“الشبابية” تخطف نجومية اليوم التاسع في مهرجان ولي العهد للهجن
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
متابعة – هاني البشر
خطفت المطية “الشبابية” لمالكها فهد آل محمد الهاجري نجومية اليوم التاسع، من مهرجان ولي العهد للهجن بالطائف، بعد تحقيقها التوقيت الأفضل في منافسات فئة “جذاع” ضمن المرحلة التمهيدية من مهرجان ولي العهد للهجن على أرض ميدان الطائف التاريخي. ونجحت “الشبابية” في خطف المركز الأول من الشوط الأول والرئيس، خلال الفترة المسائية اليوم (الأربعاء) بزمن قدره 8:05.
وستخوض فئة الجذاع 38 شوطًا في اليومين التاسع والعاشر من المهرجان، بحيث تقطع خلاله المطايا 190 كيلو مترًا، مسافة كل شوط (5 كيلو مترات) على مدار يومين في فترتين؛ الصباحية وتنطلق عند الساعة: 6.30 صباحًا، والمسائية في تمام الساعة: 3.00 عصرًا. يُذكر أن المهرجان يحظى بدعم سخي وكبير من سمو ولي العهد، واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل، وزير الرياضة، وإشراف وتوجيهات صاحب السمو الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز، رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للهجن.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الطائف اليوم التاسع مهرجان ولي العهد للهجن ولی العهد
إقرأ أيضاً:
خليفة بن محمد بن خالد: “اليوم الإماراتي للتعليم” دليل نهضة تعليمية كُبرى
أكد معالي الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة جمعية واجب التطوعية أن “اليوم الإماراتي للتعليم” دليل نهضة تعليمية كُبرى .
واعتبر اعتماد هذا اليوم، خطوةً جديدةً للأمام في مسيرة تطوير القطاع التعليمي باعتباره مصنع العقول وحاضن المواهب ومختبر الإبداعات، الذي يحفّز على توفير بيئة تعليمية صحية، تليق بمستوى حرص قيادتنا الرشيدة على الاستثمار في الإنسان والحث على الإبداع والتجديد، وتحويل المنشآت التعليمية إلى منابر للعلم، تضمن للطلبة التفوّق الأكاديمي وصُنع الغد الأفضل.
كما اعتبر إقرار هذا “اليوم” لم يأت من باب الترف بل لتنمية طلبة ناجحين أكاديمياً وليكونوا مُدركين في الوقت نفسه لدور العِلم والتعلّم، وقداسة التعليم في تعزيز خطط التنمية وبناء أجيال المستقبل الساعية للريادة العالمية في المجالات كافة، بما فيها مهارات التطوع.
وأضاف، أن اعتماد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام، يوماً إماراتياً للتعليم، يدل على بزوغ نهضة كُبرى تستهدف الاستمرار في الارتقاء بنوعية التعليم، ضمن رؤية عصرية وحديثة، لينعكس أداؤها على المؤسسات التعليمية، وعلى المتعلمين من طلبة المدارس والمعاهد والكليات والجامعات.
وأثنى معاليه، على المنظومة التعليمية الراقية والمتقدمة في دولة الإمارات، وعلى المعلمين والمعلمات، وحيّا فيهم روح المواطنة والمسؤولية العالية في تهيئة الظروف والمناخات الحاضنة أمام الطلبة لبلوغ المستقبل والغايات والآمال في التميز والإبداع في التعليم.وام