تواصل جامعة أسيوط استعدادها للعام الدراسي الجامعي الجديد 2024\2025 بباقة متنوعة، وشاملة من البرامج المتميزة فى مختلف المجالات، والتخصصات؛ الطبية، والهندسية، والتجارية، والحاسبات والبرمجة، واللغات والترجمة، والزراعية، وغيرها من التخصصات

  وأكد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط على إن تلك البرامج تقدم تعليم عالي الجودة فى تخصصات جديدة، غير نمطية، وتتوافق مع متطلبات سوق العمل المحلية والدولية وتسد الفجوة المعرفية، وتلبى الحاجة الوظيفية فى المشروعات القومية المصرية، وتقدم خريجًا يسهم فى تحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة، والاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي

5 برامج مميزة بكلية العلوم
  تقدم كلية العلوم 5 برامج دراسية مبتكرة بنظام الساعات المعتمدة، والتى تتمثل في (برنامج جيولوجيا البترول)، و(برنامج بيوتكنولوجيا النبات والميكروبيولوجي)، و(برنامج الكيمياء الصناعية التطبيقية)، و(برنامج علوم المواد والنانوتكنولوجي)، و(برنامج الفيزياء الإشعاعية الطبية)، وتتيح هذه البرامج لدارسيها؛ فرص عديدة لسوق العمل فى مجالات؛ الصناعات البترولية، والغذائية، والطبية، والزراعية، وايضًا المجالات البيئية، إضافة إلى فرص متميزة فى القطاعات العاملة فى مجالات؛ علوم المواد، والطاقة، والوقود، والنانوتكنولوجي.

و(4) برامج مميزة بكلية الهندسة
  وتقدم كلية الهندسة؛ برامج الساعات المعتمدة وعددها (4) برامج، تقدم تعليمًا متطورًا؛ لإعداد كفاءات من المهندسين المتخصصين فى كافة مجالات، وفروع علوم الهندسة، وتواكب التقدم العلمي والتقني، وتلبي احتياجات سوق العمل، وتتمثل هذه البرامج فى؛ (برنامج الميكاترونيك والروبوتات)، و(برنامج هندسة العمارة الداخلية)، و(برنامج هندسة التشييد وإدارة المشروعات)، و(برنامج الهندسة الطبية الحيوية)

و(4) برامج مميزة بكلية الحاسبات والمعلومات وتقدم كلية الحاسبات والمعلومات (4) برامج دراسية مميزة؛ تستهدف إعداد خريجين متخصصين في المجالات المختلفة المتعددة لعلوم الحاسب الآلي، والبرمجة، ولديهم قدرة عالية على تطوير برامج ذكية حديثة؛ للاستخدامات والتطبيقات المختلفة، وهذه البرامج تشمل؛ ( برنامج نظم المعلومات الحيوية)، و(برنامج هندسة البرمجيات)، و(برنامج الحوسبة الأمنية)، و(برنامج الذكاء الاصطناعي).

 

و(4) برامج مميزة بكلية الآداب:
   وتقدم كلية الآداب (٤) برامج وهى؛ (برنامج الترجمة الإنجليزية)، و(برنامج الترجمة باللغة الفرنسية)، ويستهدفان؛ إعداد كوادر من المترجمين المحترفين في مجالات الترجمة التحريرية، والشفهية، وتكنولوجيا الترجمة؛ لتلبية احتياجات سوق العمل على المستوى القومي، والإقليمي، والدولي، وإعداد متخصصين لشغل الوظائف المختلفة التى تحتاج إلى مهارات الترجمة التحريرية والفورية، هذا إلى جانب (برنامج المساحة والخرائط ونظم المعلومات الجغرافية) والذي يتوافق مع احتياجات سوق العمل المحلي فى مجالات؛ النظم، والمعلومات الجغرافية، والملاحة الجوية والبحرية، والشؤون البيئة، و(برنامج الدراسات المسرحية المتخصصة) ويستهدف إعداد خريجين متميزين ومؤهلين للعمل في المجالات الأكاديمية، والفنية، والنظرية، والنقدية؛ بالهيئات، والمؤسسات، والمكاتب

