يخاطب الرئيس الأمريكي الـ 44 باراك أوباما، صاحب الشعبية الكبيرة في المشهد السياسي الديمقراطي، جمهور حزبه مساء اليوم الثلاثاء في مسقط رأسه مدينة شيكاغو.
ومن المتوقع أن يعرب عن تقديره للرئيس المنتهية ولايته جو بايدن، الذي تولى منصب نائب الرئيس أثناء ولاية أوباما لمدة ثماني سنوات، وأن يستغل مهارته الخطابية المعهودة في منح تأييد ضخم للمرشحة الرئاسية الديمقراطية كامالا هاريس.


أخبار متعلقة كندا تكافح أكثر من 800 حريق غابات نشطا على مستوى البلادلردع الجيش الصيني.. تايوان تجري تدريبات على إطلاق الصواريخ الدقيقةوظل أوباما بعيدا عن الأنظار منذ ترك المنصب في يناير 2017، لكنه ظل شخصية عامة ذات شعبية كبيرة وأحد أقوى الأصوات في تيار اليسار السياسي.

أمريكا.. الديمقراطيون يدعمون #هاريس في المؤتمر الوطني للحزب#اليوم https://t.co/RBfcKUQRfZ— صحيفة اليوم (@alyaum) August 19, 2024الانتخابات الأمريكية 2024وكان أوباما الذي جرى انتخابه لأول مرة عام 2008 أول رئيس أمريكي في التاريخ من ذوي البشرة السمراء، وستكون هاريس، أول امرأة، وأول نائبة رئيس من ذوي البشرة السمراء ومن الأمريكيين ذوي الأصول الأسيوية، وكذلك أول رئيسة للبيت الأبيض إذا تفوقت على المرشح الجمهوري دونالد ترامب في نوفمبر.
يشار إلى أنه لم تتول أي امرأة منصب الرئيس في الولايات المتحدة من قبل، ومن المقرر أيضا أن تدلي السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما خطابا مساء اليوم، وكذلك دوج إيمهوف زوج هاريس.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس شيكاغو باراك أوباما الحزب الديمقراطي الأمريكي كامالا هاريس أمريكا

إقرأ أيضاً:

مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»:  رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.

وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي يهنئ مارك كارني لتوليه منصب رئيس وزراء كندا
  • مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»:  رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
  • استئناف فعاليات رمضانية في اسبوعها الثاني في جرش استئناف فعاليات رمضانية في اسبوعها الثاني في جرش .
  • السوداني يعلن قتل الإرهابي عبد الله مكي الذي يشغل منصب والي العراق وسوريا
  • ما الذي سيفعله الرئيس الشرع لمواجهة إسرائيل؟
  • ما أبرز بنود الإعلان الدستوري الذي وقعه الرئيس السوري؟
  • المؤتمر: زيارة الرئيس السيسي للأكاديمية العسكرية تعزز قيم الانتماء
  • مدبولي يشهد فعاليات إطلاق تقرير المتابعة الثاني حول تطورات تنفيذ المنصة الوطنية لبرنامج نوفي
  • المشاط تفتتح فعاليات إطلاق تقرير المتابعة الثاني للمنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»
  • بريطانيا تطرد دبلوماسيا روسيا وزوجته.. تفاصيل