ابنة براد بيت وأنجلينا جولي تغير اسمها قانونياً إلى شيلوه جولي
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: استطاعت ابنة الممثلين الأميركيين براد بيت وأنجلينا جولي، التي ولدت باسم “شيلوه نوفيل جولي بيت”، التخلي عن اسم والدها أخيراً بشكل قانوني، ليصبح اسمها الرسمي “شيلوه جولي”، بحسب مجلة “بيبول”.
وكانت المراهقة شيلوه قد تقدمت بطلب لإسقاط اسم “بيت” من اسمها الأخير في عيد ميلادها الثامن عشر في أيار.
وقال محامي شيلوه، بيتر ليفين، في بيان له في ذلك الوقت: “لسوء الحظ، لم تتمكن المحكمة من استكمال التحقق من الخلفية قبل جلسة الاستماع اليوم، لذلك أجلت جلسة الاستماع إلى 19 آب”.
وتابع البيان: “يحتاج كل شخص يخضع لطلب تغيير الاسم إلى إجراء فحص الخلفية من قبل كاتب المحكمة، وبسبب خطأ كتابي، أجلت جلسة الاستماع لشيلوه إلى تاريخ جديد”.
وفي شهر تموز، قامت شيلوه في الخطوة التالية بعملية تغيير اسمها في كاليفورنيا، التي تطلبت منها نشر إعلان في صحيفة “لوس أنجلوس تايمز”، تعلن فيه أنها تقدمت بطلب تغيير اسمها إلى “شيلوه جولي”.
ووفقاً لقانون كاليفورنيا، قبل أن يوافق القاضي على طلب تغيير الاسم، يجب أن تنشر الاستمارات القانونية في إحدى الصحف لمدة شهر واحد. وبمجرد نشر الطلب، سيظهر بعد ذلك في قسم الإشعار القانوني في الصحيفة.
وبعد فترة وجيزة من تقديم التماس شيلوه في أيار الماضي، قال مصدر مقرب من بيت لـ”بيبول” إن “بيت على علم بالتغيير ومستاء من إسقاط شيلوه اسمه الأخير”.
وتابع: “تذكير براد بأنه فقد أطفاله ليس بالأمر السهل عليه بالطبع. إنه يحب أولاده ويفتقدهم”.
لدى جولي (49 عاماً) وبيت (60 عاماً) خمسة أطفال آخرين إلى جانب شيلوه، وهم مادوكس (22 عاماً) وزاهارا (19 عاماً) وباكس (20 عاماً) ونوكس (15 عاماً) وفيفيان (15 عاماً).
main 2024-08-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: جلسة الاستماع
إقرأ أيضاً:
ابنة أسير للاحتلال في غزة تكشف فشل عملية لاستعادة جثة والدها
كشفت ابنة أسير للاحتلال في غزة، أن الجيش نفذ عملية عسكرية لإستعادة جثة والدها من قطاع غزة، لكنها كانت فاشلة.
وتحدثت بار جودارد، ابنة الأسير ماني جودارد الذي قتل في السابع من أكتوبر، في تجمع العائلات في ساحة الأسرى، وكشفت عن عملية استعادة جثة والدها والتي فشلت.
وبحسب بار، فإن الضابط الذي كان يرافق عائلتها "تحدث عن عملية جريئة وجنود حاولوا إنقاذ والدي، لكنه لم ينجح"، على حد قولها. "وأخيرا قال: "أنا آسف جدا".
وطالبت حكومة نتنياهو، بإعادة جميع الأسرى عبر صفقة، "وعدم تعريض حياة الجنود للخطر" من أجل جثة والدها.
وتسبب إعلان جودارد، بإحراج لجيش الاحتلال، الذي تحدث عن العثور على أدلة ترتبط بجثة والدها، بحسب مواقع عبرية.
وأشار بيان للجيش والشاباك، إلى أنهما حصلا على أدلة لتحليلها، لكن الجثة لا تزال في قطاع غزة بيد المقاومة.
ويزعم الاحتلال العثور على مضبوطات في موقع عسكري في رفح، وبعد نقلها وتحليلها في تل أبيب، أكدا أنها تعود له، دون التمكن من الحصول على جثته.