و(3) برامج مميزة بكلية التجارة
   تطرح كلية التجارة (3) برامج دراسية مميزة، تعمل على تأهيل خريجي هذه البرامج؛ للعمل فى مجالات متنوعة ومميزة، مثل؛ البنوك، والمؤسسات المالية المختلفة وهى؛ (برنامج اللغة الإنجليزية (FCEP)‏، و(برنامج نظم معلومات الأعمال BIS‏)، و(برنامج نظم معلومات السياسات العامة PPIS‏)

وتقدم كلية التربية برنامجين؛ يعتبران من أهم البرامج التدريسية في المجال التربوي، والمطلوبة بشكل كبير في سوق العمل، والتي توفر فرص عمل مميزة لخريجيها، وتعمل على إعدادهم بشكل متطور، وبما يتوافق مع أحدث المعايير المحلية والدولية، وهما؛ (برنامج لإعداد معلم العلوم والرياضيات واللغة الإنجليزية للمدارس الدولية)، و(بكالوريوس العلوم والتربية في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات STEM‏).

 

وتقدم كلية التمريض برنامجين وهما؛ (البرنامج المكثف بمصروفات)، و(برنامج بكالوريوس التمريض التخصصي)، ويقدم كلا البرنامجين؛ للدارسين، كافة المعارف، والخبرات العلمية فى مجالات علوم التمريض، التي تساعد على تخريج تمريض مؤهل قادر على تلبية احتياجات الرعاية التمريضية لجميع أفراد المجتمع، وفي مختلف مستويات الرعاية الصحية

وتقدم كلية الطب البيطري برنامجين هما؛ (برنامج التميز EPTMP‏)، و(برنامج تناسليات ورعاية الحيوانات الأليفة)، ويواكب كلا البرنامجين توجهات الدولة المصرية، واحتياجات المجتمع،  فى مجال الطب البيطرى، مع تقديم كافة الخدمات المعملية في نطاق محافظات الصعيد، إلى جانب تأهيل حديثي التخرج لسوق العمل المحلى، والإقليمى، وذلك بما يخدم هذا التخصص فى رعاية الحيوانات الأليفة، وعلاجها، ووقايتها من الأمراض المختلفة، والتناسلية خاصةً.

وتقدم كلية الطب؛ (برنامج الساعات المعتمدة المبني على الجدارات 5 + 2)؛ وتتم الدارسة فى هذا البرنامج عن طريق ؛ المحاضرات، والتدريبات المعملية، والدراسات الميدانية، والتطبيقات باستخدام برامج كمبيوتر متخصصة، ودراسة حالات، وحلقات دراسية، وورش عمل، ومشروعات، وأساليب التعليم التعاوني، ويهدف إلى تزويد سوق العمل بأطباء على مستوي عال من الكفاءة والمهارة.

وتقدم كلية الزراعة؛ (برنامج الهندسة الزراعية) وهو من البرامج الرئيسية البينية، التي تجمع في دراستها بين إثنتين من كليات الجامعة الأوائل، وهم كلية الزراعة، وكلية الهندسة ويسهم بشكل فعال في تخريج، وتأهيل الكوادر العلمية المتخصصة، والمؤهلة لتطبيق أحدث العلوم والتقنيات الحديثة العالمية، التي تعظم الإنتاج الزراعي، والاستغلال الأمثل للمصادر المائية المتاحة.

وتقدم كلية الحقوق؛ (برنامج الدراسات القانونية باللغة الإنجليزية ELP‏)، ويستهدف تزويد الطلاب بالمعارف، والنظريات الأساسية والمتقدمة في مختلف مجالات القانون العام، والخاص؛ باللغتين الإنجليزية والعربية، وتعزيز الجانب المهني التطبيقي للعلوم القانونية النظرية عند الطالب، إلي جانب تطوير قدراته، ومهاراته الفكرية باللغة الإنجليزية، وتمكينه من إجراء البحوث القانونية وفق منهجية علمية سليمة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسيوط استعداد استعدادها استغلال آسية الإستراتيجية الـ أصل الات الاستراتيجي افة الاستراتيجية الوطنية استرا ارسي استخدامات استراتيجية استراتيجية الوطنية احتياجات سوق العمل ألا استراتيجي الاستغلال المن الن

إقرأ أيضاً:

المجالس والأمسيات الرمضانية.. برامج مكتملة لتعزيز مجالات التنمية ومواجهة مخاطر الأعداء

يمانيون/ تقارير تشهد مديريات محافظة صنعاء نشاطاً واسعاً وحراكاً فاعلاً في إطار البرنامج الرمضاني اليومي، بإقامة المجالس والأمسيات الرمضانية التوعوية إحياءً لليالي الشهر الكريم.

