جامعة سوهاج تفتح باب القبول في برنامج الطب التكاملي
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
اجتمع الدكتور حسان النعماني، رئيس جامعة سوهاج، مع أعضاء اللجنة العليا للبرنامج التكاملي بنظام النقـاط المعتمدة بمصروفات بكلية الطب البشري، لمناقشة بعض الأعمال المطروحة بجدول الأعمال.
تقسيم كل عام دراسي إلى فصلينوأكد النعماني، أن هذا البرنامج تم تفعيله بكلية الطب ليمثل بارقة أمل وحلاً غير تقليدي لأبناء المحافظة الذين تم التحاقهم بكليات الطب الحكومية بالجامعات الأخرى، ليتمكنوا من الدراسة فى كنف أسرهم، مضيفاً أن خريج البرنامج يحصل على شهادة بكالوريوس الطب والجراحة من الجامعــة، ومدة الدراسة هي 5 سنوات بواقع 10 فصول دراسيـة، حيث يتم تقسيم كل عام دراسي إلى فصلين دراسيين مـدة كل فصل من 16- 18 أسبوعا، إضافة إلى سنتين تدريب امتياز، كما يبدأ الطالب التدريب في المستشفيات الجامعية والمراكز الطبية المتخصصة ابتداءً من الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي الأول.
وأضاف أن الدراسة بالبرنامج تعتمد على التعلم الذاتي باستخدام الوسائل الإلكترونية والتدريس والتعلم بنظام النقاط المعتمدة، مشيراً إلى أن تقييم الطلاب بالبرنامج يكون مبنياََ على التقييم التكاملي، لقياس الجدارات ونواتج التعلم المطلوبة من البرنامج التعليمي، وذلك باستخدام أدوات تقييم ذات مصداقية وقابلة للتطبيق، وتعتمد الامتحانات بالبرنامج على الطرق الموضوعية مثل الأسئلة متعددة الإجابات MCQ والمحطات المتعددة OSPE OSCE، ولا يوجد امتحانات شفهية بالبرنامج.
وأشار إلى أنه خلال الاجتماع تم الموافقة علي قبول عدد 200 طالب في البرنامج للعام الجامعي 2024-2025، والموافقة على قيد الطلاب الوافدين بالبرنامج، وذلك طبقاً للوائح المتبعة في الجامعات المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة سوهاج سوهاج محافظة سوهاج
إقرأ أيضاً:
حميه: نعمل على تقييم الكلفة التقديرية لإصلاح الطرق المتضررة بالعدوان
كتب وزير الاشغال العامة علي حميه على حسابه عبر منصة "اكس": "عرضنا في اجتماع اليوم مع دولة الرئيس ميقاتي آلية عمل وزارة الأشغال العامة والنقل للقيام بأعمال الدراسة والتقييم الفني للطرقات الدولية والرئيسية والثانوية والداخلية للبلدات والقرى المتضررة بفعل العدوان في الجنوب، حيث يتضمن التقييم الهندسي للطرقات المتضررة الآتي:
أولا: تقسيم الجنوب إلى مناطق من القطاع الشرقي إلى القطاع الغربي مرورا بالقطاع الأوسط لإنجاز الدراسة في أقل مدة زمنية ممكنة.
ثانيا: القيام بمسح شامل للطرقات وما لحق بها من أضرار في هيكلية الطرق، والبنى التحتية من هاتف ومياه وصرف صحي وأقنية وعبارات وجدران دعم وكهرباء.
ثالثا: التنسيق مع الإدارات المعنية كافة لإصلاح الأعطال، وفق الخدمات التي تعنى بها كل جهة قبل إعادة الطرقات إلى حالتها السابقة.
رابعا: إعداد الخرائط والمسطحات والخرائط التفصيلية للدراسة.
خامسا: إعداد دفاتر الكميات والمواصفات الفنية للتلزيم.
سادسا: تقييم الكلفة التقديرية للأعمال المطلوبة".