدة، وذلك في اتهامها لزوجة حارس عقارها بالتجمع، بسرقة متعلقاتها من داخل منزلها بأحد الكمبوندات بمنطقة القاهرة الجديدة.
وقالت منة عرفة للنيابة: “أنا كنت بقضي أجازتي في العين السخنة، فجأة بافتح الكاميرات اللي في شقتي في التجمع أشوف هل فيه حاجة حصلت.. اتفاجئت بزوجة حارس العقار بتاخد حاجات من دولابي، وكلمتها كتير ما ردتش، فاضطريت أنزل القاهرة أعمل محضر في قسم التجمع وعرفت إن فيه مبلغ ٤٠ ألف جنيه اتاخد، بجانب التليفونات والمسروقات التانية".
وقالت الفنانة، منة عرفة، في البلاغ، إنه تمت سرقة بعض متعلقاتها وممتلكاتها، عبارة عن هاتف ماركة سامسونج وحذاء حريمي ماركة ريماس، وشبشب، وإكسسوارات وزجاجة عطر حريمي بالإضافة إلى مبلغ مالي قدره 40 ألف جنيه.
وعقب تقنين الإجراءات، نجحت قوات أمن القاهرة في ضبط المتهمة وهي زوجة حارس العقار، وتم تحرير المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات بالواقعة.
أمرت جهات التحقيق بحجز زوجة حارس عقار، متهمة بسرقة متعلقات من منزل الفنانة منة عرفة، في أحد الكمبوندات بمنطقة التجمع الخامس، 24 ساعة على ذمة التحريات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة منة عرفة سرقة منزل الفنانة قسم شرطة القاهرة الجديدة سرقة الفنانة منة عرفة سرقة منة عرفة منة عرفة الفنانة منة عرفة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يحرق منزلا فلسطينيا بمخيم جنين في الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أضرمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، النار في منزل فلسطيني في مخيم جنين للاجئين بالضفة الغربية المحتلة، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وقالت مصادر محلية: إن فرق الدفاع المدني منعت من الوصول إلى المنزل المجاور لجامع الأنصار في المخيم.
وتواصل قوات الاحتلال اقتحام مخيم جنين ومناطق في المدينة، فيما دمرت جرافات الاحتلال عدداً من شوارع المخيم، ومركبات وممتلكات للمواطنين في حيي الدمج وعلاء الفالوجة.
تجدر الإشارة إلى أن وزارة الداخلية في قطاع غزة التي تديرها حركة حماس قالت: إن 20 شخصا على الأقل قتلوا في عملية استهدفت ما أسمته "عصابات" نهبت شاحنات تحمل مساعدات إلى القطاع الممزق بالحرب والمهدد بالمجاعة.
وقالت الوزارة: "استشهد أكثر من 20 عضوا من العصابات المتورطة في سرقة شاحنات المساعدات في عملية أمنية نفذتها قوات الأمن بالتعاون مع لجان قبلية".
وقالت: إن "العملية الأمنية اليوم لن تكون الأخيرة"، مضيفة أن "ظاهرة سرقة الشاحنات... أثرت بشدة على المجتمع وأدت إلى ظهور بوادر مجاعة في جنوب غزة".
ووصفت العملية بأنها "بداية حملة أمنية واسعة تم التخطيط لها منذ فترة طويلة وسوف تتوسع لتشمل كل من شارك في سرقة شاحنات المساعدات".