مسؤولة بجامعة حائل: تهيئة الطلاب للاستفادة بالخدمات الجامعية لها أثر كبير بالتحصيل المعرفي
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أوضحت وكيلة عمادة شؤون الطلاب في جامعة حائل د. وضحى العتيبي، أهمية تهيئة الطلاب للاستفادة من الخدمات الجامعية.
وأضافت، خلال لقائها المذاع على قناة الإخبارية، أن تلك التهيئة لها أثر كبير في التحصيل المعرفي والدراسي والمهاري للطلاب.
وأشارت وكيلة عمادة شؤون الطلاب إلى أن هذا ما تعمل عليه العمادة مع إرشاد الطلاب لقواعد السلوك والانضباط والتشجيع على المشاركة والالتحاق بالأنشطة والأندية الطلابية.
فيديو | وكيلة عمادة شؤون الطلاب في جامعة حائل د. وضحى العتيبي: تهيئة الطلاب للاستفادة من الخدمات الجامعية لها أثر كبير في التحصيل المعرفي#العودة_للدراسة#النشرة_الأولى | #الإخبارية pic.twitter.com/GBNDyFOTTL
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة حائل أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
إحياء «اليوم العالمي للكتاب».. دعوة للنهوض الثقافي والإبداع المعرفي
أحيت وزارة الثقافة والتنمية المعرفية الليبية بحكومة الوحدة الوطنية، فعاليات اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف بقاعة محمود اللبلاب بديوان الوزارة، تحت شعار “الكتاب إبداع وإشعاع”.
وافتُتحت الفعالية “بتلاوة آيات من القرآن الكريم، والنشيد الوطني، ثم ألقى عبد الله الشريف، مدير إدارة الكتاب والنشر بالوزارة، كلمةً أكد فيها على دور الكتاب في نقل المعرفة والحفاظ على التراث، مشيراً إلى رمزية هذا اليوم الذي يتزامن مع ذكرى وفاة عدد من أعلام الأدب العالمي”.
كما شدد على “أهمية تعزيز التشريعات لحماية حقوق المؤلفين في ظل التحديات الرقمية”.
وشهدت الاحتفالية “كلمات لكل من الأستاذ إبراهيم دهان، ممثل الجمعية الليبية للمكتبات والمعلومات، وجمعة عبد السيد، ممثلاً عن المؤلفين، أكدا فيها على ضرورة دعم الكُتاب المحليين، وتطوير صناعة النشر، وتعزيز ثقافة القراءة في ليبيا”.
وتضمنت الفعالية، ندوة فكرية حول “الكتاب في العصر الرقمي”، ومعرضًا مصغرًا للكتب، وفقرة لتكريم عدد من المبدعين.
واختُتمت الاحتفالية “بالدعوة إلى تبني سياسات ثقافية تدعم الكتاب، وتحفّز الأجيال الجديدة على القراءة باعتبارها أداة للنهوض الحضاري”.
و”اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف يُحتفل به سنويًا في 23 أبريل، وهو مناسبة أقرّتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) عام 1995، يهدف هذا اليوم إلى تعزيز ثقافة القراءة، وتكريم الكتاب كجسر حضاري بين الأجيال والثقافات، وتسليط الضوء على أهمية الكتب في بناء المعرفة والتواصل بين الشعوب”.