وتشكل الفعاليات والأمسيات الرمضانية، أهمية خاصة على مستوى كل قرية وعزلة من مديريات المحافظة إضافة إلى المساجد، والساحات العامة، يستمع الجميع فيها للمحاضرة اليومية لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي وعقبها يبدأ برنامج الأمسية بحضور قيادات وأعضاء المجالس المحلية ومسؤولي التعبئة والمكاتب التنفيذية.

تكمن أهمية البرنامج الرمضاني، بالنسبة لأبناء الشعب اليمني، في أنه تربوي وتثقيفي وتوعوي وتعبوي لتعزيز وترسيخ الهوية الإيمانية في أوساطهم.

تعتبر الأمسيات الرمضانية، محطة مهمة لتدارس الأوضاع الخدمية والتنموية والتعرف على هموم المواطنين واحتياجاتهم من المشاريع الخدمية الضرورية، والوقوف على الصعوبات التي تعترض سير العمل التنموي في المديريات.

وأوضح محافظ صنعاء عبدالباسط الهادي، أن المجالس الرمضانية فرصة للتزود بالطاعات وتزكية النفوس، ومناسبة لمراجعة الأعمال والأنشطة خلال الفترة الماضية والتأسيس لمرحلة من البناء التنموي والاجتماعي.

وأكد أهمية مواصلة البناء تحقيقاً لأهداف المسيرة القرآنية التنموية التي أرسى دعائمها قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ما يتطلب العمل المشترك ومضاعفة الجهود بين الجهات الرسمية والمجتمعية من موقع المسؤولية في هذا الجانب.

واعتبر المحافظ الهادي الشهر الفضيل، موسمًا للخير والبركة، يسهم في تعزيز اللقاءات التي ترسّخ قيم التواصل والتآخي والترابط، وتعكس في الوقت ذاته جوهر المجتمع اليمني بتعزيز الروح الإيمانية والعزيمة الجهادية والمسؤولية الوطنية وحب البذل والعطاء والسعي المستمر للإنجاز لتحقيق طموحات كافة أبناء المجتمع.

ودعا إلى تعزيز التلاحم الوطني والتماسك بين كافة أفراد المجتمع لتحقيق التطلعات ومواجهة كل المؤامرات، مؤكداً أهمية الرسالة التي تحملها المجالس في ترسيخ القيم الوطنية وتعزيز الترابط المجتمعي والحفاظ على الوحدة الوطنية ومكتسبات ثورة الـ 21 من سبتمبر.

فيما أوضح وكيل أول المحافظة حميد عاصم، أن المجالس والأمسيات الرمضانية تسهم في إرساء قيم التعاون المجتمعي، ومواجهة التحديات وحل المشكلات ومناقشة القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، وطرح بعض القضايا المتنوعة التي تلامس حياة الناس.

ولفت إلى أهمية المجالس والأمسيات الرمضانية التي تقام على مستوى المديريات والعزل والقرى في الاستفادة الثقافية والاجتماعية والدينية والفكرية وتدارس الشؤون المحلية.

وحث على الاستماع لدروس ومحاضرات الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي ومتابعة محاضرات السيد القائد عبدالملك بدر الدين خلال ليالي شهر رمضان والاستفادة من الدروس والعظات التي تحتويها.

وبشأن فائدة المجالس والأمسيات الرمضانية في الجوانب التنموية، ذكر الوكيل عاصم أن الوطن يمر بحصار منذ بداية العدوان عليه، ما يتوجب على الجميع الوعي بمخاطر ما يُحاك من مؤامرات، والتوجه نحو عملية التنمية والبناء.

وقال “أصبح المجتمع ركناً أساسياً في المشاريع التنموية على مستوى كل مديرية، وباتت المساهمات المجتمعية واضحة ومن المهم أن تتم مناقشة ذلك في المجالس الرمضانية، وما يمكن التركيز عليه من أولويات في تنفيذ المشاريع المستدامة، خاصة الزراعية والمائية وفي الطرق وبناء السدود والتعليم والصحة وغيرها”.

