زلزال بقوة 5.3 درجة يضرب باكستان وكشمير
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
ضرب زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر عدة مناطق من باكستان وإقليم كشمير في وقت مُبكر من اليوم الثلاثاء؛ ما أثار الذعر بين السكان.
وقال مسؤولون إنه لم ترد تقارير عن وقوع أضرار؛ جراء الزلزال حتى اللحظة، بحسب "رويترز".
ووفقًا للمركز الوطني لرصد الزلازل في العاصمة الباكستانية إسلام آباد، كان عمق الزلزال 20 كيلومترًا.
وشعر السكان بالزلزال في أنحاء كثيرة من باكستان، بما فيها إسلام آباد، وبعض المناطق في إقليم خيبر بختونخوا شرقًا، وإقليم البنجاب بشمال غرب البلاد على الحدود مع أفغانستان.
كان زلزال بقوة 7.6 درجة وقع عام 2005 أسفر عن مقتل آلاف الأشخاص في باكستان وكشمير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زلزال باكستان كشمير إقليم كشمير
إقرأ أيضاً:
زلزال جديد يضرب غرب تركيا.. بقوة 4 درجات ودون خسائر
ضرب زلزال بلغت قوته 4 درجات على مقياس ريختر اليوم، مدينة "كوتاهيا" الواقعة غرب تركيا.
وأفادت إدارة الكوارث والطوارئ التركية في بيان، بأن مركز الزلزال كان بمنطقة سيماف، وعلى عمق 12.55 كيلومترًا. ولم ترد تقارير حتى الآن عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.
وسادت حالة من الذعر عقب زلزال عنيف ضرب تركيا بقوة 6.2 درجة، 23 من مايو الماضي بالقرب من مدينة إسطنبول.
وأعادت هذه الهزة الأرضية العنيفة التذكرة بـ "زلزال تركيا" المدمر الذي ضرب البلاد في عام 2023 م.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال جديد يضرب غرب تركيا- أرشيفيةزلزال تركيا وسورياوضرب زلزال بقوة 7.8 درجة على مقياس ريختر، مركزه على بعد 37 كم (23 ميل) شمال غرب غازي عنتاب، في 6 فبراير 2023، الساعة 04:17 صباحًا، جنوب ووسط تركيا وشمال وغرب سوريا.تصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.