الحرس الثوري .. مرور الوقت في صالحنا، وقد تكون فترة انتظار الرد طويلة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
#سواليف
#الحرس_الثوري_الإيراني:
لن نبقي أي اعتداء على أهدافنا دون رد، وعلى العدو انتظار الردود المدروسة في وقتها المناسب. ردنا قد لا يشبه العمليات العسكرية السابقة، و #سيناريوهات_الرد ليست متشابهة. مرور الوقت في صالحنا، وقد تكون فترة انتظار الرد طويلة.أكد الحرس الثوري الإيراني ان ردنا قد لا يشبه العمليات العسكرية السابقة وسيناريوهات الرد ليست متشابهة، مشددا على انه لم نبق أي اعتداء على أهدافنا دون رد وعلى العدو انتظار الردود المدروسة بوقتها المناسب.
وأشار إلى ان “مرور الوقت في صالحنا وقد تكون فترة انتظار الرد طويلة”.
مقالات ذات صلةوجدد الحرس الثوري الإيراني التهديد بالردّ على #اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس #اسماعيل_هنية في طهران التي تتهم اسرائيل بتنفيذه. وقال «ردنا قد لا يشبه العمليات العسكرية السابقة وسيناريوهات الرد ليست متشابهة» وأضاف «لم نبق أي اعتداء على أهدافنا دون رد وعلى العدو انتظار الردود المدروسة بوقتها المناسب»، معتبرا أن «مرور الوقت في صالحنا وقد تكون فترة انتظار الرد طويلة».
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سيناريوهات الرد اغتيال اسماعيل هنية الحرس الثوری
إقرأ أيضاً:
قائد الحرس الثوري: الحوثيون يقررون عملياتهم بأنفسهم وسنرد بحسم على أي تهديد
قال قائد الحرس الثوري الإيراني٫ إن الحوثيون يتخذون قراراتهم العملياتية بشكل مستقل وإذا تم تهديدنا من أي جهة فسيكون ردنا حاسما ومصيريا٫ وذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن بدء ضربات جوية تستهدف مواقع تابعة لجماعة الحوثيين في اليمن، في تطور لافت في الصراع اليمني.
وتأتي هذه الخطوة، في إطار جهود الولايات المتحدة لتعزيز الأمن الإقليمي وحماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر.
ووفقًا لبيان صادر عن القيادة المركزية الأمريكية، استهدفت الضربات الجوية، منشآت تستخدمها جماعة الحوثي؛ لشن هجمات على السفن التجارية.
وشملت الأهداف مراكز قيادة وسيطرة، أنظمة صواريخ، مرافق تشغيل الطائرات المُسيّرة، رادارات، ومروحيات، بالإضافة إلى عدة مرافق تخزين تحت الأرض.
وتهدف هذه العمليات إلى إضعاف قدرات الحوثيين على مواصلة هجماتهم المتهورة وغير القانونية.
من جهتها، أكدت وزارة الدفاع الأمريكية أن الضربات تهدف إلى تعطيل وتقليص قدرات جماعة الحوثي المدعومة من إيران على شن هجماتها المزعزعة للاستقرار ضد السفن الأمريكية والدولية التي تعبر البحر الأحمر.
يُذكر أن الولايات المتحدة قد شكلت تحالفًا بحريًا متعدد الجنسيات في المنطقة؛ ردًا على الهجمات التي ينفذها الحوثيون منذ أشهر قبالة سواحل اليمن، والتي تعطل حركة الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، وهما طريقان حيويان للتجارة الدولية.
وتُبرز هذه الأحداث تعقيد المشهد اليمني، وتداخل المصالح الإقليمية والدولية فيه، مما يستدعي جهودًا دبلوماسية مكثفة للوصول إلى حلول تُنهي الصراع المستمر وتحقق الاستقرار في المنطقة.