وعدّ وكيل أول المحافظة، المجالس والأمسيات الرمضانية وسائل مهمة لتدارس الأوضاع وإحياء وتطوير التعاونيات وانتهاج تنمية المجتمع للوطن بالشراكة الحقيقية مع الحكومة والسلطات المحلية في المحافظات والمديريات.

بدوره أفاد رئيس الفريق التنموي بالمحافظة عبدالله المروني، بأن أهمية المجالس والأمسيات الرمضانية تكمن في اكتساب المجتمع وعياً وبصيرة وثقافية قرآنية تزيده ارتباطاً بالله والقرآن الكريم والعمل وفق منهج الله في كل المجالات.

وأكد أن المجالس والأمسيات الرمضانية بما تتضمنه من دروس إيمانية تحصن المجتمع من الانزلاق وراء الأهواء والشيطان الرجيم.

وقال “عندما يصبح المجتمع، الذي يعتبر الإنسان فيه هو أساس التنمية، محصنًا وواعيًا مرتبطًا بالله والقرآن ورسوله الكريم وأعلام الهدى، ستكون التنمية قائمة على هدى الله وسيصبح الإنسان مهتماً بها كسلاح مهم في مواجهة التحديات والأخطار وصولًا للاكتفاء الذاتي، وكذا مهتماً ببناء وعمارة الأرض كأحد أسس مهام الإنسان في الحياة”.

وبين المروني أنه تتم مناقشة وتبادل الآراء والمقترحات والعمل على تنفيذ المشاريع والخدمات وبما يسهم في بناء المجتمع، ويجعله قادراً على مواجهة مخططات الأعداء، مؤكداً أن إقامة الأمسيات والمجالس إحياء للقيم والمبادئ والألفة والقربى والأخوة الإيمانية.

من جهته أشار الناشط الثقافي أحسن العبَّادي، إلى أن من فضل الله على يمن الإيمان والحكمة، أن أوجد القيادة والمنهج القرآني.

وقال “لا يوجد اليوم بلد إسلامي يعيش في هذا الشهر الأجواء الروحانية والمظاهر الإيمانية والروابط الوثيقة بالقرآن كما هو الحال في اليمن، وهذا يعود إلى مجالس البرنامج الرمضاني التي تقام في كل العزل والقرى والأحياء والحارات”.

وذكر أن ما تقدّم في المجالس الرمضانية من دروس أو محاضرات، تعززّ من الثقافة والهدي والمبادئ القرآنية التي تزرع في القلوب المعرفة الصحيحة بالله والثقة به والتوكل عليه.

وأوضح العبّادي، أن الحضور للمجالس الرمضانية والاستماع لمحاضرات السيد القائد تعززّ من حالة الوعي والبصيرة والمعرفة والنظرة الثاقبة للمخاطر التي تُحيط بالأمة.

تظل المجالس والأمسيات الرمضانية ساحة واسعة ومناسبة سنوية للاجتماع في كل سهل وجبل وقرية وعزلة ومديرية، وفي الوقت ذاته تعزّز من فرص التواصل وتدارس هموم المجتمع وأحواله وظروفه وتسهم في تجسيد روح التسامح بين اليمنيين.

مقالات مشابهة

  • علوم طنطا عن فيديو المهرجانات: فتح تحقيق ونحترم العرف الجامعي
  • بعد تسريب 2.3 مليون بطاقة ائتمانية.. أخطر برامج سرقة البيانات وكيفية الحماية منها
  • نقيب العلوم الصحية: القانون الجديد ينظم كافة العلاقات داخل العمل
  • تحذير من استخدام محتالين برامج التحكم عن بعد
  • المنشاوي يزور جامعة أسيوط الأهلية لمتابعة سير العمل ويترأس اجتماعًا موسعًا
  • شرطة أبوظبي تحذر من خطورة تحميل برامج التحكم عن بعد للأجهزة الذكية
  • بدرجات خاصة تضاف لأعمال السنة.. برامج جديدة لتقويم الطلاب في المواد
  • عاجل - بدرجات خاصة تضاف لأعمال السنة.. برامج جديدة لتقويم الطلاب في المواد
  • المجالس والأمسيات الرمضانية.. برامج مكتملة لتعزيز مجالات التنمية ومواجهة مخاطر الأعداء
  • المعهد الهندي للتكنولوجيا دلهي – أبوظبي يفتتح المرحلة الثانية من القبول الجامعي للعام الدراسي 2025-2026