أخبار متعلقة

محافظ البحر الأحمر: شاطئ عام جديد بالغردقة.. وتذكرة الدخول بـ5 جنيهات

مطالب بإعادة تشغيل الخط البحرى الغردقة- شرم الشيخ

نيابة الغردقة تحقق في محاولة تهريب أقراص الترامادول بحوزة راكب ألماني

بهدف تأهيل العاملين في أطقم يخوت السفاري واليخوت اليومية والزوارق السريعة المملوكة لمراكز الغوص أو الأنشطة البحرية في البحر الاحمر شهدت محافظة البحر الأحمر انطلاق مبادرة تأهيلية بالتنسيق بين وزارة السياحة والآثار، والإتحاد المصري للغرف السياحية، ووزارة النقل والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري من خلال تنفيذ 19 دورة تدريبية مجانية خلال الشهر، شارك فيها 504 متدرب من العاملين بقطاع الغوص والانشطة البحرية

واكد اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الاحمر أن قطاع سياحة الغوص اهم انشطة القطاع السياحي ويجذب نحو ٣ مليون سائح سنويا وان هذة الدورات التدريبية بهدف رفع مستوي العاملين وحماية ارواح وسلامة السائحين ن هذه الدورات التدريبية لرفع مستوى الموارد البشرية في هذا القطاع الحيوي، وتحسين معايير الأمان والسلامة على متن العائمات.

وتأتي هذه المبادرة النوعية كبادرة أولى حيث يسعى القائمون عليها لتكرارها في محافظات أخرى، بهدف النهوض بقطاع الغوص والأنشطة البحرية على مستوى الجمهورية.

واكد مصطفى حفنى رئيس مجلس إدارة غرفة سياحة الغوص والانشطة البحرية نجاح هذه المبادرة التي تعكس حرص الدولة على تطوير قطاع السياحة البحرية والاستثمار في تأهيل العاملين فيه وأن مثل هذه الدورات التدريبية ستلعب دورًا هامًا في تعزيز سمعة مصر كوجهة سياحية رائدة لمحبي الغوص والأنشطة البحرية وتأثير هذه المبادرة القيمة على مجال السياحة البحرية والغوص في مصر، وتحقيق تقدم ملحوظ يدعم رؤية مصر 2030 في تعزيز مكانتها السياحية عالميًا

واشارحفني إلى أن مثل تلك الدورات مستمرة في التنفيذ خلال الفترة المقبلة .

البحر الاحمر الغوص دورات تدريبية لنشات يفاري البحر الاحمر سفاري

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين البحر الاحمر الغوص دورات تدريبية البحر الاحمر سفاري زي النهاردة البحر الاحمر

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري أردني: ضربات إسرائيل على ايمن بعلم وتنسيق الدول المحيطة بالبحر الأحمر

قال الخبير العسكري الأردني اللواء طيار سابقا مأمون أبو نوار، إن الهجوم على ميناء الحديدة ومحطات الكهرباء يبرز الطابع الاستراتيجي لهذه العمليات العسكرية.

 

ونقل موقع "الحرة" عن أبو نوار قوله إن "إسرائيل تحاول تقليص قدرات الحوثيين الصاروخية والاقتصادية". مشيرا إلى أن "هذه الضربات تمت بالتأكيد بعلم وتنسيق مع الدول المحيطة بالبحر الأحمر.

 

وأضاف "يبدو أنه شارك فيها ما بين 30 إلى 50 طائرة، بما في ذلك طائرات أميركية الصنع لتزويد الوقود نظرا لبعد المسافة".

 

ويرى أبو نوار أن "الهجمات استهدفت أيضا محطات الكهرباء لأن الطاقة تُستخدم من قبل الحوثيين في تصنيع الذخيرة. كما أن ضرب الميناء يهدف إلى منع الإمدادات العسكرية الإيرانية وممارسة ضغط اقتصادي أكبر على الحوثيين".

 

وأوضح أن "الميناء يمثل شريانا حيويا لتدفق السلع، وضربه يعزز الضغط على الحوثيين من قبل الشارع المحلي، حيث يعتمد الكثير من اليمنيين على الإمدادات القادمة عبره".

 

على الرغم من أن إسرائيل تستهدف تقليص نفوذ الحوثيين، إلا أن السيطرة الكاملة عليهم تبدو أمرا صعبا للغاية، بحسب أبو نوار، مشيرا إلى أن الضربات الأميركية والبريطانية لم تنجح في كبح جماحهم.

