الوطن:
2024-09-17@03:40:01 GMT

«جوائز الدولة».. وطن يحتفى بـ«النابغين» (ملف خاص)

تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT

«جوائز الدولة».. وطن يحتفى بـ«النابغين» (ملف خاص)

تحرص الدولة على تكريم علمائها والاحتفاء بهم سنوياً فى عيد العلم بحضور وتشريف الرئيس عبدالفتاح السيسى، لتأكيد المكانة الخاصة التى يحظى بها العلم والعلماء فى مصر بدعم رئاسى، لأن البلاد تنتظر منهم المزيد من الجهد والعمل والإبداع لسد الفجوة بين قصور الواقع وطموح الآمال.

تكريم الدولة لعلمائها ونوابغها فى المجالات العلمية والاجتماعية دليل على أن البلاد لا يمكن أن تنسى النابغين من أبنائها الذين يجتهدون لتقديم خلاصة خبراتهم من أجل حل أى مشاكل تعانى منها الدولة، وبما يحقق خدمة جيدة للمواطنين، ويحسن من أحوالهم ومعيشتهم.

وترى وزارة التعليم العالى والبحث العلمى أن يوم إعلان جوائز الدولة من أبرز الأحداث العلمية المهمة، وينتظره جميع العلماء وشباب الباحثين فى مصر بعد عيد العلم، برعاية وحضور الرئيس عبدالفتاح السيسى، راعى العلم والعلماء، وهو تكريم من الدولة وتقدير منها لجهود العلماء فى الارتقاء بالوطن وبناء الجمهورية الجديدة واقتصاد المعرفة.

فيما يؤكد عدد من العلماء الفائزين أن اهتمام الدولة بالعلم والعلماء، خلال السنوات الأخيرة، خير دليل على اهتمام القيادة السياسية بهم، وتأكيد على أن للعلماء مكانة خاصة تدفعهم إلى بذل كل الجهود الممكنة لتحقيق إنجازات تساعد فى تقدم ورقى البلاد وتحسين مؤشرات التنمية والحلول المعيشية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جوائز الدولة

إقرأ أيضاً:

تعرف على الحاصلين على نوبل للحماقة العلمية لعام 2024.. هذه هي الجائزة

أقيم حفل توزيع جوائز نوبل للحماقة (Ig Nobel) السنوي، في دورته الرابعة والثلاثين، الخميس، في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.

وتمنح جوائز نوبل للحماقة سنويا من قبل مجلة "Annals of Improbable Research" (حوليات الأبحاث غير المحتملة) المتخصصة في الفكاهة العلمية، في أجواء مضحكة وكوميدية للأبحاث العلمية غير العادية في مجالات مختلفة اعتمادا على معيار "تجعل الناس يضحكون ثم تجعلهم يفكرون".

وتم تكريم أبحاث تغطي مجالات مختلفة، وقد فاز مشروع أثناء الحرب العالمية الثانية، تضمن تدريب الحمام على توجيه القنابل، بجائزة نوبل للحماقة في مجال السلام هذا العام.

وحصل الفائزون على صندوق شفَّاف يحتوي على بنود تاريخية تتعلّق بقانون "مورفي" وعلى ورقة نقدية زيمبابوية عديمة القيمة تقريباً تبلغ 10 تريليونات دولار. وقد سلّم الحائزون الفعليون على جائزة نوبل الفائزين جوائزهم.


وحصل البروفيسور بورهوس فريدريك سكينر، عالم النفس بجامعة مينيسوتا في الولايات المتحدة، على الجائزة بعد وفاته لعمله في مشروع الحمام، حيث تمكن من تعليم الحمام كيفية توجيه الصواريخ بنجاح إلى حد ما، لكن المشروع لم ينطلق أبدا بسبب تشكيك المسؤولين العسكريين والحكومة الأمريكية.

