الأسبوع:
2025-01-30@22:45:11 GMT

الجمعة.. حفل تامر عاشور في الساحل الشمالي

تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT

الجمعة.. حفل تامر عاشور في الساحل الشمالي

يستعد الفنان تامر عاشور، لإحياء حفل غنائي، يوم الجمعة المقبلة، برفقة الدي جي ياسر الحريري، بأحد شواطئ الساحل الشمالى، ضمن حفلات صيف 2024.

ومن المقرر أن يقدم تامر عاشور خلال الحفل باقة متنوعة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة وسط تفاعل الجمهور.

أسعار تذاكر حفل تامر عاشور في الساحل الشمالي

طرحت الشركة المنظمة للحفل، أسعار التذاكر، والتي قسمتها لـ 4 فئات، الفئة «ROYAL Tables» بسعر 5 آلاف جنيه، وفئة «VVIP High Table» بـ 3500 جنية، وفئة «VIP High Table» بـ 2500 جنيه، وفئة «Regular High Table» بـ 1500 جنيه.

تامر عاشور شروط حفل تامر عاشور في الساحل الشمالي

ووضعت الشركة المنظمة للحفل عدد من الشروط والتعليمات للحضور وجاءت كالآتي:

- يجب ارتداء ملابس باللون الأبيض.

- يُسمح بالدخول للثنائيات أو المجموعات المختلطة فقط.

- لا يُسمح بإدخال الأطعمة والمشروبات.

- الحد الأدنى لسن دخول المكان 18 عامًا.

آخر أعمال تامر عاشور

يشار إلى أن آخر أعمال تامر عاشور طرحه لأغنية «هيجيلي موجوع» التي حققت نجاحا كبيرا عبر المنصات الرقمية، ألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع عمرو الخضري، وماستر صقر، وجيتار مصطفى نصر.

تضمنت كلمات أغنية هيجيلي موجوع الأتي: «هيجيلي موجوع دموعه ف عينه تعبان، هديله أسبوع هيجي بعديها ندمان، هيجيلي ويشوف ساعتها انا ناوي على إيه».

اقرأ أيضاً«وداع وداع».. تامر عاشور يشوق الجمهور لأحدث أعماله | فيديو

11 أكتوبر.. تامر عاشور وإليسا يجمعهم حفل غنائي في كوكاكولا أرينا دبي «صورة»

ضمن ليالي مصر.. تأجيل حفل تامر عاشور في مرسى مطروح | تفاصيل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تامر عاشور الفنان تامر عاشور جديد تامر عاشور آخر أعمال تامر عاشور حفل تامر عاشور في الساحل الشمالي حفل تامر عاشور فی

إقرأ أيضاً:

الساحل الإفريقي .. الأكثر عنفًا في إفريقيا والعالم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تتصف منطقة الساحل الإفريقي بأنها خاضعة لحكومات ضعيفة وكثيرًا ما يحدث فيها انقلابات، هذا إلى جانب الصراعات الداخلية، كما يتفشى فيها العنف، هذا يجعلها تُصنف على أنها بؤرة الإرهاب على مستوى العالم، حتى في ظل تراجع مستويات الإرهاب في بقاع أخرى من العالم خلال السنوات الماضية، بحسب مؤشر الإرهاب العالمي.

إذ قال ستيف كيليليا، المؤسس والرئيس التنفيذي لمعهد الاقتصاد والسلام، الذي يصدر المؤشر سنوياً، استناداً إلى بيانات مأخوذة من 163 دولة: " إن الإرهاب يتزايد ويتركز  في مناطق الساحل الإفريقي".

فقد تزايد تركيز الإرهاب في دول الساحل، إذ سقط فيها 43٪ من جميع قتلى الإرهاب في العالم، مقارنة بنسبة 1٪ فقط في عام 2007. وشهدت المنطقة قفزة بنسبة 8٪ في قتلى الإرهاب في عام 2022 تزامناً مع تراجعها في سائر العالم، حسبما ذكره كيليليا مع صدور التقرير.

وكشف التقرير أن بوركينا فاسو ومالي شهدتا معاً نسبة 52٪ من جميع قتلى الإرهاب في إفريقيا.