 

يشير أبو نوار إلى أن قدرات إيران في التهريب وإيصال الأسلحة إلى الحوثيين كبيرة وتاريخية، مضيفا أن ضرب ميناءين لن يمنع وصول الإمدادات العسكرية.

 

ويضيف أن تأثير الضربات إذا توسعت قد يكون لها تأثيرا سلبيا على ممر التجارة العالمي وحرية الملاحة وهو بالتالي سيتأثر بسبب الكثير من دول العالم، "ولا أعتقد أبدا أن دول المنطقة ستسمح بذلك".

 

وقال إن "الحوثيين يمتلكون قدرات كبيرة لإغلاق البحر الأحمر باستخدام قوارب مفخخة وأسلحة دقيقة يتم توجيهها عبر الأقمار الصناعية".

 

ويضيف أن الحوثيين يمتلكون أيضا صواريخ أرض بحر، استُخدمت لاستهداف سفن سعودية وإماراتية وأميركية في السابق، مما يعقد الجهود الدولية لضبط حركتهم في المنطقة.

 

ولفت أبو نوار إلى أن "الحوثيين يتمتعون بإمكانات عسكرية متطورة، بما في ذلك تحويل الصواريخ الباليستية، مثل سام 2، إلى صواريخ موجهة لضرب السفن".

 

ويعتبر أن "هذه القدرات المتقدمة والأراضي الجبلية اليمنية تجعل السيطرة على الحوثيين شبيهة بما حدث في أفغانستان، حيث كان من الصعب التحكم في جماعات مقاتلة تستخدم تكتيكات الأنفاق والجبال، فضلا عن أنها تتمتع بدعم إيراني قوي".

 

وعلى الرغم من هذه الجهود المشتركة، فإن أبو نوار يشير إلى أن "القضية الكبرى في البحر الأحمر لا تزال دون حل".

 

ويؤكد أن العمليات الأميركية والبريطانية السابقة لم تستطع إيقاف الحوثيين عن ضرب السفن أو إغلاق الممرات البحرية، مشددا على أن "الحديدة وباب المندب لا تزالان تحت سيطرة الحوثيين، مما يشكل تهديدا مباشرا للتجارة الدولية".

 

ويضيف أبو نوار: "أي شيء له صلة بإسرائيل يتعرض للخطر في هذه المنطقة، بما في ذلك السفن التجارية"، مما يزيد من الضغوط الاقتصادية على إسرائيل ويعزز المخاوف من تهديدات الحوثيين للملاحة البحرية.

 

يعتقد أبو نوار أن الضربات الإسرائيلية، رغم أهميتها العسكرية، "لن تكون نقطة تحول" في الصراع مع الحوثيين.

 

وأوضح أنه "حتى لو تأثر الحوثيون، فإن تأثير هذه الضربات سيكون محدودا"، لأن الحوثيين مدعومون من إيران، كما أن الوضع الإنساني المتدهور في اليمن يزيد من صعوبة فرض مزيد من الضغوط على الحوثيين.

 

كما أشار إلى أن الحوثيين يملكون القدرة على تعطيل الأنشطة البحرية بشكل كامل في البحر الأحمر، بما في ذلك قطع خطوط الفايبر أوبتكس (كابلات الإنترنت) التي تمر عبره، مما يشكل تهديدا أكبر على التجارة العالمية.


مقالات مشابهة

  • ألغاز وأساطير في أعماق البحر الأحمر.. الاستكشافات البحرية تصل إلى عالم الخيال والغرائب
  • تدريب سيدات الغردقة على صناعة الحلويات ضمن مبادرة «لقمة حلوة»
  • البحرية البريطانية تعرض سفينتين لهجوم في البحر الأحمر 
  • البحرية البريطانية: تعرض سفينتين لهجومين في البحر الأحمر قبالة سواحل الحديدة
  • انتظام حركة الملاحة البحرية بموانىء البحر الأحمر
  • خبير عسكري أردني: ضربات إسرائيل على ايمن بعلم وتنسيق الدول المحيطة بالبحر الأحمر
  • عمليات التجارة البحرية البريطانية: تلقينا بلاغ بحادث شمال غرب الحديدة
  • حالة الطقس اليوم الاثنين 30 سبتمبر 2024: ارتفاع في درجات الحرارة وتحذيرات من اضطراب الملاحة البحرية
  • البحر الأحمر تستجيب لشكاوي المواطنين وتشدد الرقابة علي المواقف
  • جامعة الإسكندرية تطلق مبادرة "بداية" الرئاسية لخدمة العاملين