للروائى «باولو كويلو» البرازيلى.. العديد من الروايات المترجمة إلى العربية وأشهرها رواية «الخيميائى» وهى رواية فلسفية تُعطى الأمل لكل صاحب أمل، حيث تحكى الرواية عن راعى أندلسى أراد أن يحقق حلمه فى البحث عن كنز مدفون فى الأهرامات بمصر. وقد قابل صديق له إنجليزى يُقال عنه «خيميائى» أى العارف بالأسرار العظيمة الذى ربما لا يعرف أحد عنها شىء إلا هو، الذى يحثه بالمعنى فى رحلته إلى مصر للحصول على الكنز، ورافقه فى تلك الرحلة، فمصر فى الخيال الإنسانى دائماً مرتبطة بالكنوز أياً كان نوعها.
لم نقصد أحداً!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجاهل حسين حلمى الأهرامات بمصر
إقرأ أيضاً:
ثقافة الإسماعيلية تناقش رواية "موت الحياة" للأديب ممدوح عبد الهادي
نظم نادي أدب قصر ثقافة الإسماعيلية لقاء أدبيا في سياق أجندة فعاليات الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وفي إطار خطة وزارة الثقافة.
تضمن اللقاء الذي أداره الكاتب المسرحي مجدي مرعي، مناقشة رواية "موت الحياة" للأديب ممدوح عبد الهادي، وشارك به الناقد والأديب د.شعيب خلف، مدير عام إقليم القناة وسيناء الثقافي، والناقد د.عادل يوسف.
وخلاله قدم "شعيب" رؤية نقدية حول الرواية، موضحا مدى تأثُر الكاتب بموطنه الأول الذي نشأ فيه شأنه شأن كبار الكُتّاب، ودلل على ذلك من الرواية التي استطاع الكاتب أن يربط بين شخصياتها من خلال الأحداث.
من ناحيته، تحدث الناقد عادل يوسف، عن أدوات الكتابة لصاحب الرواية كاللغة، الفكرة، الخيال، الرمزية والتكثيف، مشيدا بالتطور الذي طرأ على أسلوبه بعد روايته الأولى "سرداب الجن" الصادرة العام الماضي.
واختتم اللقاء المقام بإشراف إقليم القناة وسيناء الثقافي، من خلال فرع ثقافة الإسماعيلية، برئاسة شيرين عبد الرحمن، بفتح باب المداخلات، بحضور د.حسن سلطان، رئيس نادي أدب الإسماعيلية، ولفيف من الشعراء والأدباء.
الأديب ممدوح عبد الهادي، مواليد ديسمبر ١٩٧٩ بمدينة أبو صوير، ويرأس نادي أدب بيت ثقافة التل الكبير، من أبرز أعماله دواوين : "ليه الدموع، مراكب صبر، جواز سفري، رباط الخيل"، وديوان "ابن الريف" الفائز بمنحة اتحاد كتاب مصر.