المشدد 15 سنة للمتهمين بالشروع في قتل طفل بشبرا الخيمة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
عاقبت محكمة جنايات شبرا الخيمة، شخصين بالسجن المشدد 15 سنة، لاتهامهم بالشروع في قتل ميكانيكى بطلق نارى إثر خلافات سابقة بينهم، بشبرا الخيمة.
جاء في أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 7692 لسنة 2024 جنايات قسم ثاني شبرا الخيمة، والمقيدة برقم 1087 لسنة 2024 كلي جنوب بنها، أن المتهم "مصطفي م ي"، و"نور الدين م م"، لأنهما في يوم 14 / 3 / 2024، بدائرة قسم شرطة ثاني شبرا الخيمة محافظة القليوبية، حال كون المجني عليه طفلا لم يجاوز الـ18 من عمره، شرعا في قتل المجني عليه أحمد رضا، عمدًا مع سبق الإصرار بأن بيت النية وعقد العزم علي ذلك.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهمين أعدا لذلك الغرض السلاح الناري والذخائر موضوع الوصف التالي، وما أن ظفرا به حتي أطلق الأول صوبه عيارا ناريا حال تواجد المتهم الثاني للشد من أزره علي الجريمة، قاصدين من ذلك قتله فأحدثا بهما الإصابات الموصوفة بالتقرير الطبي الشرعي والتي تخلف للأول من جرائها عاهة مستديمة بالعينين وقد خاب أثر جريمتهما لسبب لا دخل لإرادتهما فيه وهو مداركة المجني عليه بالعلاج.
وأشار أمر الإحالة، أن المتهمين حازا وأحرزا بغير ترخيص سلاح ناريا غير مششخنا فرد خرطوش وذخائر، مما تستخدم علي السلاح الناري موضوع الاتهام السابق دون أن يكون مرخصا له بحيازتها أو إحرازها، كما أن المتهمين أطلقا عيارا ناريا داخل كردون قسم ثاني شبرا الخيمة علي النحو الوارد بالتحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة جنايات شبرا الخيمة قتل ميكانيكي الشروع في قتل شبرا الخیمة
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد: محمد سلطان بن ثاني أحد أبناء دبي الأوفياء
أكد سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، رئيس مركز دبي المالي العالمي، أن محمد سلطان بن ثاني هو أحد أبناء دبي الأوفياء، والذي سخّر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي لرواية القصة الحقيقية لهذه المدينة النابضة بالحياة.
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»: محمد سلطان بن ثاني هو أحد أبناء دبي الأوفياء، والذي سخّر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي لرواية القصة الحقيقية لهذه المدينة النابضة بالحياة.
وأضاف سموه: بعدسته المبدعة، وحواراته الأصيلة وثّق محمد ملامح دبي التي نعرفها ونعتز بها، إنسانيتها، أصالتها، ونبضها الذي لا يهدأ.
وتابع سموه: «أظهر للعالم وجهاً مُشرقاً يعكس دفء أهلها، وترابط مجتمعها، وجمال تفاصيلها. نُثمّن جهوده المستمرة في توثيق الحياة في دبي، ونشر روح الإيجابية، وتعزيز الانتماء بين سكانها ومُحبيها. أمثال محمد هم من يُخلّدون هوية المدن ويجعلونها أقرب للقلوب».