قضت المحكمة الإدارية في مدينة الدار البيضاء، مطلع الأسبوع الجاري، بعزل هشام غفير من عضوية ورئاسة مجلس جماعة دار بوعزة مع ما يترتب عن ذلك من آثار قانونية مع النفاذ المعجل.

بينما، أدخلت ملف عزل محمد قطري من عضوية ورئاسة جماعة أولاد عزوز إلى المداولة، قصد النطق بالحكم يوم 28 غشت الجاري.

وكانت وزارة الداخلية أوقفت قبل أسابيع عددا من أعضاء مجلسي جماعتي دار بوعزة وأولاد عزوز، التابعتين لعمالة إقليم النواصر.

وذلك تمهيدًا لعزلهم نهائيا من مناصبهم.

كلمات دلالية الداخلية النواصر عزل

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الداخلية النواصر عزل

إقرأ أيضاً:

«الإفتاء«: قراءة القرآن مصحوبة بالآلات الموسيقية والتغني به مٌحرم شرعًا

شددت دار الإفتاء المصرية على أن إخضاع القـرآن الكريم للنغمات الموسيقية، وقراءته قراءة مصحوبة بالآلات الموسيقية، والتغني به محرم شرعًا، وأوضحت الدار ردًّا على ما تم تداوله من قيام بعض الأفراد بالتغني بآيات الذكر الحكيم مصحوبة بالآلات الموسيقية، أن القرآن الكريم هو كلام رب العالمين، أنزله الله على الرسول -صلى الله عليه وسلم، هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان، ولم ينزله ليطرب به الناس أو يتغنوا به وقد أمر الله المسلمين بفهم معانيه وتدبر ما فيه من عظات وآداب بكل أحكامه.

القرآن نزل لهداية الناس وإرشادهم

وأضافت دار الإفتاء في فتواها أن سماع القرآن كما تسمع الأغاني، يجعله أداة لهو وطرب، ينصرف فـيه السامع إلى ما فيه من لذة وطرب، عما أنزل القرآن له من هداية الناس وإرشادهم.

وأكدت الدار أن القرآن الملحن بالموسيقى، ليس هو القرآن الذي أنزله الله على رسوله، وتعبدنا بتلاوته التي تلقيناها عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأننا إذا أجزنا قراءة القرآن الكريم ملحنًا تلحينًا موسيقيًّا وسماعه مصحوبًا بآلات الموسيقى، نكون قد حرفنا كتاب الله وبدلناه، وفي ذلك ضياع الدين وهلاك المسلمين.

حكم قراءة القرآن على التلحين

واستشهدت الدار بما روى ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس قال: كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم، مؤذن يطرب، فقال رسول الله: إن الأذان سهل سمح، فإذا كان أذانك سمحًا سهلًا، وإلا فلا تؤذن، أخرجه الدار قطني في سننه، فإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم، قد منع ذلك في الأذان، فأحرى أن لا يجوزه في القرآن، الذي حفظه الرحمن، فقال وقوله الحق : «إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ»، وَقال تبارك وتعالى: «لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ».

وقد رأى العلماء في قراءة القرآن على صورة التلحين والغناء والتطريب المنع والتحريم، وأن من المقطوع به أنهم يحرمون بالأولى.

مقالات مشابهة

  • محمد السويلم: النصر يعيش حالة بعثرة إدارية .. فيديو
  • رغم التحذيرات من انفجار الوضع.. بن غفير يطلب السماح لليهود بالصلاة في الأقصى
  • «الإفتاء«: قراءة القرآن مصحوبة بالآلات الموسيقية والتغني به مٌحرم شرعًا
  • الداخلية: إطلاق نظام جديد للحجز الإلكتروني على البطاقة الموحدة الأسبوع الجاري
  • لافروف: مصر ساهمت في اتخاذ قرار استئناف عضوية دمشق بالجامعة العربية
  • بن غفير: طالبت نتنياهو بإقالة جالانت منذ عدة أشهر
  • بالصور.. قيادات حركة العدل والمساواة السودانية تلتقي عضوية الحركة بامبدة
  • بن غفير لنتنياهو: مر أسبوعان على مقتل المحتجزين بغزة دون رد الجيش الإسرائيلي
  • فيلم يمني يفوز بالجائزة الكبرى في مهرجان الدار البيضاء السينمائي
  • اليمن تحصد جائزتي الأفلام الروائية والقصيرة في مهرجان الدار البيضاء السينمائي