ومع ذلك، تمسك البروفيسور سكينر بالبحث، وكتب في ملخص للمشروع نُشر عام 1960: "يمكنك أن تسميها فكرة مجنونة إذا شئت. إنها فكرة لم أفقد إيماني بها أبدا".

ومُنحت جائزة التشريح لفريق من العلماء في فرنسا، والذين أرادوا التحقيق فيما إذا كان الشعر على رؤوس معظم الناس في نصف الكرة الشمالي يدور في نفس الاتجاه، في اتجاه عقارب الساعة أو عكس اتجاه عقارب الساعة، مثل أولئك من نصف الكرة الجنوبي.

وحصل على جائزة الكيمياء فريق بحثي استخدم تقنية معملية لفصل الديدان المخمورة عن الديدان الرصينة.

بينما حصل العالمان الأمريكيان فورديس إيلي وويليام إي بيترسون على جائزة الأحياء لتفجير كيس ورقي بجوار قطة تقف على ظهر بقرة بهدف فهم المزيد عن كيفية ومتى تدرّ الأبقار حليبها.

ووجد الاثنان أن الأبقار تتوقف مؤقتا عن إدرار الحليب عندما تخاف.

وفاز فريق دولي من العلماء بقيادة أكاديميين في ألمانيا، بجائزة الاحتمالات، والتي شملت أكثر من 350 ألف تجربة رمي عملة بإجمالي 650 ساعة واستخدام 44 عملة مختلفة.

ووجد الفريق أنه عندما يرمي الناس عملة معدنية فإنها "تتأرجح" في الهواء، ما يزيد من احتمالية هبوطها على نفس الجانب الذي بدأت منه.

وشملت الجوائز الأخرى، جائزة علم وظائف الأعضاء لاكتشاف أن العديد من الثدييات قادرة على التنفس من خلال فتحة الشرج وجائزة الفيزياء لإظهار قدرات السباحة لسمك السلمون المرقط الميت.


ومُنحت جائزة الديموغرافيا إلى الدكتور سول جاستن نيومان، الباحث في جامعة لندن، الذي اكتشف أن العديد من الأشخاص الذين يعيشون عمرا أطول ينحدرون من أماكن تكون فيها سجلات الولادات والوفيات سيئة.

وتسلم جاكوب وايت من الولايات المتحدة وفيليبي ياماشيتا من ألمانيا جائزة علم النباتات لاكتشافهما دليلا على أن نبات بوكيلا تريفولولاتا في أمريكا الجنوبية يمكنه تقليد أوراق النباتات البلاستيكية التي توضع بجانبه.

وفازت مجموعة سويسرية وألمانية وبلجيكية بجائزة الطب لإثباتها أن الدواء المزيف الذي يسبب آثارا جانبية مؤلمة يمكن أن يكون أكثر فعالية لدى المرضى من الدواء المزيف الذي لا يسبب آثارا جانبية مؤلمة.

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: الرئيس السيسي يقدر العلماء وأهل العلم
  • أحمد موسى: مصر لازالت تدفع ثمن فوضى 2011 (فيديو)
  • رئيس جامعة كفر الشيخ يستقبل رئيس مصنع كيم تك للأجهزة العلمية والمعملية لبحث سبل التعاون
  • جامعة كفر الشيخ تبحث دعم التعاون مع مصنع «كيم تك» للأجهزة العلمية والمعملية
  • بعد تكريمه في احتفالية المولد النبوي.. علام: الرئيس يولي اهتماما كبيرا للعلم والعلماء
  • مستشار حكومي: إنخفاض أسعار النفط لا تؤثر على دفع الرواتب
  • استشاري: المملكة لديها أفضل الأدوات والابتكارات العلمية في مستشفياتها
  • شاي الصحراء الجزائرية في خطر بسبب الملوثات.. والعلماء ينصحون بالاعتدال
  • الحد الأدنى للالتحاق بالأقسام العلمية بـ«التربية النوعية» في جامعة كفر الشيخ
  • تعرف على الحاصلين على نوبل للحماقة العلمية لعام 2024.. هذه هي الجائزة