ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط³طھظڈط´ظ‡ط¯ 8 ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ظˆط£طµظٹط¨ ط¢ط®ط±ظˆظ†طŒ ظ…ط³ط§ط، ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط، طŒ ظپظٹ ظ‚طµظپ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط¯ظٹط± ط§ظ„ط¨ظ„ط ظˆط³ط· ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© طŒ ط؛ط§ظ„ط¨طھظ‡ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، ظˆط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ ط¨طط³ط¨ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„طµطط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط©.
ظˆظپظٹ ططµظٹظ„ط© ط؛ظٹط± ظ†ظ‡ط§ط¦ظٹط©طŒ ط§ط±طھظپط¹ ط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط، ظ…ظ†ط° ط¨ط¯ط، ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ظپظٹ ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹ ظ…ظ† ط´ظ‡ط± طھط´ط±ظٹظ† ط§ظ„ط£ظˆظ„/ ط£ظƒطھظˆط¨ط± ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ظ†طظˆ 40173طŒ ظˆ92857 ظ…طµط§ط¨ط§طŒ ظˆط¢ظ„ط§ظپ ط§ظ„ط¶طط§ظٹط§ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظ…ط§ ط²ط§ظ„ظˆط§ طھططھ ط§ظ„ط±ظƒط§ظ… ظˆظپظٹ ط§ظ„ط·ط±ظ‚ط§طھ طظٹط« ظ„ط§ ظٹظ…ظƒظ† ط§ظ„ظˆطµظˆظ„ ط¥ظ„ظٹظ‡ظ….
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظپط§
المصدر: سام برس
إقرأ أيضاً:
“زايد العليا” و “القابضة (ADQ)” تمدان جسور الأمل لذوي الهمم في ربوع مصر
منح برنامج “جسور أمل القابضة”، الذي تنفذه مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم برعاية القابضة (ADQ)، بالتعاون مع وزارة الرياضة والشباب المصرية، لذوي القدرات والهمم في جمهورية مصر العربية، الأمل لكثير من الأسر في المحافظات المصرية المستفيدة من الخدمات المجانية لمراكز التخاطب وتنمية المهارات التابعة لمراكز الشباب بالوزارة.
وتقدمت أسر ذوي القدرات والهمم، بجزيل الشكر لدولة الإمارات العربية المتحدة، ممثلة بمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم والقابضة (ADQ) لدعمهما برنامج “جسور أمل القابضة”، وتوفير المراكز الموزعة في كل أنحاء مصر، وتقديم الخدمات المجانية للتخفيف من معاناتهم، بسبب التكلفة الباهظة لعلاج حالات أبنائهم، إلى جانب عناء السفر لمناطق بعيدة عن مقر إقامتهم ليتلقى أبناؤهم تلك الخدمات.
والتقت وكالة أنباء الإمارات “وام” بعدد من أولياء أمور ذوي القدرات والهمم في عدد من المحافظات المصرية.
وقالت والدة يارا محمد سليمان، من منطقة العريش بشمال سيناء، إن مراكز التخاطب وتنمية المهارات التي أنشأها برنامج “جسور أمل القابضة” في منطقة العريش، حريصة على استقبال الحالات من ذوي القدرات والهمم، سعيا منهم لتحسين مهارات التواصل والإدراك الحسي، لافتة إلى أن ابنتها التي تعاني من متلازمة داون، استطاعت بفضل البرنامج، وما يوفره من خدمات في مراكز التخاطب، تلقي العلاج الأمثل لحالتها، وحالتها في تتحسن.
من جهتها قالت والدة الطفل أحمد عادل، التي التقتها “وام” في مركز قادرون باختلاف في شمال سيناء، إن ابنها يعاني من التوحد الذي تسبب له بتشتت الانتباه وعدم القدرة على التواصل اللفظي لسنوات منذ ولادته، حتى تم إنشاء مراكز التخاطب، التي خففت من معاناتها، لافتة إلى أن ابنها استطاع بعد تلقيه للعلاج ممارسة حياته اليومية بشكل طبيعي.
أما والدة الطفلة فيروز محمود حسن، تقدمت بالشكر لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم لدعمها توفير خدمات التأهيل والعلاج لابنتها التي تعاني من الضمور وجلطة بالمخ، والرعاية الإنسانية لجميع الفئات من ذوي الهمم والقدرات والإرشاد لأسرهم، ما يمنحهم الأمل في مواصلة العلاج لتحقيق أفضل النتائج.
من ناحيته قال والد الطفلة نورين علي، إن ابنته تحسنت بفضل دعم الأخصائيين المدربين على أعلى مستوى والمؤهلين للتعامل مع الحالات، وأصبحت حاليا قادرة على الكلام والحركة بشكل ملحوظ.
وقالت والدة الطفل زياد أحمد محمد، البالغ من العمر 9 سنوات، إن ابنها يعاني من تأخر بسيط في النمو العقلي، وغير قادر على نطق الجمل الطويل وإنما الكلمات فقط، وحاليا يحصل على جلسات تنمية مهارات وتخاطب بالمركز، وبدأ يشعر بالتحسن خلال 6 شهور، بفضل الرعاية والاهتمام، لافتة إلى أن مجانية خدمات المركز ساعدت في حل مشكلة تكلفة العلاج .
أما والدة الطفل محمود محمد سلامة البالغ من العمر 11 سنة، فقالت إن ابنها يعاني من سمات التوحد ولديه تشتت انتباه وفرط حركة وتأخر بالكلام، لافتة إلى أن المجهود الكبير للأخصائيين ساعد كثيرا في تطور حالاته، وشجعهم على الاستمرار.