السيادي السعودي يسعى لشراء طائرات لتأسيس شركة شحن جوي
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
يجري صندوق الاستثمارات العامة السعودي مناقشات استكشافية للحصول على طائرات شحن من بوينج وإيرباص من أجل إنشاء شركة شحن جوي جديدة ، حيث يسعى إلى تحويل المملكة إلى مركز لوجستي للتنافس مع دبي والدوحة.
وستخدم شركة الشحن شركة الطيران الوطنية السعودية و "خطوط الرياض الجوية" الجديدة ، وفقا لأشخاص مطلعين على الأمر ، طلبوا عدم الكشف عن هويتهم لأن المحادثات خاصة.
وقال الأشخاص إن صندوق الاستثمارات العامة يجري مناقشات مع مصنعي الطائرات والمؤجرين لشراء طائرات شحن من "بوينج 777"و"إيرباص إيه 350".
المحادثات في مرحلة مبكرة. لم يتم اتخاذ أي قرار نهائي وقد يقرر الصندوق في النهاية تأخير أو إلغاء الخطط. ورفض ممثلو صندوق الاستثمارات العامة السعودي و "خطوط الرياض الجوية" التعليق ، في حين لم ترد" الخطوط الجوية السعودية " على طلب للتعليق. وقالت شركتا "بوينج" و "إيرباص" إنهما لا يعلقان على المحادثات مع شركات الطيران أو العملاء المحتملين.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
مسؤولون إسرائيليون: تل أبيب توافق على المحادثات مع حماس بشرط واحد
ذكرت صحف عبرية أن التقديرات في إسرائيل تشير إلى أن زيارة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف نهاية الأسبوع ربما تنقذ المفاوضات، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن المؤسسة الأمنية تستعد لاستئناف العمليات العسكرية في حال فشل المحادثات.
وأكد مصدر إسرائيلي مشارك في المحادثات، أنه من الممكن تحقيق اختراق خلال الأيام المقبلة.
أفادت صحيفة "هآرتس" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين بأن تل أبيب ستوافق على المحادثات مع حركة حماس فقط على أساس خطة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.
ونقلت الصحيفة، الأحد، عن مسؤولين إسرائيليين أن تل أبيب مستعدة لعدم استئناف القتال في غزة لبضعة أيام أخرى.
وأشار مسؤول إسرائيلي إلى أنه بمجرد موافقة حركة حماس على المقترح الأمريكي سيكون بالإمكان بدء المفاوضات.
وقالت "هآرتس" إن وقف المساعدات عن القطاع خطوة قد تمنح الحكومة الإسرائيلية إمكانية إرضاء قاعدتها اليمينية المتطرفة.
وفي السياق، ذكرت إذاعة "مكان" أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ينوي تمديد وقف إطلاق النار بأسبوع إضافي على الأقل، حتى وصول ويتكوف الى المنطقة.
وأوضح مقربون من رئيس الوزراء أنه يدرس استئناف القتال، لكنه ينتظر ما إذا تمكنت الدول الوسيطة من إطالة المرحلة الأولى من صفقة التبادل أم لا.
وأفادت الإذاعة الإسرائيلية بأن نتنياهو حذر في مستهل جلسة الحكومة من عواقب إضافية إذا استمرت الحركة في رفض الإفراج عن المخطوفين، وكرر نتنياهو التزام إسرائيل بإعادة جميعهم، الأحياء والأموات.
والسبت الماضي انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، التي استمرت 42 يوما، وترغب إسرائيل في تمديد المرحلة الأولى، بينما تصر حماس على الانتقال إلى المرحلة الثانية التي تعني فعليا نهاية الحرب.
وتهدف محادثات المرحلة الثانية إلى التفاوض على إنهاء الحرب، بما في ذلك عودة جميع الرهائن المتبقين في غزة الذين لا يزالون على قيد الحياة، وانسحاب جميع القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.