أستاذ علوم سياسية: الرئيس السيسي أكد لبلينكن ثبات موقف مصر من القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
قال الدكتور حسن سلامة أستاذ العلوم السياسية، إنّ لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، شهد تأكيد الموقف المصري من القضية الفلسطينية.
الموقف المصري به ثوابت محددة منذ السابع من أكتوبروأضاف «سلامة» في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج «الساعة 6»، على قناة «الحياة»، أن الموقف المصري به ثوابت محددة منذ السابع من أكتوبر الماضي رغم التطورات المختلفة.
وتابع أنّه خلال اللقاء جرى التأكيد على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي المستمر على فلسطين والذي ترتب عليه كارثة إنسانية حقيقية، فلا بد أن يكون الوقت قد حان لوقف العدوان والانتقال لمسار آخر وهو مسار سياسي يصل إلى حل الدولتين.
وأوضح أنّ المحدد الثاني هو رفض التهجير القسري للفلسطينيين من أرضهم، مشددًا على أنّ الصمود الفلسطيني كان خير شاهد على هذا الأمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بلينكن السيسي القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: نسب متعادلة بين كاميلا هاريس وترامب بعد المناظرة الأخيرة
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن هناك نسب تعادل بين مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس، ومرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب في المناظرة، ولا نستطيع القول إن أحدهما تفوق على الآخر برغم كل ما حصل، واستطلاعات الرأي التي ستشير في أعقاب المناظرة لا يجب التوقف أمامها كثيرا لأنها ستكون ملون، وربما ستكون موجهة لبعض الشيء.
دبلوماسي سابق: هاريس أدارت مناظرتها مع ترامب كمدعي عام.. والأخير لم يكن مستعدًا خبيرة بالشؤون الأمريكية: هاريس ظهرت فقط للدفاع.. وترامب كان متماسكًا (فيديو) هاريس سجلت حضورا جيدا بعد المناظرةوأضاف "فهمي"، في اتصال هاتفي ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن التوازن بين "هاريس" و"ترامب" لاعتبارات متعلقة بأن هناك توقع بأن الأخير سيسجل حضورا كبيرا، لكن من الواضح أن المرشحة الديمقراطية نقلت المعركة لمساحة أخرى، لذلك يدور الحديث عن مناظرة جديدة في أكتوبر المقبل لتكون هي الحاسمة بصورة أو بأخرى.
وتابع: "هاريس نقلت المناظرة لمساحة أخرى لكسب شرائح جديدة داخل الحزب الديمقراطي، وأنها خاطبت الأمريكيين برؤية ومقاربة مختلفة، كان البعض يظن أنها لن تستطيع أن تجاري ترامب، لكن لاعتبارات كثيرة سجلت حضور جيد يبنى عليه، كما أنها خاطبت أرضية أخرى غير الكتل التصويتية التي من المفترض أنها ستكون لبعض معاقل الديمقراطيين، حيث جذبت وستجذب بعض الشرائح والدوائر الأخرى مثل الملونين والأفارقة والصوت اليهودي والمرأة والشباب بنسب مختلفة.