"هايد بارك العقارية" تدشن أحدث الحملات التسويقية "ساحل ومسحول" بمشروع سي شور
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
بدأت مساء الأربعاء الماضي إذاعة أولى حلقات مسلسل "ساحل ومسحول"، أحدث الحملات التسويقية التى قامت بها شركة هايد بارك العقارية للتطوير للترويج عن مشروعها بالساحل الشمالي بطرق تسويقية مبتكرة ومختلفة.
تدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي خفيف ممزوج بالكوميديا في مشروع "سي شور" بالساحل الشمالي. المسلسل من بطولة مجموعة من نجوم الكوميديا، على رأسهم الفنان عمرو وهبة، وعمرو عبدالجليل، وآية سماحة، وهشام جمال، وعبدالرحمن محمد، ومحمد مولي ويُعرض عبر قناة ساحل ومسحول Seashore الرسمية على موقع "يوتيوب".
تدور أحداث المسلسل حول محاولات عمر وهبة المستمرة للوصول إلى الساحل الشمالي لحضور عطلة نهاية الاسبوع في مشروع "سي شور"، إلا أن الظروف تقف امام محاولاته. ومن خلال هذا المسلسل القصير، تظهر جودة مشروع "سى شور" العالية وتميزه كأحد أبرز مشروعات شركة "هايد بارك" فى منطقة رأس الحكمة بالساحل الشمالى.
ونجحت "هايد بارك" في بيع جميع وحدات مرحلة "Shoreville" اخر مرحلة شاليهات بمشروع "سى شور" خلال 24 ساعة فقط من طرحه، وتخطت مبيعات الوحدات 3 مليارات جنيه، ما يؤكد ثقة العملاء في الشركة ومشروعاتها العقارية المتكاملة التي توفر خدمات متميزة لقاطنيها.
ويأتي مشروع "سي شور" كجزء من استراتيجية "هايد بارك العقارية للتطوير" لتوسيع محفظتها العقارية والمساهمة في جهود تنمية منطقة رأس الحكمة، ويعتبر أولى مشروعات الشركة في هذه المنطقة، ويتميز بموقعه الاستراتيجي في الكيلو 214 بطريق رأس الحكمة، بالقرب من المحاور والطرق الرئيسية المؤدية إلى القاهرة ومدن الساحل الشمالي، ويبعد المشروع نحو 52 كيلومترًا من طريق الضبعة، و4 كيلومترات فقط من مخرج مشروع فوكا باي، وعلى بُعد 91 كيلومترًا من طريق العلمين الجديد، و120 كيلومترًا من طريق العلمين.
تأسست شركة هايد بارك العقارية للتطوير عام 2007 تحت اسم داماك العقارية للتطوير ش.م.م، وفي عام 2009 استحوذ بنكا "التعمير والاسكان" و"العقارى المصري العربي" والشركة القابضة للاستثمار والتعمير على 60% من أسهم الشركة، وفي مايو 2013 دخلت هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة كمساهم وشريك استراتيجي بدلًا من مجموعة داماك العقارية. ويبلغ رأس مال شركة هايد بارك العقارية للطوير 950 مليون جنيه، وتمتلك 4 مشروعات كبرى وهي: هايد بارك القاهرة الجديدة بشرق القاهرة، ومشروعى تاوني وجاردن لايك بمدينة السادس من أكتوبر، ومشروع سي شور بالساحل الشمالي، إضافة إلى ذلك أسست شركة فاوندرز للتسويق العقاري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الساحل الشمالى هايد بارك المسلسل الحملات التسويقية شركة هايد بارك عمرو وهبة عمرو عبدالجليل هشام جمال يوتيوب رأس الحكمة شاليهات هاید بارک العقاریة العقاریة للتطویر
إقرأ أيضاً:
الاحتلال: رصد 25 صاروخًا أُطلقت من لبنان نحو الشريط الساحلي الشمالي
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، أنه رصد إطلاق 25 صاروخًا من الأراضي اللبنانية باتجاه الشريط الساحلي الشمالي لفلسطين المحتلة ، وذكر بيان الاحتلال ، أن الصواريخ استهدفت مناطق عدة في الشمال، ما أدى إلى حالة استنفار في صفوف قوات الاحتلال الإسرائيلية وتأهب دفاعاتها الجوية للتعامل مع التهديد.
وفي سياق متصل، أفادت فرق الإسعاف الإسرائيلية بأنها تعاملت مع أربع إصابات بحالات هلع في مدينة عكا، بعد سقوط أحد الصواريخ في حي سكني داخل المدينة، وأكدت الفرق الطبية أن المصابين تم نقلهم إلى المستشفيات لتلقي الرعاية اللازمة، بينما شهدت المنطقة أضرارًا مادية في المباني والممتلكات.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصعيد مستمر على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث تتبادل الأطراف القصف والاتهامات منذ أسابيع، وسبق للجيش الإسرائيلي أن أعلن عن استهدافه مواقع وصفها بـ"العسكرية" في جنوب لبنان ردًا على إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية، في تصعيد يثير القلق من احتمالية توسع دائرة المواجهات.
غارة إسرائيلية على مدينة تدمر السورية تسفر عن مقتل 36 شخصًا وإصابة 50 آخرين
أفاد مصدر عسكري سوري، مساء اليوم الأربعاء، بأن غارة جوية شنتها إسرائيل استهدفت مدينة تدمر في البادية السورية، وأسفرت عن مقتل 36 شخصًا وإصابة 50 آخرين بجروح متفاوتة.
ووفقًا لوكالة الأنباء السورية (سانا)، قال المصدر العسكري: "حوالي الساعة 15:13 بعد ظهر اليوم، شن العدو الإسرائيلي عدوانًا جويًا من اتجاه منطقة التنف، مستهدفًا عددًا من الأبنية في مدينة تدمر بالبادية السورية"، وأضاف المصدر أن الغارة أسفرت عن "إرتقاء 36 شهيدًا، وإصابة أكثر من 50 شخصًا بجروح، إلى جانب إلحاق أضرار مادية كبيرة بالأبنية المستهدفة والمنطقة المحيطة".
وأوضحت التقارير أن الغارة استهدفت مواقع في مدينة تدمر، المعروفة بأهميتها التاريخية والأثرية، ما أثار استنكارًا واسعًا بسبب الأضرار البشرية والمادية الكبيرة التي لحقت بالمنطقة.
الهجوم يأتي ضمن سلسلة من الغارات الإسرائيلية التي استهدفت الأراضي السورية خلال السنوات الماضية، بحجة وجود مواقع مرتبطة بإيران أو "حزب الله" اللبناني، وكانت إسرائيل قد أكدت مرارًا أنها لن تسمح بما وصفته بـ"تعزيز الوجود الإيراني العسكري في سوريا".
من جانبها، لم يصدر تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي حول الحادثة حتى الآن، فيما أبدت عدة أطراف قلقها من استمرار التصعيد في المنطقة، داعية إلى ضبط النفس واللجوء إلى الطرق الدبلوماسية لتجنب المزيد من الخسائر البشرية.
الهجوم يسلط الضوء مرة أخرى على التوتر المتصاعد في المنطقة، وسط تصعيد مستمر للعمليات العسكرية، مما يهدد بزيادة تعقيد الوضع الأمني والإنساني في سوريا.