Star Wars: The Acolyte لن يحصل على موسم ثانٍ
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
قررت شركة Lucasfilm عدم تجديد The Acolyte لموسم ثانٍ، وفقًا لما ذكره Deadline وVariety. لن يتمكن المعجبون من رؤية كيف كان من المفترض أن ينتهي العرض ولن يعرفوا كيف ستتكشف حبكات المسلسل، التي أشعلتها صانعته، ليزلي هيدلاند (Russian Doll)، في نهاية الموسم الأول. وصف ديفيندرا هارداوار، كبير محرري Engadget، The Acolyte بأنه "Star Wars في أفضل حالاته" في مراجعته، وناقش مدى تفرد فرضيته، ورسم أوجه تشابه بين المسلسل وCrouching Tiger, Hidden Dragon.
يقول Deadline إن العرض حقق بداية قوية وحصد 4.8 مليون مشاهدة في اليوم الأول الذي أصبح متاحًا فيه للبث، ووصل إلى 11.1 مليون مشاهدة بعد خمسة أيام. ومع ذلك، انخفضت نسبة المشاهدة في الأسابيع المقبلة، ويُقال إن خاتمته كانت أسوأ خاتمة أداءً لسلسلة Star Wars.
The Acolyte هي قصة إثارة وغموض تدور أحداثها حول متدربة جيدي سابقة تلعب دورها أماندلا ستينبرج، والتي يُشتبه في ارتكابها سلسلة من الجرائم. يتعين على معلمها الجيدي السابق الذي يلعب دوره لي جونج جاي (Squid Game) الآن العثور عليها للوصول إلى حقيقة الأمور. اكتسب ماني جاسينتو، الذي لعب دور المهرب كيمير، الكثير من الاهتمام عبر الإنترنت بسبب مشاهده بدون قميص. تم الكشف في الحلقات اللاحقة أنه يلعب دورًا أكبر في القصة، وكان من المفترض أن يتعلم المشاهدون اسمه الحقيقي في الموسم التالي.
لا يزال العرض متاحًا للمشاهدة على Disney+ لأولئك الذين لا يمانعون في عدم الحصول على نهاية لقصته.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: The Acolyte
إقرأ أيضاً:
كيف يحصل الجسم على الكمية المطلوبة من أوميغا 3؟
بغداد اليوم - متابعة
تشير الدكتورة سفيتلانا يرماكوفا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، إلى أنه من المستحيل الحصول على كمية أوميغا 3 من الطعام وحده.
وتقول: "بما أن أوميغا 3 موجودة في الأطعمة، فهناك رأي مفاده إذا تناول الشخص 200 غرام خمس مرات في الأسبوع، فإن الجسم سيحصل على الكمية اللازمة من هذه الأحماض.
ولكن لسوء الحظ، هذا ليس صحيحا لأن الشخص ربما لا يأكل سمك السلمون البري وزيت كبد سمك القد كل يوم أي بخلاف ذلك، فإن كمية أوميغا 3 التي يوفرها النظام الغذائي العادي تكون منخفضة جدا".
ووفقا لها، تحتوي المأكولات البحرية المسلوقة والمقلية على نسبة صغيرة من أوميغا 3، كما أن التمليح والتدخين والتجميد والتعليب يؤدي إلى انخفاض تركيزها إلى 40 بالمئة.
وتقول: "تحتوي حوالي 2 كلغم من الأسماك والمأكولات البحرية المعالجة حراريا، على الكمية اليومية المطلوبة من أوميغا 3، ولكن من الصعب تناولها بهذه الكمية".
علاوة على ذلك يشكل الإفراط في تناولها بهذه الكمية خطرا على الصحة لأنها تحتوي على كمية كبيرة من المعادن الثقيلة.
ولهذا السبب يجب تناول أوميغا 3 بشكل إضافي على شكل مكملات غذائية لمساعدة الجسم. أما أوميغا 6 وأوميغا 9 فتوجد بكميات كبيرة في الأطعمة العادية".
ولتحديد الجرعة اللازمة للشخص، يوصى بإجراء اختبار مؤشر أوميغا 3 لأنه في حالة وجود عدد من الأمراض، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية أو ارتفاع مستوى الدهون الثلاثية في الدم، قد يتطلب زيادة جرعة أوميغا 3.
المصدر :وكالات