تووليت يروج لحفله في مهرجان العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
بعد النجاح الكبير الذي حققه الفنان تووليت، قررت إدارة مهرجان العلمين أن تعطيه الفرصة في مهرجان العلمين، وذلك من خلال إحيائه لحفلا غنائيا كبيرا ضمن فعاليات المهرجان، ليكون هذا أول حفل يقدمه الفنان تووليت في مسيرته الغنائية.
الرابر تووليت تووليت يروج لحفله في مهرجان العلمينحرص الفنان الشاب تووليت على الترويج لحفله الغنائي الجديد الذي سيقام في مدينة العلمين الجديدة، وجاء ذلك عبر حسابه الرسمي على منصه التغريدات "إكس"، حيث قام تووليت بكتابة منشورًا تضمن نصه الآتي:
"مش مصدق إن الأغاني اللي كنت قاعد بعملها في أوضة نومي هلعبها يوم ٢٣ الجاي قدام ألافات، مستنيكم ومتحمس جدا جدا".
أعلنت الصفحة الرسمية لمهرجان العلمين عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام عن الموعد الرسمي لحفل توليت ضمن فعاليات مهرجان العلمين، وجاء ذلك من خلال وضع الصفحة بوستر حفل توليت عبر إنستجرام وكتبت من خلال الكابشن بإنستجرام:
"مستعد تبدأ حفلة كايروكي بصوت توليت، يوم 23 أغسطس في مهرجان العلمين الجديدة 2024، هنبدأ حفلتنا مع توو ليت بأغانيه المميزة اللي دخلت قلوبنا من أول ما سمعنا صوته، هنستناكم في الـ U Arena عشان نعيش يوم كله مزيكا وأغاني بنحبها".
تووليت مازال متصدرا التريند
تصدر إسم الفنان تووليت محركات البحث في الفترة الأخيرة ومازال إسمه في مقدمة محركات البحث، وذلك بعد طرحه عدة أغاني على نظام أغاني فترة التسعينيات، وأثار توليت الجدل من خلال ظهوره على بوسترات أغانيه وهو مُلثم يرتدي قناعًا، لكن هذا لا يمنع نجاح ما قدمه من أغاني وإنتشار أغانيه بين الكثير من فئات الشباب.
تووليتالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تووليت المطرب تووليت احتفالات مهرجان العلمين الدورة الثانية من مهرجان العلمين فی مهرجان العلمین من خلال
إقرأ أيضاً:
بوتين يروج لإمكانية إنشاء مشاريع نووية جديدة محتملة مع إيران
روج الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإمكانية إنشاء وحدات طاقة نووية جديدة في إيران، وفقًا لوكالة الأنباء الروسية تاس، ومع اولى خطوات تعميق العلاقات الدبلوماسية بين إيران وروسيا.
وتواصلت مجلة نيوزويك مع وزارة الخارجية الأمريكية ووزارة الخارجية الروسية ووزارة الخارجية الإيرانية للتعليق عبر البريد الإلكتروني صباح يوم السبت.
وكانت المخاوف بشأن القدرات النووية الإيرانية محط اهتمام واهتمام الدبلوماسية الخارجية الأمريكية.
وفي عام 2018، سحب الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني، المعروف رسميًا باسم خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA)، وظل منذ ذلك الحين من أشد المنتقدين للاتفاق.
أول تعليق من بوتين على وقف إطلاق النار في غزةبوتين وبزشكيان يوقعان اتفاقية للشراكة الاستراتيجية بين روسيا وإيران .. شاهدويركز البناء المحتمل لمحطات طاقة نووية إضافية في إيران على إنتاج الطاقة والكهرباء، وليس على تطوير الأسلحة.
وتأتي الشراكة بين إيران وروسيا، وهما دولتان تربطهما علاقات متوترة مع الولايات المتحدة وتواجهان عقوبات أمريكية، في الوقت الذي يستعد فيه ترامب لتولي منصبه مرة أخرى يوم الاثنين.
ووصل الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان، الذي يتولى منصبه منذ يوليو/تموز، إلى موسكو يوم الجمعة للقاء بوتين وتوقيع معاهدة استراتيجية مدتها 20 عاما.
ويواجه البلدان تحولات جيوسياسية حديثة، ويتعاملان مع تأثيرات حرب روسيا المستمرة في أوكرانيا، والهجمات العسكرية الإسرائيلية ضد حزب الله المدعوم من إيران في لبنان، والإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، الحليف الرئيسي. طلب الأسد اللجوء في موسكو بعد انهيار نظامه.
وقد واجهت إيران وروسيا عقوبات دولية واتهامات بأنشطة مزعزعة للاستقرار – روسيا بسبب تصرفاتها في أوكرانيا وإيران بسبب طموحاتها الإقليمية وبرنامجها النووي. وتسعى إيران، التي انضمت مؤخرًا إلى كتلة البريكس، إلى الحصول على تكنولوجيا عسكرية روسية متقدمة لتعزيز دفاعاتها وسط توترات متزايدة مع إسرائيل.
وخارج المعاهدة، أشار الزعيمان إلى إمكانية قيام روسيا ببناء وحدات جديدة للطاقة النووية في إيران.
وفي مؤتمر صحفي عقب محادثاتهما، قال بوتين: "إننا نناقش الآن إمكانية بناء وحدات إضافية للطاقة النووية... والعمل مستمر، وهو يمضي قدمًا"، وفقًا لما نقلته تاس.
كما أشار إلى أن البلدين "لديهما مشروع ضخم في مجال الطاقة النووية. وهناك وحدة واحدة تعمل بالفعل، وهي تعمل بنجاح".
وقال بيزشكيان في هذا الشأن: "إن اتفاقيات بناء محطة الطاقة النووية (NPP) الخاصة بنا هي أخبار جيدة. وأعتقد أنه سيتم الانتهاء منها اليوم".
وتتعاون موسكو وطهران في محطة بوشهر للطاقة النووية في جنوب إيران منذ عام 1992. وفي عام 2014، وقعت الدولتان اتفاقا لبناء مفاعلين إضافيين في الموقع، ومن المتوقع أن تبدأ العمليات قريبا.
ولم يعرف بعد ما إذا كانت وحدات الطاقة النووية الجديدة المحتملة ستكون في بوشهر أو في موقع آخر في إيران.
كتبت نيكول غرايفسكي، زميلة برنامج السياسة النووية في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، على موقع X، تويتر سابقاً، أمس الجمعة: "إن معاهدة روسيا وإيران جوهرية في العديد من الجوانب. لا يوجد التزام دفاعي متبادل ولكن بنود قوية إلى حد ما بشأنها".