وفي الوقت ذاته، تزايدت الهجمات الإرهابية في منطقة الساحل، بل وباتت أشد فتكاً، إذ ارتفع عدد قتلاها بنحو 50٪ بين عامي 2021 و2022 فقط.

ومن أبرز بؤرة على المؤشر هي منطقة الساحل الإدارية في بوركينا فاسو، حيث تلتقي حدودها بمالي والنيجر. 

إذ شهدت الدول الثلاث انقلابات عسكرية كان من دوافعها الإحباط إزاء عجز الحكومات المدنية عن قمع الإرهاب و القضاء على العمليات الإرهابية المتكررة، ولكن لم تتحالف القوات لعسكرية  و تستطيع  التصدي لأعمال العنف على أيدي المتطرفين.

 بوركينا فاسو المرتبة الثانية 

تحتل بوركينا فاسو المرتبة الثانية على المؤشر  الإرهاب لديها بعد أفغانستان من حيث عدد الأعمال الإرهابية وقتلاها بين عامي .

 وتقع مالي والنيجر مع بوركينا فاسو في قائمة المؤشر لأسوأ 10 دول في العالم من حيث الإرهاب.

نيجيريا الأقل 

ففي تقرير المؤشر  لعام 2024، سجلت نيجيريا أقل عدد من الهجمات والقتلى منذ عام 2011. 

وفي حديث خاص مع قناة «تشانلز تيليفيجن»، قال محلل البيانات النيجيري باباجيد أوغونسانو، : " إن استطلاعات الرأي العام الأخيرة أظهرت تزايد شعور المواطنين النيجيريين بالأمن في جميع  أرجاء البلاد، باستثناء المنطقة الشمالية الغربية فقط، المتاخمة للحدود مع بوركينا فاسو والنيجر، و تلك المنطقة تكتظ بالإرهابيين " .

وتجنبت  كلًا من بنين وتوغو، المتاخمتان لبوركينا فاسو من الجنوب، حتى الآن أعمال العنف و الإرهاب وإراقة الدماء التي تحدث في شمال هذين البلدين. 

وعلى الرغم من ذلك سجل المؤشر بعض المؤشرات المثيرة للقلق، وفقاً للسيد مسعود كريميبور، رئيس فرع الوقاية من الإرهاب بمكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة.

ومثال ذلك أن بنين سجلت زيادة في عدد قتلى الإرهاب بمقدار 15 قتيلاً  وذلك في عام 2022، وهو عدد ضئيل للغاية، ولكن يراه كريميبور كمثيراً للقلق من وجهة نظره.

وقال خلال صدور التقرير: " نرى أن مستويات التجنيد والتطرف تتزايد، وقد يشكل ذلك اتجاهاً سلبياً مستقبلاً".

وفي حالات كثيرة، يكون المسؤول عن شن الهجمات الإرهابية في الساحل أشخاص يسميهم محللو المؤشر " المتشددين المجهولين" ، الذين لا يوالون أياً من الشبكات الإرهابية الراسخة مثل تنظيم داعش. 

 

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث في الساحل الإفريقي؟
  • تدشين المرحلة الأولى من مشروع إنارة المدخل الشمالي لمحافظة تعز بالطاقة الشمسية
  • الرئيس الكوري الشمالي يدعو لانتاج المزيد من الاسلحة وتعزيز الترسانة النووية
  • «النمروش» يعقد اجتماعاً مع مديرية أمن العجيلات
  • مشغل “السيل الشمالي-2” قد يبيع خط أنابيب الغاز لسداد ديونه
  • مدين يتصدر تريند تويتر بعد نجاح أغانيه مع تامر عاشور وأحمد سعد
  • الملحن مدين يتصدر التريند بعد نجاح أغانيه مع تامر عاشور وأحمد سعد
  • الساحل الإفريقي .. الأكثر عنفًا في إفريقيا والعالم
  • بـ مكرهتوش..تامر عاشور يتربع على عرش تريند يويتوب
  • تاكر كارلسون: تفجير “السيل الشمالي” كان هجوما أمريكيا على ألمانيا